المغربية هناء الإدريسي تبتعد عن المواضيع التقليدية وتطلق “مكمّلة بالنيّة”
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
يناير 23, 2025آخر تحديث: يناير 23, 2025
المستقلة/-كشفت الفنانة المغربية هناء الإدريسي عن فيديو كليب أغنيتها الجديدة “مكمّلة بالنيّة”، التي أطلقتها عبر منصاتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، بالإضافة إلى كافة المتاجر الموسيقية والمحطات الإذاعية والفضائيات الخليجية والعربية.
“مكمّلة بالنيّة”، أغنية باللهجة المغربية، وهي من كلمات أيوب أوزايد، وألحان رضوان الديري، أما التوزيع الموسيقي فكان من توقيع أشرف بنصفية، والماستورينغ بواسطة طوني حداد، كما تم التسجيل في استوديو مهدي محجور، والإشراف العام كان للمبدع نيكولا شبلي.
اختارت الفنانة هناء الإدريسي تصوير أغنيتها في لبنان، بالتعاون مع المخرج اللبناني نسيب الأشقر، الذي أضفى بصمته الخاصة على الكليب، مما أضاف للعمل تميزاً وجعل منه تجربة بصرية وفنية فريدة.
وتتكفل الشركة اللبنانية Ziya Music Label بتوزيع الأغنية رقمياً، حيث تدير المواقع الرسمية للفنانة وتنشر أعمالها على كافة المنصات الرقمية العالمية.
وأعربت هناء عن سعادتها بإطلاق “مكمّلة بالنيّة”، موضحة أنها اختارت الابتعاد عن المواضيع التقليدية والرائجة مثل الأغاني الرومانسية والعاطفية، لتقدم عملاً يعبر بصدق عن شخصيتها ويجسد تطلعاتها الفنية.
تعبر “مكمّلة بالنيّة” عن روح التحدي والإصرار، حيث تحمل رسالة إيجابية تدعو إلى الإيمان بالنفس والثقة بالله، مع التركيز على تجاوز العقبات وتحويل المحن إلى محطات للتعلم والنهوض.
كما تسلط الضوء على القوة الكامنة داخل كل إنسان، التي تمكنه من مواجهة التحديات وتحقيق أحلامه.
وجاء في كلمات الأغنية:
“عارفة طريقي مازال طويل، مكملة بالنية… حتى حاجة في هاد الدنيا ما توقفني، والضربة اللي ما تقتل غتقويني.”
وأكدت هناء أن هذا العمل يهدف إلى بث الطاقة الإيجابية وتحفيز الجمهور على التفاؤل، مع التركيز على أهمية الصمود والرضا بما هو مكتوب.
ويجسد الفيديو كليب المصاحب للأغنية هذه الرسائل من خلال تصوير مجموعة من الأزمات النفسية والاجتماعية وكيفية التغلب عليها مع مرور الوقت، بأسلوب بسيط وطبيعي يعكس شخصية هناء الحقيقية العفوية والبعيدة عن التصنع.
الجدير بالذكر، أن الفنانة هناء الإدريسي تعمل حالياً بالتعاون مع المنتج الموسيقي اللبناني نيكولا شبلي على مجموعة من المشاريع الفنية المتميزة، تتنوع هذه الأعمال بين أغاني جديدة باللهجات المختلفة وأفكار مبتكرة، حيث تسعى هناء لتقديم نفسها للجمهور بطريقة جديدة وفريدة، تعكس تطوراً فنياً يعكس شخصيتها ورؤيتها الفنية المتجددة.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
هناء تطلب الطلاق للضرر: تسبب لي في حساسية جلدية بسبب ممارسات غير مألوفة
وقفت هناء أمام محكمة الأسرة في مصر الجديدة، طالبة الطلاق؛ للضرر من زوجها، بسبب أفعاله معها، حيث قررت بأنه يقوم بممارسة العلاقة المحرمة معها، ويصمم على ذلك، وأنها طوال 9 أشهر من فترة زواجها كانت متخوفة من رد فعل أسرتها، ولم تكن تدري كيف تخبرهم بأفعال زوجها، حتى لجأت لإحدى صديقاتها والتي تعمل محامية، وتوجهت معها إلى محكمة الأسرة طالبة الطلاق للضرر.
سمر تطلب الخلع أمام محكمة الأسرة: زوجة أخويا المتوفى لفت على جوزيأخاف ألا أقيم حدود الله.. سعاد تطلب الخلع والسبب العلاقة الزوجيةفاطمة تطلب الخلع والسبب علاقة عاطفية بين زوجها وزميلته بالعملربة منزل أمام محكمة الأسرة تطلب الخلع لسبب غريب.. تفاصيلهناء تطلب الطلاق للضرر من زوجهاهناء سردت قصتها مع زوجها أمام محكمة الأسرة، حيث قررت بأنها تعاني من آلام وعنف في العلاقة الزوجية؛ بسبب قيام زوجها بفعل المحرمات معها، والقيام بأفعال غير طبيعية وغير مألوفة طوال 9 أشهر، من زواجها الذي استمر قرابة عامين ونصف العام، وأنها ظلت راضخة لمطالبه وأفعاله، متخوفة وخجولة من إخبار أحد أفراد أسرتها، حتى أصيبت بحساسية جلدية في أماكن من جسدها.
وقالت هناء عن قصتها مع زوجها، أمام محكمة الأسرة، أنها تزوجت قبل عامين ونصف، حيث تقدم زوجها الذي كان زميلا لها في العمل، للزواج منها، ووافقت الأسرة على الزواج، وتمت خطبتها لمدة 9 أشهر، وبعدها تزوجت، وفي البداية لم تكن هناك مشاكل أسرية بينهما، حتى مر عام وأكثر على الزواج.
وتابعت هناء عن قصتها مع زوجها: بعد مرور عام ونصف تقريبا على الزواج، بدأت المشاكل بينهما، حينما قام بممارسة العلاقة المحرمة معها، وإجبارها على بعض الممارسات غير المألوفة، ولكنها في حينها لم تكن على دراية بأنه سيستمر بهذه الصورة، أو أنه سيكون عنيفا معها، كما أنها كانت خجولة في إخبار أسرتها بذلك.
واختتمت هناء قصتها في محكمة الأسرة، قائلة: «وفي النهاية وبعد سنتين ونصف جواز، تعبت شوية، وروحت للدكتورة، وقالت لي إني عندي حساسية، وإني لازم أبطل الممارسات اللي بعملها مع جوزي، وحكيت لها على كل حاجة، وبعدها طلبت منه ده، لكنه رفض، مكنش في إيدي غير محكمة الأسرة؛ عشان أنفصل عنه».