6 طرق تكشف الزبدة البلدي المغشوشة .. رقم 4 سهل جدا
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
يلجأ الكثير لشراء وتخزين السمنة البلدي في موسمها ولكن يتعرض الكثير للغش وللتأكد من جودة السمنة البلدي وعدم غشها، يمكن اتباع عدة طرق بسيطة وعملية، ومنها:
1. الفحص بالعين المجردة:
لون السمنة البلدي الطبيعي يكون بين الأصفر الفاتح والغامق (حسب نوع الحليب المستخدم). إذا كانت شديدة البياض أو ذات لون غير طبيعي، فقد تكون مغشوشة.
لاحظ القوام؛ السمنة البلدي الحقيقية تكون متماسكة وليست سائلة بشكل مفرط.
2. الرائحة والطعم:
السمنة البلدي لها رائحة مميزة طبيعية ناتجة عن الزبدة الأصلية. إذا كانت الرائحة غريبة أو ضعيفة، فقد تكون مخلوطة بمواد أخرى.
عند التذوق، يجب أن تكون النكهة غنية ومميزة، دون وجود طعم صناعي أو طعم زيت نباتي.
3. اختبار الذوبان:
قم بتسخين كمية صغيرة من السمنة في مقلاة. السمنة البلدي الأصلية تذوب بشكل كامل وتبقى نقية دون شوائب كثيرة أو رغوة زائدة.
إذا ظهرت رواسب أو رغوة كثيرة، فقد تكون مخلوطة بشوائب أو مواد إضافية.
4. اختبار الماء البارد:
ضع كمية صغيرة من السمنة في كوب ماء بارد. إذا تجمعت السمنة بشكل متماسك وطفت على السطح، فهي طبيعية. إذا تفتتت أو تغير قوامها، فقد تكون مغشوشة.
5. التحقق من المصدر:
شراء السمنة من مصدر موثوق أو مزرعة معروفة يوفر الثقة بالجودة.
6. اختبار الشموع (للغش بالدهون النباتية):
ضع القليل من السمنة في الماء وسخّنها. إذا لاحظت وجود طبقة شمعية على السطح بعد التبريد، فقد تكون مغشوشة بدهون صناعية.
استخدام هذه الطرق بشكل دوري يساعد في الكشف عن السمنة البلدي المغشوشة والحفاظ على الجودة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزبدة الزبدة البلدي السمنة البلدي المزيد السمنة البلدی فقد تکون
إقرأ أيضاً:
المجلس البلدي زوارة: الاعتداء على علم الهوية الأمازيغية خطوة خطيرة واستفزازية
استنكر المجلس البلدي زوارة الاعتداء على علم الهوية الأمازيغية، واصفًا إياه بالخطوة الخطيرة والاستفزازية.
وأشار المجلس البلدي في بيان رسمي إلى أن هذا الفعل يستهدف طمس هوية أصيلة وزرع الفتنة بين أبناء الوطن، مبينًا أن هذا التصرف مشين ويعكس عقلية عنصرية مقيتة.
وأكد المجلس البلدي أن هذا الفعل مرفوض ولا يمكن السكوت عليه بأي حال من الأحوال، ولا يُسمح له بالتمدد أو التأثير في النسيج الاجتماعي.
وأوضح المجلس أن هذه الراية ليست مجرد رمز، بل هي علم وطني قدمت جميع المدن الأمازيغية دماءها في سبيل بقائه، والاعتداء عليه يُعد انتهاكًا جسيمًا لقيم التعايش والاحترام المتبادل التي ينبغي أن تسود بين أبناء الوطن الواحد.
ودعا المجلس الجهات المختصة إلى اتخاذ إجراءات حازمة ضد مرتكبي هذا الفعل المرفوض، مطالبًا جميع القوى من جمعيات ومنظمات وهيئات مدنية بالتكاتف للدفاع عن القيم المشتركة التي تجمع الليبيين.
وتداولت بعض من مواقع التواصل الاجتماعي مجموعة يضعون علم الأمازيغ على الطريق بإحدى مناطق العاصمة ويجبرون السيارات على المرور فوقه.