الأعلى للجامعات الخاصة والأهلية : قادرون على استيعاب 120 ألف طالب هذا العام
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
قال محمد حلمي الغر، أمين المجلس الأعلي للجامعات الخاصة والاهلية، إن الجامعات الحكومية ليس لديها القدرة على استيعاب كل الطلاب، كما أنها أصبحت للطلاب المتفوقين الذين يحصلون على درجات مرتفعة، يشغلون الأماكن الموجودة في الكليات".
وأضاف "محمد حلمي الغر" خلال حواره ببرنامج "الحياة اليوم" المذاع على قناة "الحياة"، عدد الجامعات الحكومية لا يستوعب عدد الخريجين من الثانوية العامة الذين وصلوا إلى 600 ألف ناجح هذا العام، ولذلك يجب أن نجد أماكن أخرى، قادرة على استيعاب هذا العدد.
وأكمل: لدينا أمل كبير أن تستوعب 20% من عدد الناجحين هذا العام، أي 120 ألف طالب، منوها بأن الجامعات الأهلية عبارة عن تطوير للجامعات الحكومية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأعلى للجامعات الخاصة والأهلية الجامعات الحكومية الثانوية العامة الجامعات الاهلية
إقرأ أيضاً:
الأقصر تستعد لاستضافة البطولة الأفريقية والعربية للبرمجة لشباب الجامعات
عقدت الدكتورة هدى المغربي، سكرتير مساعد محافظة الأقصر، اجتماعا تنسيقيا لمتابعة الاستعدادات النهائية لاستضافة محافظة الأقصر للبطولة الإفريقية والعربية للبرمجة لشباب الجامعات لعام 2024 في نسختها السابعة والعشرون، التي تنظمها الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، والتي ستقام في مدينة الأقصر خلال الفترة من 6 حتى 10 ديسمبر 2024، تحت رعاية الدكتور أحمد أبوالغيط، أمين عام جامعة الدول العربية.
وتناول الاجتماع الاستعدادات الخاصة لكافة الجهات التنفيذية بالمحافظة، والترتيبات النهائية الخاصة بفعاليات البطولة، حيث تم استعراض خريطة الانتقالات والترتيبات النهائية التي تمت بالتنسيق مع كافة الجهات المعنية.
حضر الاجتماع المهندس محمد فؤاد الرئيس التنفيذي للبطولة، ومسئولي الصحة والسياحة والآثار وجامعة الأقصر والثقافة والكهرباء والاتصالات والطرق والكباري والبيئة وحماية النيل ومسؤولي فندق جولي فيل وممثلي مدينتي الأقصر والبياضية.
ومن جانبها أكدت سكرتير مساعد محافظة الأقصر، أنه في إطار توجيهات محافظ الأقصر المهندس عبد المطلب عمارة، تم رفع درجة الاستعداد لاستضافة البطولة، مؤكدة على أهمية التنسيق بين كافة الجهات المعنية للعمل على إنجاح البطولة والخروج بها على النحو الأمثل الذي يليق بمكانة محافظة الأقصر.
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر