مهرجان الإسماعيلية الدولي يطلق مسابقة «ذاكرة المدنية»
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
أعلن مهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة برئاسة المخرجة هالة جلال عن تنظيم مسابقة خاصة بعنوان «ذاكرة المدنية»، بالتعاون مع هيئة التنسيق الحضاري، وتحت إشراف المخرج والمنتج شريف فتحي سالم، وتستهدف المسابقة طلاب السنة الثالثة في الكليات ذات التخصصات الفنية والإعلامية، لتشجيعهم على إنتاج أفلام تسجيلية قصيرة تعكس موضوعات ترتبط بالهوية والذاكرة المدنية.
ووفقاً لبيان صادر من إدارة المهرجان، فبرنامج المسابقة يتضمن ورشة مجانية في صناعة الفيلم التسجيلي القصير، يحاضر خلالها أيضا، المخرجة حنان راضي والمخرجة تغريد العصفوري، مدير التصوير ورئيس قسم التصوير بالمعهد العالي للسينما الدكتور محمد شفيق، المونتيرة منى عبد الربيع، مهندس الصوت مهاب عز.
تفاصيل الورشة المقامة بالمجلس الأعلى للثقافةوتُعقد بمقر المجلس الاعلي للثقافة بدار الأوبرا المصرية، خلال الفترة من 26 إلى 28 يناير 2025، حيث تقام الورشة على مدار ثلاثة أيام. وستعقب الورشة مرحلة تصوير الأفلام التي يتعين تسليمها قبل انطلاق الدورة الـ26 للمهرجان في 5 فبراير المقبل.
وسبقت الورشة اليوم جلسة تمهيدية بمقر التنسيق الحضاري بالقلعة بحضور رئيس الجهاز المهندي محمد ابو سعدة والمخرجة هالة جلال والمخرجة تغريد العصفور والمخرج شريف فتحي سالم لتعريف الطلبة بالموضوعات المرشحة للأفلام، والتي ستتنافس خلال أيام المهرجان على جوائز مالية مقدمة من هيئة التنسيق الحضاري.
يقدم المهرجان دعمًا كاملاً للمشاركين، بما في ذلك تصاريح التصوير والإقامة خلال فترة المهرجان.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان الإسماعيلية هالة جلال مهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية
إقرأ أيضاً:
بلدية أبوظبي تنظم ورشة عن إدارة المعرفة
أبوظبي: «الخليج»
نظمت بلدية مدينة أبوظبي، من خلال قطاع التخطيط الاستراتيجي وإدارة الأداء، ورشة عمل متخصصة حول «إدارة المعرفة»، التي تعد من أهم مفاتيح نجاح المؤسسات في العصر الحديث، وتلعب دوراً حيوياً في تعزيز القدرة التنافسية للمؤسسات.
حضر الورشة نخبة من المسؤولين في البلدية، والخبراء والمتخصصين في مجال إدارة المعرفة، حيث تم استعراض أحدث الممارسات العالمية، والتقنيات الحديثة، والحلول الرقمية، التي تسهم في تحسين إدارة المعلومات وتعزيز تبادل المعرفة بين الموظفين والإدارات المختلفة.
وتناولت الورشة عدة محاور رئيسية، منها التحول الرقمي في إدارة المعرفة، والاستفادة من الذكاء الاصطناعي والتقنيات الذكية في حفظ واسترجاع المعلومات، إضافة إلى تطوير إطار عمل متكامل لضمان استمرارية المعرفة داخل البلدية.
وتطرقت إلى كيفية استثمار المهارات والخبرات لدى موظفي البلدية، ضمن إطار إدارة المعرفة، وذلك من خلال العمل الجماعي، وجلسات العصف الذهني.