7 خطوط.. أماكن أتوبيسات النقل العام لمعرض الكتاب وأسعارها
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
معرض الكتاب.. انطلقت فعاليات معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ56، اليوم الخميس، لذلك يتساءل الكثير من المواطنين عن خطوط أتوبيسات «النقل العام»، والأتوبيسات المخصصة لنقل المواطنين إلى المعرض.
وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص معرض الكتاب، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
وفرت هيئة النقل العام بالقاهرة 58 أوتوبيس قابلة للزيادة لخدمة زوار معرض الكتاب تغطي معظم مناطق القاهرة بالإضافة للخطوط الحالية العابرة للمعرض.
وأوضحت هيئة النقل العام أن هذه الأتوبيسات ستضع لافتة «خدمة معرض الكتاب» عليها، مضيفة أنه سيتم تكثيف الأتوبيسات في الخطوط التي تشهد إقبالا على المعرض للحد من أي زحام داخل مواصلات معرض الكتاب بالإضافة إلى تقليل زمن التقاطر.
وأشارت هيئة النقل العام إلى أنه تم الاتفاق على تخصيص 7 خطوط خدمة خاصة لنقل المواطنين ورواد معرض الكتاب بأتوبيسات الهيئة، بيانهم كالتالي:
الخط الأول: يبدأ من ميدان عبد المنعم رياض مرورًا برمسيس ثم العباسية وجامعة الأزهر ومحور المشير فمعرض الكتاب ويخدم هذا الخط 10 سيارات.
الخط الثاني: يبدأ من دوران شبرا ثم شارع شبرا مرورًا بميدان أحمد حلمي ثم شارع رمسيس والعباسية ونادي السكة وجامعة الأزهر ومحور المشير فمعرض الكتاب ويخدم هذا الخط 10 سيارات.
الخط الثالث: يبدأ من النزهة الجديدة مرورًا بميدان الحجاز ثم السبع عمارات ومكرم عبيد ومصطفى النحاس والمنهل والوفاء والأمل وصولًا إلى المعرض ويخدم هذا الخط 8 سيارات.
الخط الرابع: يبدأ من الأميرية مرورًا بميدان المطرية والحلمية ثم كلية بنات عين شمس وميدان هشام بركات والحي السابع وحي السفارات فمعرض الكتاب ويخدم هذا الخط 7 سيارات.
الخط الخامس: يبدأ من ميدان الجيزة ثم جامعة القاهرة مرورًا بالقصر العيني والسيدة عائشة والاوتوستراد وجامعة الأزهر فمعرض الكتاب ويخدم هذا الخط 10 سيارات.
الخط السادس: يبدأ من صقر قريش مرورًا بكارفور المعادي ثم نادي وادي دجلة والطريق الدائري ومحور المشير وصولًا إلى معرض الكتاب ويخدم هذا الخط 5 سيارات.
الخط السابع: يبدأ من المظلات ثم سراي القبة مرورًا بروكسي والسبع عمارات والحى الثامن والوفاء والأمل ومحور المشير فالمعرض ويخدم هذا الخط 8 سيارات.
وأوضحت هيئة النقل العام بالقاهرة، أن سعر تذكرة أتوبيسات معرض القاهرة الدولي للكتاب 15 جنيهًا، لافتة إلى توحيد سعر التذكرة على أتوبيسات النقل العام التي تعمل في خدمة المعرض.
سعر الدخول لمعرض الكتابوقال الموقع الرسمي لمعرض الكتاب، إن سعر تذكرة المعرض 5 جنيهات فقط، والدخول والخروج منه يكلف تذكرة واحدة، ويمكن يتم حجز تذاكر معرض الكتاب بطريقتين إما من خلال المنصة الرقمية للمعرض، وإما من خلال شباك التذاكر، المجاور لباب دخول المعرض.
