مواجهة مو إسماعيل وأنتوني فارجيز في كيرالا الهندية تتخطى المليون مشاهدة
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
خلال أقل من 24 ساعة، تمكن تيزر فيلم المالايالام Daveed: The Story of a fighter أن يحقق أكثر من مليون مشاهدة، ويظهر من خلاله الممثل المصري مو إسماعيل والتنافس بين وبينه أنتوني فارجيز، بحلبة المصارعة، حيث يقدم إسماعيل دور "سينول أحمدوف" وهو الشخصية المنافسة لبطل الفيلم أنتوني فارجيز والذي يقدم دور المقاتل "أبو"، ويعد الفيلم تجربة مليئة بالإثارة التي كتبها جوفيند فيشنو مع ديبو راجيفان، وقدموا خلالها سلسلة من مشاهد الحركة المصممة بعناية، وتم التصوير بالكامل في ولاية كيرالا بجنوب الهند.
الفيلم من إخراج جوفيند فيشنو في أولي تجاربه الإخراجية، وليكون إسماعيل هو الممثل المصري الوحيد في الشرق الأوسط الذي يشارك في السينما الهندية مرتين، المرة الأولي من خلال مشاركتها في الجزء الثاني من فيلم huda Haafiz والذي عرض منذ عامين، وهو من أفلام الحركة المهمة في بوليوود، والتجربة الثانية مع فيلم من سينما الجنوب الهندية (المالايالامية) وهو Daveed.
ويقول مو " الفيلم بمثابة تجربة جديدة ومختلفة، فهو الأول من نوعه كفيلم رياضي درامي يقدم في صناعة السينما في الجنوب، وخاصة سينما المالايالامية، العمل تدور أحداثه في إطار دراما انتقامية مليئة بالإثارة حيث يتعمق في عالم المقاتلين، ويتم تصوير كل مواجهة على أنها عمل فني، فالعمل يهدف إلى مزج مشاهد الحركة المكثفة مع حبكة عميقة من خلال شخصيات العمل، مما يعد الجمهور في كل أنحاء العالم بفيلم ترفيهي مليء بالحركة".
الفيلم يضم مجموعة قوية من الممثلين الهنود وهم: أنتوني فارجيز بيبي، وكيتشو تيليس، وجيس كوكو، وليجومول خوسيه، وفيجايارا جهافان، وسايجو كوروب وغيرهم، ومن المنتظر عرض الفيلم يوم 14 فبراير القادم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كيرالا الهندية المزيد
إقرأ أيضاً:
الرئيس الفلسطيني يقدم رؤية بلاده لمواجهة التحديات خلال القمة العربية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت الرئاسة الفلسطينية، اليوم الخميس، أن الرئيس محمود عباس، يقدم الرؤية الفلسطينية لمواجهة التحديات التي تتعرض لها قضية فلسطين خلال اجتماع القمة العربية الطارئة في القاهرة، المقرر في الرابع من مارس المقبل، مضيفة أنه دعا إلى «الاحتكام لصندوق الاقتراع»، بعد عام من الآن لاختيار مَن يمثل الشعب.
وقالت الرئاسة في بيان، إن الخطة تشتمل على عناصر من شأنها الحفاظ على حقوق الشعب الفلسطيني «وضمان صموده وثباته على أرضه، ومنع محاولات التهجير، وإعادة إعمار ما دمره الاحتلال في غزة والضفة، وصولاً إلى تنفيذ قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي، وتجسيد الدولة الفلسطينية على خطوط عام 1967 بعاصمتها القدس الشرقية».
وتتضمن الرؤية الفلسطينية «تمكين دولة فلسطين وحكومتها الشرعية من تولي مهامها ومسؤولياتها في قطاع غزة، كما هو في الضفة الغربية، انطلاقاً من وحدة الأرض الفلسطينية»، وإعداد خطة لإعادة الإعمار مع بقاء سكان قطاع غزة داخله بالتعاون مع مصر والمنظمات الدولية.
وتشمل أيضاً العمل على تحقيق هدنة طويلة المدى في قطاع غزة والضفة الغربية والقدس الشرقية مقابل وقف الأعمال الإسرائيلية أحادية الجانب.
وأكد الرئيس الفلسطيني أن تجسيد الدولة الفلسطينية ذات السيادة إلى جانب إسرائيل هو «الضمانة الوحيدة لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة».
وعلى الصعيد الداخلي الفلسطيني، شدد عباس على أهمية تحقيق الوحدة الوطنية «على قاعدة الالتزام بمنظمة التحرير الفلسطينية، الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، وبرنامجها السياسي، والتزاماتها الدولية».
وقال الرئيس الفلسطيني: «الخيار الديمقراطي والاحتكام لصندوق الاقتراع، هما الطريق الوحيد لاحترام إرادة الشعب لاختيار مَن يمثله»، وذلك من خلال انتخابات عامة، رئاسية وتشريعية، في كل الأرض الفلسطينية، في غزة والضفة والقدس الشرقية، «وذلك بعد عام من الآن إذا توفرت الظروف الملائمة لذلك».