الحرائق تشتعل مجددا في لوس أنجلوس (فيديو)
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
اندلعت حرائق غابات جديدة شمالي لوس أنجلوس بالولايات المتحدة، مما دفع عشرات الآلاف من الأشخاص إلى إخلاء المنطقة التي تشهد أكثر الحرائق تدميرا في تاريخها.
وامتد الحريق سريعا إلى أكثر من 9400 فدان بسبب الرياح القوية مما دفع السلطات إلى إصدار أوامر إخلاء إجبارية لأكثر من 31 ألفا.
أظهر مقطع فيديو منتشر على مواقع التواصل الاجتماعي ألسنة النيران تلتهم مساحات شاسعة من منطقة بحيرة كاستايك في لوس أنجلوس.
#Castaic, #California – January 22, 2025 – The Hughes Fire expanded rapidly, prompting evacuations.
For more on what's happening on earth right now, see the scientist's report https://t.co/iYJg1iASFr pic.twitter.com/sHg1iEB3Jm
— Alex Terry (@AlexTerry17482) January 23, 2025
وأدى حريق هيوز الذي نشب الأربعاء على بعد نحو 80 كيلومترا إلى الشمال من لوس أنجلوس إلى زيادة العبء على فرق الإطفاء في المنطقة بعد أن تمكنت إلى حد كبير من السيطرة على حريقين ضخمين فيها.
وحذر المسؤولون سكان منطقة بحيرة كاستايك من أنهم يواجهون "تهديدا مباشرا للحياة".
اقرأ أيضاًرجال الإطفاء قلقون من الرياح القوية المتوقعة على لوس أنجلوس
أبرزهم الممثل الشاب روري سايكس.. حريق لوس أنجلوس يواصل حصد الأرواح
قصة منزل صمد أمام حريق لوس أنجلوس
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: السلطات لوس أنجلوس الحرائق فرق الإطفاء حرائق لوس أنجلوس إطفاء حرائق لوس أنجلوس لوس أنجلوس
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تشتعل.. احتجاجات عارمة ضد نتنياهو وقرار إقالة رئيس الشاباك
تظاهر عشرات الآلاف من الإسرائيليين، أمس السبت، مجددًا احتجاجًا على فشل حكومة بنيامين نتنياهو في التوصل إلى صفقة تبادل أسرى، بالإضافة إلى قرارها بإقالة رئيس جهاز الأمن الداخلي "الشاباك" رونين بار.
وشهدت المظاهرات انتشارًا واسعًا في عدة مدن إسرائيلية، وسط تصاعد الغضب الشعبي ضد السياسات الحكومية.
وقف الإقالة مؤقتًاوأمرت المحكمة العليا بوقف مؤقت لقرار إقالة رونين بار حتى يتم النظر في الاستئناف المقدم ضد القرار. كما أصدرت المدعية العامة الإسرائيلية قرارًا يقضي بعدم وجود أساس قانوني يسمح للحكومة بإقالته، ما يعكس توترًا متزايدًا بين السلطة التنفيذية والجهاز القضائي في البلاد.
ورغم ذلك، شدّد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في بيان أصدره مساء السبت، على أن بار "لن يبقى رئيسًا للشاباك"، مؤكدًا أن إسرائيل "ستظل دولة ديمقراطية". وأضاف نتنياهو أن فقدانه للثقة في بار يعود إلى ما قبل تحقيق الشاباك بشأن الروابط غير القانونية بين عدد من مساعديه وقطر، وهو ما زاد من تعقيد الأزمة السياسية داخل الحكومة.
المعارضة تدعو إلى التصعيد
في المقابل، دعا زعيم المعارضة يائير لابيد إلى تصعيد الاحتجاجات، ملوحًا بإجراءات تصعيدية إذا لم تمتثل الحكومة لقرار المحكمة. وقال لابيد: "إذا تحدت الحكومة قرار المحكمة، يجب أن يتوقف كل شيء في البلاد"، مشيرًا إلى إمكانية تنظيم تمرد ضريبي وإضراب عام لزيادة الضغط على نتنياهو وحكومته.
وتشهد إسرائيل حالة من الاضطراب السياسي مع استمرار الاحتجاجات ضد سياسات الحكومة، وسط اتهامات لنتنياهو بالسعي لتقويض المؤسسات الديمقراطية، خاصة بعد قرارات مثيرة للجدل تتعلق بالقضاء والأجهزة الأمنية.