مواعيد فتح معرض الكتابويستقبل معرض القاهرة الدولي للكتاب أبوابه للجمهور، يوميًا من الساعة 10 صباحًا إلى 8 مساء عدا الخميس والجمعة حتى 9 مساء، بمركز مصر للمعارض الدولية، وبمشاركة 6150 عارضًا، و1345 ناشرًا.
اقرأ أيضاًدار نشر الجامعة الأمريكية تعرض أكبر جناح للكتب الإنجليزية في معرض الكتاب 2025
الأحد المقبل.. ندوة بمعرض الكتاب تناقش كتاب جمال الكشكي الجديد
بأنشطة ثقافية.. «الأعلى للشئون الإسلامية» يشارك في معرض الكتاب 2025
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: معرض الكتاب معرض القاهرة الدولي للكتاب معرض القاهرة للكتاب هيئة النقل العام مواصلات معرض الكتاب اتوبيسات معرض الكتاب اسعار الكتب في معرض الكتاب أتوبيسات معرض الكتاب خطوط معرض الكتاب فمعرض الکتاب ویخدم هذا الخط معرض الکتاب ویخدم هذا الخط هیئة النقل العام إلى معرض الکتاب لمعرض الکتاب یبدأ من مرور ا
إقرأ أيضاً:
تكريم 6 دور نشر عربية قضت 520 عامًا في خدمة صناعة الكتاب
أبوظبي- خاص
كرَّم مركز أبوظبي للغة العربية أمس ست دور نشر عربية عريقة، قضت ما مجموعه 520 عاماً في خدمة صناعة النشر، ضمن المرحلة الأولى من مبادرة "تكريم رواد صناعة النشر في العالم العربي"، وذلك في حفل أقيم ضمن فعاليات الدورة الـ34 من معرض أبوظبي الدولي للكتاب.
وتهدف المبادرة إلى تعزيز حضور الثقافة العربية، وترسيخ صناعة النشر، وتسويق الكتاب العربي، ودعم انتشاره، وتشجيع القراءة، وتسليط الضوء على دور النشر المكرمة في إثراء المشهد الثقافي العربي، ودورها التاريخي في الحفاظ على حضور المحتوى العربي، والمشاركة في التطور المستمر للمعرض.
وكرّمت المبادرة هذا العام دور النشر العربية التالية: "صادر" – لبنان، التي تأسست في العام 1863، ومؤسسة دار المعارف للطباعة النشر والتوزيع – مصر، التي تأسست في العام 1890. و"الفكر للطباعة والتوزيع والنشر" - سورية، التي تأسست في العام 1957. و"مكتبة دبي للتوزيع" - دولة الإمارات، التي تأسست في العام 1969. و"ذات السلاسل" - الكويت، التي تأسست في العام 1972. و"الشروق للنشر والتوزيع" – الأردن، التي تأسست في العام 1979.
ويأتي هذا التكريم تقديراً لجهود أوائل دور النشر العربية، التي أمضت 50 عاماً أو أكثر في القطاع، ولا تزال مستمرة في النشر، وتثميناً لإسهاماتها المتميزة في صناعة الكتاب العربي وتسويقه وتطويره، ويبرز المعرض تجاربها الملهمة، والمراحل التاريخية التي عاصرتها، والتحديات التي واجهتها خلال مسيرتها، ما يرسخ مكانته واحداً من أكثر معارض الكتب تنوعاً في المنطقة، ويبرز دور إمارة أبوظبي محركاً لنمو صناعة النشر الإقليمية، والتزامها بتعزيز الأعمال العالمية المتعلقة بصناعة الكتاب ، واستدامة قطاع النشر على المدى الطويل.
وقال سعادة سعيد حمدان الطنيجي، المدير التنفيذي لمركز أبوظبي للغة العربية، مدير معرض أبوظبي الدولي للكتاب: "ينسجم التكريم مع إستراتيجية مركز أبوظبي للغة العربية في دعم حراك النشر الذي يعد الركيزة الأساسية للعمل الثقافي، ويهدف إلى الاحتفاء بالتجارب الملهمة، والمبدعة، ومما لا شكّ فيه أن تكريمنا لهذه الصروح يسهم في تعزيز حضورها، ويحفزها على تقديم المزيد من الجهود، والمشاريع التي تخدم إثراء معارف القارئ، وترفد المكتبات العربية بكلّ ما هو جديد ونوعي".
