بشرى سارة.. تعرف على موعد نهاية أزمة انقطاع الكهرباء (فيديو)
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
زف الإعلامي أحمد موسى، بشرى سارة للمواطنين بشأن انقطاع الكهرباء خلال الفترة الحالية، وعملية تخفيف الأحمال التي تستمر حتى الآن.
تصريح جديد للرئيس السيسي حول أزمة الكهرباء والأسعار عاجل.. السيسي عن أزمة الكهرباء: نحتاج مازوت بـ350 مليون دولار شهريا (فيديو)وقال أحمد موسى خلال برنامجه "على مسئوليتي"، والمذاع عبر فضائية "صدى البلد"، إنه خلال أسبوعين من الآن سينتهي انقطاع الكهرباء وسيتوقف تخفيف الأحمال طبقًا للخطة الموضوعة على مدار الفترة الماضية.
وأوضح أنه في منتصف شهر سبتمبر سيتوقف انقطاع الكهرباء وستعود العملية لما كانت عليه من استقرار، لافتًا إلى أن تخفيف الأحمال انخفض بشكل تدريجي خلال الفترة الماضية إلى نصف الطاقة التي كان يتم تخفيفها في بداية الأزمة.
وأكد أن هذا يعني أن الدولة اتخذت إجراءات سريعة بتدخل من الرئيس عبد الفتاح السيسي الذي دائمًا ما ينحاز للمواطن، والتي تسببت في تخفيف الأزمة وتقليل مدة انقطاع الكهرباء وتم توفير الكميات المطلوبة من المازوت لخدمة المواطن.
وأضاف أن الرئيس السيسي كان تدخل لإنهاء أزمة انقطاع الكهرباء تمامًا في 2014، وفي 2015 كانت هذه الأزمة قد انتهت تمامًا، وهو ما سنعود إليه مرة أخرى خلال الفترة المقبلة.
وأشار إلى أن السبب الأساسي وراء انقطاع الكهرباء، كان ارتفاع درجات الحرارة بشكل غير مسبوق أو متوقع، وهو ما تعاني منه أوروبا حتى في الوقت الحالي، مشيرًا إلى أن الأزمة هناك أكبر نتيجة أزمة الجفاف والحرائق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: انقطاع الكهرباء الرئيس السيسي أزمة الكهرباء أحمد موسى الرئيس عبد الفتاح السيسي الإعلامي أحمد موسى الكهرباء قطاع الكهرباء تخفيف الأحمال انقطاع الکهرباء
إقرأ أيضاً:
السيسي يوضح أسباب أزمة الدولار في مصر
مصر – أوضح الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إن بلاده تستهدف تقليل الاعتماد على الدولار من خلال دعم الإنتاج المحلي وزيادة الصادرات وتقليل الواردات.
وأشار خلال تصريحات على هامش الاحتفال بعيد الشرطة إلى أن الدولة تبيع الوقود والمنتجات الأساسية بالجنيه المصري وبأسعار أقل من قيمتها الحقيقية لدعم المواطنين.
وأوضح السيسي أن مصر تحتاج إلى 20 مليار دولار سنويا لاستيراد المواد البترولية، ثم تقوم ببيعها للمواطنين بالجنيه المصري وبأسعار مدعومة. وأضاف أنه إذا تم بيع الوقود بالسعر الحقيقي، فسيكون السعر أعلى بكثير من السعر الحالي.
وتابع الرئيس المصري قائلا: “من المهم جدا أن نناقش هذه القضية بشكل موضوعي. الدولة تحتاج إلى 10 ملايين طن من القمح، و13 مليون طن من الذرة وفول الصويا وزيت الطعام وغيرها من السلع الأساسية.”
وأردف: “لم نشعر بهذا الطلب على الدولار في الخمسينيات، لأن حجم الطلب على العملة الأجنبية لم يكن كبيرا إذ كان الريف المصري قادرا على تلبية احتياجات الشعب المصري كله، سواء في الريف أو المدن. ولكن مع زيادة عدد السكان وتراجع الإنتاج الزراعي، أصبحنا بحاجة إلى استيراد الفجوة من الخارج.”
وأكد السيسي أن هدف مصر هو زيادة قدرتها الإنتاجية، معتبرا ذلك “معركة ضد نقص الدولار”. وأضاف: “إذا نجحنا في حل هذه المشكلات، سنكون في وضع أفضل، وذلك من خلال تقليل فاتورة الاستيراد وزيادة فرص التصدير”.
وتعاني مصر في العقد الأخير من أزمات عملة متكررة، خاصة مع زيادة انفتاحها على الاقتصاد العالمي وتأثرها بالأوضاع الدولية، مثل جائحة كورونا والصراع في أوكرانيا، مما وضع الاقتصاد المصري تحت ضغوط كبيرة.
المصدر: صدى البلد