صدى البلد:
2025-03-26@06:12:20 GMT

6 طرق تكشف الزبدة البلدي المغشوشة .. رقم 4 سهل جدا

تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT

يلجأ الكثير لشراء وتخزين السمنة البلدي في موسمها ولكن يتعرض الكثير للغش وللتأكد من جودة السمنة البلدي وعدم غشها، يمكن اتباع عدة طرق بسيطة وعملية، ومنها:

1. الفحص بالعين المجردة:

لون السمنة البلدي الطبيعي يكون بين الأصفر الفاتح والغامق (حسب نوع الحليب المستخدم). إذا كانت شديدة البياض أو ذات لون غير طبيعي، فقد تكون مغشوشة.

لاحظ القوام؛ السمنة البلدي الحقيقية تكون متماسكة وليست سائلة بشكل مفرط.

2. الرائحة والطعم:

السمنة البلدي لها رائحة مميزة طبيعية ناتجة عن الزبدة الأصلية. إذا كانت الرائحة غريبة أو ضعيفة، فقد تكون مخلوطة بمواد أخرى.

عند التذوق، يجب أن تكون النكهة غنية ومميزة، دون وجود طعم صناعي أو طعم زيت نباتي.

3. اختبار الذوبان:

قم بتسخين كمية صغيرة من السمنة في مقلاة. السمنة البلدي الأصلية تذوب بشكل كامل وتبقى نقية دون شوائب كثيرة أو رغوة زائدة.

إذا ظهرت رواسب أو رغوة كثيرة، فقد تكون مخلوطة بشوائب أو مواد إضافية.

4. اختبار الماء البارد:

ضع كمية صغيرة من السمنة في كوب ماء بارد. إذا تجمعت السمنة بشكل متماسك وطفت على السطح، فهي طبيعية. إذا تفتتت أو تغير قوامها، فقد تكون مغشوشة.

5. التحقق من المصدر:

شراء السمنة من مصدر موثوق أو مزرعة معروفة يوفر الثقة بالجودة.

6. اختبار الشموع (للغش بالدهون النباتية):

ضع القليل من السمنة في الماء وسخّنها. إذا لاحظت وجود طبقة شمعية على السطح بعد التبريد، فقد تكون مغشوشة بدهون صناعية.


استخدام هذه الطرق بشكل دوري يساعد في الكشف عن السمنة البلدي المغشوشة والحفاظ على الجودة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الزبدة الزبدة البلدي السمنة البلدي المزيد السمنة البلدی فقد تکون

إقرأ أيضاً:

هل يصبح مؤشر كتلة الجسم عديم الفائدة مع التقدم في العمر؟

كشفت دراسة حديثة أن مؤشر كتلة الجسم (بي إم آي) -الذي يستخدم بشكل واسع لتقييم الوزن الصحي- قد يفقد دقته وفاعليته مع التقدم في العمر.

وأجرى الدراسة باحثون من جامعة روما "تور فيرغاتا" وجامعة مودينا وريجيو إميليا في إيطاليا وجامعة بيروت بلبنان، وسيقدم البحث في المؤتمر الأوروبي للسمنة 2025 الذي سيعقد في إسبانيا في 11-14 مايو/أيار المقبل، وكتب عنه موقع يوريك ألرت.

ويعد مؤشر كتلة الجسم إحدى الأدوات الرئيسية المستخدمة لتقييم وزن الأفراد، ويتم حسابه من خلال قسمة الوزن بالكيلوغرام على مربع الطول بالأمتار، وهو ليس مقياسا لدهون الجسم.

ويتراوح مؤشر الجسم الطبيعي بين 18.5 و24.9 كلغ/م²، ويزيد على 25 كلغ/م² لدى الأشخاص الذين يعانون من زيادة في الوزن، وفي حال تجاوز 30 كلغ/م² فالمريض يعاني من السمنة.

تراكم الدهون وتوزعها

تعد السمنة مشكلة صحية كبيرة تتميز بتراكم مفرط للدهون في الجسم، وقد يرافقها أيضا انخفاض في الكتلة العضلية، لكن لا يزال هناك نقص في المعرفة بشأن كيفية تغير توزيع الدهون والعضلات مع التقدم في العمر لدى الأشخاص الذين يعانون من السمنة، لذلك هدفت هذه الدراسة إلى تحليل الاختلافات في تكوين الجسم بين الفئات العمرية المختلفة.

إعلان

ووجدت الدراسة أنه مع تقدم الأشخاص الذين يعانون من السمنة في العمر قد تحدث عملية إعادة توزيع للدهون والعضلات في أجسامهم دون حدوث تغييرات كبيرة في مؤشر كتلة الجسم، وهذا يجعل مؤشر كتلة الجسم أداة أقل فاعلية في تقييم الحالة الصحية.