وأضاف سعادته:" تم وضع معايير دقيقة لاختيار هذه الدُّور بناء على تاريخها، وسنوات عطائها، وما قدمته من جهود تخدم النهوض بالثقافة العربية، إلى جانب الأخذ في الاعتبار إسهاماتها الواضحة التي أثرت الفكر العربي بالكثير من المنجزات إذ دعمت هذه الصروح خلال رحلتها العديد من الأدباء، والمفكرين، ومهدت أمامهم الطريق نحو الإبداع، وهذا ما يجعلنا على يقين بأن دعم هذه الدور يلعب دوراً مهماً في تحقيق أهداف هذه المبادرة الرامية إلى تعزيز مكانة تلك الدور، وتكريس حضورها ذي الأثر الملموس".
وأوضح سعادته:" تستكمل هذه المبادرة المسيرة الرائدة للمعرض، وجهوده، وتوجهاته الشاملة للاحتفاء بالمؤسسات الثقافية التي أسهمت في تشكيل الوعي العربي، وتقديم كافة سبل الدعم الممكنة لاستدامة قطاع النشر، وتطوير المحتوى العربي، إذ سيعمل عبر دوراته المقبلة على تقديم المزيد من الدعم لدور النشر، ونأمل في أن تواصل دور النشر عطاءها، وتكون قادرة على نقل رسالتنا الثقافية والحضارية للعالم بأسره".
وحرص المعرض على أن يكون التكريم إضاءة شاملة على تاريخ كل دار نشر، من خلال جلسات حوارية، واستضافات "بودكاست" مع إدارات دور النشر المعنية لاستعراض تجاربها الملهمة، والحديث عن التحديات التي واجهتها وأهم ما قدمته في المجال، وأوائل مطبوعاتها، إلى جانب تقديم سرد متكامل يتناول مسيرتها في صناعة الوعي العربي، وتعزيز حضور الثقافة العربية.
واعتمد المعرض على آليات محددة في اختيار دور النشر المكرمة، تستند إلى تاريخ الدار ونشاطها في مجال النشر، والمحتوى الثقافي والأدب الهادف، الذي يؤسس لفكر واع ومتزن، وقدرتها على الاستمرارية والتكيف مع التغيرات التي طرأت على القطاع، وعدد الإصدارات الجديدة، واحترام الدار لحقوق النشر والتأليف، وعدم وجود أي مخالفات أو تعديات في مشاركاتها السابقة في المعرض، وأي مما يخالف قوانين دولة الإمارات وتوجهاتها، إضافة إلى معايير المحافظة على التوزع الجغرافي للعارضين، بحيث تضمن مشاركة أكبر عدد ممكن من الدول.
ويسعى مركز أبوظبي للغة العربية عبر مبادراته المبتكرة، لإحياء الموروث الثقافي العربي، واستدامة صناعة النشر، وتكريم روادها ليبقى اسمها شاهدًا على إرثٍ ثقافي ممتد، ومسيرة حافلة بالعطاء، تؤكد أن الكتاب العربي لا يزال حاضراً بقوة، وقادراً على المنافسة على الرغم من تحديات العصر الرقمي، لما تتميز به اللغة العربية من مرونة وقدرة على الإبداع والتكيف.
وسيعمل المعرض في دوراته اللاحقة إلى مواصلة تكريمه للمبدعين في النشر والمعرفة ليحتفي في دورة العام 2026 بالمترجمين وفي العام الذي يليه بالمحرر الأدبي، وليخصص العام 2028 للاحتفاء بمصممي الأغلفة، وأما العام 2029 فسيخصص لتكرم المطابع المتميزة.