ترامب: سأطلب من السعودية خفض سعر برميل النفط لإنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
بغداد اليوم - بغداد
أكد الرئيس الامريكي دونالد ترامب
عاجل | ترمب: بلادنا ستكون أكثر وحدة من أي وقت مضى
عاجل | ترمب: انتصرنا وبدأنا حقبة ذهبية للولايات المتحدة
عاجل | ترمب: بلادنا ستكون أقوى والكوكب سيكون أكثر أمنا ورخاء وسنتصرف بسرعة لإصلاح الكوارث التي حدثت سابقا
عاجل | ترمب: نعمل بكل سرعة لإصلاح الكوارث التي ورثناها من الإدارة السابقة
عاجل | ترمب: بايدن فقد كامل السيطرة على ما يحدث في بلادنا وعانينا بسببه من التضخم والعجز وارتفاع الدين العام
عاجل | ترمب: اتخذت إجراءات كثيرة وسريعة ووجهت لتخفيض كلفة الحياة اليومية وفرضت تجميدا على المساعدات الخارجية
عاجل | ترمب: قمت بتجميد المساعدات الخارجية التي نقدمها حول العالم
عاجل | ترمب: أعلنت حالة طوارئ لإصلاح العجز في الطاقة والولايات المتحدة لديها أكبر كمية من الطاقة والغاز وسنستخدمها
عاجل | ترمب: الولايات المتحدة ستكون عاصمة للذكاء الصناعي والعملات الرقمية وبدأنا إصدار القوانين بسرعة كبيرة
عاجل | ترمب: سأعمل عبر الكونغرس على تخفيض الضرائب على المنتجين والمصنعين بأقصى ما يمكن
عاجل | ترمب: الاقتصاد الأمريكي بدأ ينهض والاستثمارات في بلادنا زادت منذ نجاحي بالانتخابات
عاجل | ترمب: المملكة العربية #السعودية ستستثمر 600 مليار دولار وسأطلب إيصاله إلى تريليون دولار
عاجل | ترمب: المملكة العربية #السعودية ستستثمر 600 مليار دولار وسأطلب إيصالها إلى تريليون دولار
عاجل | ترمب: سأطلب من #السعودية خفض سعر برميل النفط وذلك سيسهم في إنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا
عاجل | ترمب: الكثير من البلدان تعتبر أن المستقبل سيكون مشرقا بعد فوزي الكاسح في الانتخابات
.المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
أمريكا: لن نلعب دور الوسيط بين روسيا وأوكرانيا بعد الآن
أعلنت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية، تامي بروس، أن الولايات المتحدة قررت التخلي عن لعب دور الوسيط المباشر في المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا بشأن الأزمة المستمرة منذ أكثر من عامين.
وأكدت بروس في تصريحاتها أن واشنطن "لن تكون وسطاء، ولن تسافر إلى الطرف الآخر من العالم لإدارة اجتماعات"، مشيرة إلى أن الوقت قد حان ليقوم الطرفان المتنازعان بتحمل مسؤولية التوصل إلى حلول سياسية حقيقية.
رغم إعلان الانسحاب من الوساطة، شددت بروس على أن بلادها ستواصل بذل الجهود لدفع عملية السلام قدمًا، لكنها أوضحت أن إنهاء النزاع أصبح يتطلب "أفكارًا ملموسة" من كل من موسكو وكييف، وليس مبادرات خارجية.
هذا الموقف يأتي متوازيًا مع ما أعلنه نائب الرئيس الأمريكي، جي دي فانس، يوم الخميس، من أن الإدارة الأمريكية تخطط خلال المئة يوم القادمة لتكثيف جهودها في تقريب وجهات النظر بين الجانبين، استعدادًا لإطلاق مفاوضات مباشرة.
تحدث فانس عن وجود "فجوة واضحة" في المواقف السياسية والدبلوماسية بين روسيا وأوكرانيا، مشيرًا إلى أن الجهود الأمريكية تتركز حاليًا على ردم هذه الفجوة بما يكفي لتسهيل بدء المحادثات. ويعكس هذا التصريح توجهًا أمريكيًا للعب دور داعم للعملية التفاوضية دون الانخراط المباشر في إدارتها.
من جهته، سبق أن أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن اعتقاده بأن روسيا مستعدة للتوصل إلى اتفاق لتسوية النزاع، لكنه أشار إلى أن المشكلة تكمن في موقف الجانب الأوكراني، الذي لم يُظهر حتى الآن استعدادًا مماثلًا للانخراط في تسوية تفاوضية.
وفي السياق ذاته، أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال لقائه بالمبعوث الخاص للرئيس الأمريكي، ستيف ويتكوف، استعداد بلاده للدخول في مفاوضات مع أوكرانيا "دون شروط مسبقة"، وهي رسالة فسّرها مراقبون على أنها محاولة لتحميل الطرف الأوكراني مسؤولية استمرار الجمود السياسي والدبلوماسي.
تجدر الإشارة إلى أن النزاع الروسي الأوكراني دخل عامه الرابع، وسط تعقيدات ميدانية وجيوسياسية متزايدة، إذ لا تزال القوات الروسية تحتفظ بمواقع استراتيجية داخل الأراضي الأوكرانية، فيما تواصل كييف تلقي دعم عسكري ومالي غربي كبير. وقد فشلت عدة جولات سابقة من المفاوضات، سواء المباشرة أو غير المباشرة، في إحراز أي تقدم ملموس.
ويرى مراقبون أن انسحاب الولايات المتحدة من دور الوساطة قد يُحدث فراغًا في المسار الدبلوماسي، ما لم تظهر أطراف أخرى، كالاتحاد الأوروبي أو الصين، لتفعيل قناة حوار بديلة، في وقت تبدو فيه فرص السلام بعيدة في ظل استمرار القتال على الأرض.