وشملت الدراسة ما يزيد عن 2500 شخص بالغ من كلا الجنسين، وكان مؤشر كتلة الجسم لديهم 25 كلغ/م² أو أعلى، وتم تقييم تكوين أجسامهم باستخدام تقنية خاصة تستخدم الأشعة السينية، وتم تقسيم المشاركين إلى 3 فئات عمرية:

فئة الشباب (20-39 سنة) فئة منتصف العمر (40-59 سنة) فئة كبار السن (60-79 سنة)

وتمت مقارنة أصحاب مؤشر كتلة الجسم الواحد في المجموعات العمرية المختلفة.

مؤشر كتلة الجسم قد يكون مضللا

أظهرت النتائج أن الذكور شهدوا زيادة في نسبة الدهون الكلية وانخفاضا في الكتلة العضلية الكلية مع التقدم في العمر، في حين حافظت الإناث على نسب متشابهة من الدهون والعضلات عبر الفئات العمرية الثلاث.

وكانت النتيجة الأكثر إثارة للاهتمام هي أن المشاركين في فئتي منتصف العمر وكبار السن من كلا الجنسين أظهروا زيادة في نسبة الدهون في منطقة الجذع، وانخفاضا في الكتلة العضلية الطرفية في الذراعين والساقين مقارنة بفئة الشباب على الرغم من تشابه مؤشر كتلة الجسم بين جميع الفئات العمرية.

ويقول البروفيسور مروان الغوش أحد الباحثين المشاركين في الدراسة من جامعة مودينا وريجيو إميليا "هذه النتائج توضح أنه لا يمكننا الاعتماد فقط على مؤشر كتلة الجسم دون مراعاة محتوى وتوزيع مكونات الجسم لدى الأشخاص الذين يعانون من السمنة عبر الفئات العمرية المختلفة، فالأفراد في منتصف العمر وكبار السن لديهم نسبة أعلى من الدهون المركزية وكتلة عضلية أقل مقارنة بالشباب، وهذه النتائج تفتح آفاقا جديدة للبحث المستقبلي".

ويرى الباحثون أن هذه العملية قد تكون لها عواقب صحية سلبية كبيرة، مثل الالتهاب المزمن منخفض الدرجة (الوجود المستمر لمستويات مرتفعة من مسببات الالتهاب)، ومقاومة الإنسولين، وزيادة خطر الإصابة بالعديد من أمراض القلب والأوعية الدموية دون حدوث تغييرات كبيرة في مؤشر كتلة الجسم.

إعلان

ويوضح البروفيسور الغوش "بناء على ذلك يصبح استخدام مؤشر كتلة الجسم غير مفيد وقد يكون مضللا، لذلك فهناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث لتطوير أدوات جديدة قادرة على اكتشاف هذه التغيرات في كتلة الدهون والعضلات لدى هذه الفئة العمرية المحددة".

ويختتم البروفيسور الغوش بالقول "بدلا من الاعتماد على مؤشر كتلة الجسم نحتاج إلى استخدام أدوات بسيطة وفعالة يمكنها اكتشاف التغيرات في كتلة الدهون وتوزيعها، مثل نسبة الخصر إلى الطول، بالإضافة إلى قياس الكتلة العضلية والقوة، بما في ذلك اختبار قوة القبضة".

مقالات مشابهة

  • ضبط 25 ألف زجاجة خل مغشوشة في حملة رقابية بسوهاج
  • «البلدي» يربط «الشدادية» بـ… «السابع»
  • الكندوز البلدي بـ 410 جنيهات.. أسعار اللحوم اليوم الثلاثاء 25 مارس 2025
  • ألمانيا "قلقة للغاية" إثر وقوع الكثير من الضحايا المدنيين في غزة
  • هل يصبح مؤشر كتلة الجسم عديم الفائدة مع التقدم في العمر؟
  • البلدي بــ120 جنيها.. أسعار الدواجن اليوم الإثنين 24 مارس 2025
  • «البلدي» يبحث تنفيذ الحزام الشجري حول مدينة المطلاع
  • وسط شكاوى لسائقي المركبات.. الحوثي يضخ للسوق المحلي مشتقات نفطية "مغشوشة"
  • تحذير رسمي من عبوات مغشوشة من مونجارو للتخسيس.. صور لطريقة اكتشافها
  • بأسهل الطرق.. تعرف على خطوات تحضير شورت كيك الفراولة