وبحسب وكالة (معا) الإخبارية، من المنتظر أن تقوم جركة المقاومة الإسلامية “حماس”، غدا الجمعة، بتسليم قائمة بأسماء المختطفين الذين سيتم إطلاق سراحهم بحلول الساعة الرابعة عصرا.

وإذا سارت الأمور كما هو مخطط لها، فمن المتوقع أن يتم تسليمهم إلى الصليب الأحمر خلال يوم السبت ومن هناك إلى جيش العدو الصهيوني.

وكجزء من صفقة التبادل، ستطلق سلطات العدو الصهيوني سراح حوالي 180 أسيرًا فلسطينيًا، بما في ذلك الذين تسميهم سلطات العدو “الملطخة أيديهم بالدماء”، وسيتم ابعاد بعضهم إلى دولة ثالثة.

وبحسب الخطة، سيتم إطلاق سراح 30 أسيرًا فلسطينيا مقابل كل أسيرة صهيونية وحوالي 50 لكل جندية.

وتستعد سلطات العدو الصهيوني لاستلام قائمتين من حركة المقاومة الإسلامية “حماس” غدا الجمعة ، وبموجب اتفاق وقف إطلاق النار، من المفترض أن تقوم حماس بتسليم القائمتين ظهر الجمعة.

الأول: قائمة المختطفين الأربعة الذين سيتم إطلاق سراحهم يوم السبت، والتي تشير التقديرات إلى أنها تشمل ثلاث مجندات ومدني.

والثاني: قائمة بأحوال المختطفين الثلاثين المفترض إطلاق سراحهم، مع إلزام حماس بتحديد من من المختطفين حي ومن مات.وبناء على هذه المعلومات سيتم تحديد عدد الإسرى الفلسطينيين الذين سيتم إطلاق سراحهم.

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

كلمات دلالية: إطلاق سراحهم سیتم إطلاق

إقرأ أيضاً:

قيادي في حماس: الحركة لن توافق على تمديد المرحلة الأولى من اتفاق غزة

أعلن قيادي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أن إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين المتبقين لن يتم إلا وفقًا للاتفاق المرحلي المتفق عليه سابقًا

 وأكد القيادي أن الحركة ترفض تمديد المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، مشيرًا إلى أن الاحتلال يسعى فقط لاستعادة أسراه مع إمكانية استئناف العدوان على القطاع.

وفي هذا السياق، قال المتحدث باسم حماس، حازم قاسم، إن الحركة ترفض تمديد المرحلة الأولى لعدم تضمنها إنهاء الحرب والانسحاب من غزة، مؤكدًا أن الاحتلال يسعى فقط لاستعادة أسراه مع إمكانية استئناف العدوان على القطاع. 

وكانت إسرائيل قد طلبت تمديد المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار، إلا أن حماس رفضت ذلك، معتبرة أن التمديد بالصيغة التي يطرحها الاحتلال مرفوض بالنسبة لها. 

يُذكر أن المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار تضمنت تبادلًا محدودًا للأسرى والرهائن بين الجانبين، فيما لم تبدأ بعد المفاوضات بشأن المرحلة الثانية التي تشمل إطلاق سراح مزيد من الرهائن وانسحابًا إسرائيليًا كاملًا من قطاع غزة. 

وفي ظل هذا الموقف، يبقى مصير الرهائن المتبقين معلقًا بانتظار التوصل إلى اتفاق يُرضي الطرفين، وسط دعوات دولية للتهدئة واستمرار المفاوضات لتحقيق حل شامل للأزمة.

مقالات مشابهة

  • الاغتيال يلاحق الأسرى الفلسطينيين المحررين
  • إسرائيل تشترط نزع السلاح لمرحلة ثانية من اتفاق غزة
  • العدو الصهيوني يهدم منزلا في شمال القدس
  • إسرائيل: المساعدات أصبحت المصدر الأول لدخل حماس
  • الاحتلال لا يستبعد قطع المياه والكهرباء عن قطاع غزة للضغط على حماس
  • نتانياهو يهدد حماس.. ويروّج لتهجير سكان غزة
  • احتمالات انهيار اتفاق وقف إطلاق النار في غزة
  • قيادي في حماس: الحركة لن توافق على تمديد المرحلة الأولى من اتفاق غزة
  • حماس ترفض تمديد المرحلة الأولى من اتفاق غزة
  • حماس : لن نقبل تمديد المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار