مناورة ومسير لدفعة من خريجي دورات “طوفان الأقصى” بالحديدة
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
الوحدة نيوز/ نفذت دفعة من خريجي دورات “طوفان الاقصى” من منتسبي مستشفيي الأقصى والحديدة والحارس القضائي ونادي المسيرة الرياضي بمحافظة الحديدة، اليوم، مناورة ومسيراً راجلاً، بمناسبة اختتام مشاركتهم في الدورة.
وتم في المناورة، استخدام أسلحة خفيفة ومتوسطة في عمليات قنص على أهداف افتراضية للعدو الصهيوني، إلى جانب التطبيق العملي على فنون ومهارات الاشتباك في ميدان المعركة.
وعبر الخريجون عن الاعتزاز بما توجه به اليمن من موقف عظيم في مناصرة ومساندة الشعب الفلسطيني، حتى إيقاف العدوان الصهيوني على قطاع غزة.
وأكدوا استمرار التحاقهم بالدورات العسكرية المفتوحة ضمن وحدات التعبئة العامة الشعبية في إطار رفع الجاهزية والحشد لمواجهة الأعداء، والتصدي لأي هجمات محتملة.
حضر المناورة والمسير الراجل ممثلون عن التعبئة العامة بالمحافظة والمربع الشرقي.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا انصار الله في العراق ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي
إقرأ أيضاً:
مسير ووقفة لخريجي دورات “طوفان الأقصى” في نهم
الثورة نت/..
نُظّم في مديرية نهم بمحافظة صنعاء، اليوم، مسير راجل ووقفة مسلحة لخريجي دورات “طوفان الأقصى”، في عزلتي الوقشة ونهم السر.
وخلال المسير والوقفة، بحضور مسؤول التعبئة العامة في المديرية، مظفر مظفر، ومسؤول القوى البشرية، مطيع معصار، رفع المشاركون العلَمَين اليمني والفلسطيني، مرددين الشعارات والهتافات الحماسية المؤكدة جهوزيتهم العالية، وتحديهم لأئمة الكفر (أمريكا وإسرائيل وبريطانيا) وحلفائهم.
وباركوا للمقاومة الفلسطينية الباسلة الانتصار على العدو الصهيوني الغاصب، بعد أكثر من 15 شهرا من القتل والتدمير، قابله صمود غير متوقع من الشعب الفلسطيني في غزة العزة حتى تحقق النصر، وأُرغم العدو على القبول بشروط المقاومة الفلسطينية.
وأعلنوا جهوزيتهم للمشاركة في خوض معركة الدفاع عن الوطن وأمنه واستقراره وسيادته واستقلاله، في وجه قوى الاستكبار العالمي بقيادة أمريكا وبريطانيا في أي وقت.
وعقب المسير والوقفة، نفذ الخريجون تطبيقا عسكريا قتاليا؛ تأكيدا على الجهوزية لمواجهة أي تصعيد من قِبل الأعداء.
وأبدى الخريجون، خلال التطبيق، مهارات عالية في إصابة الأهداف المحددة؛ ضمن مخطط ميداني لمعركة وهمية ضد العدو.