الزعبي .. أطباء سيغلقون عياداتهم اذا لم تلتزم شركات التأمين بلائحة الأجور
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
#سواليف
أكدّ #نقيب_الأطباء الدكتور زياد الزعبي، أنّ الأطباء الذين يعتمدون على على #مرضى #التأمين سيضطرون إلى #إقفال عياداتهم في #الأردن بحال عدم التزام شركات التأمين في اللائحة الجديدة.
وقال الزعبي خلال حديثه لبرنامج “صوت المملكة” الذي يقدمه الزميل عامر الرجوب، إنّ القرار الذي صدر عنها بخصوص وقف المعالجات من خلال #شركات_التأمين اعتبارأً من 2 أيلول القادم لم يكن مفاجئاً وجاء بعد إقرار #لائحة_الأجور_الطبية الجديدة بفترة 3 أشهر.
وبين أنّ النقابة وبناء على إقرار لائحة الأجور خاطبت البنك المركزي، واتحاد شركات التأمين وجمعية التأمينات ولم يكن هناك أي استجابة سوى من قبل جمعية التأمينات لمناقشة الصندوق التعاوني المقرر منذ عام 2018 بدون أنّ تلتزم شركات التأمين فيه رغم أنه موشح بالإرادة الملكية السامية.
مقالات ذات صلة الصحة النيابية : اجتماع مرتقب لبحث لمناقشة قرار الأطباء بوقف المعالجات من خلال التأمين 2023/08/20وأشار الزعبي إلى أن لائحة الأجور أعدت عام 2021 ونوقشت وأقرت بعد مراجعة جيدة خلال عامين، حيث باتت تتضمن جميع الإجراءات والعمليات الجرائحية والطبية التي لم تكن موجودة سابقاً مشيراً إلى أن ما نسبته 40% من الإجراءات الطبية الموجودة في اللائحة الجديدة غير مذكورة في اللائحة القديمة.
وتابع أنّ تراكم #التضخم في الأردن يصل 90% حيث الطبيب بحاجة إلى سكرتارية و وكهرباء ومياه وأجور عيادات وذلك منذ آخر لائحة معمول بها مقررة عام 2008
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف نقيب الأطباء مرضى التأمين إقفال الأردن شركات التأمين لائحة الأجور الطبية التضخم شرکات التأمین لائحة الأجور
إقرأ أيضاً:
التعريفات الجمركية الجديدة تعصف بعمال شركات السيارات الأمريكية
قالت روان علي خلال تقديمها عرضا على شاشة "القاهرة الإخبارية"، إن موجة من تخفيضات الوظائف أحدثت صدمة واسعة في مجتمعات التصنيع على مستوى الولايات المتحدة الأمريكية وذلك نتيجة الاضطرابات الأخيرة في السياسات التجارية حيث اجتاحت موجة تسريحات جماعية 5 من كبريات شركات السيارات الأمريكية.
وأضافت، أن هذه التسريحات جاءت نتيجة مباشرة للتعريفات الجمركية الأخيرة التي فرضتها الحكومة الأمريكية على واردات مكونات السيارات من عدة دول أبرزها الصين والمكسيك التي جاءت في محاولة لحماية الصناعة الوطنية لكنها رفعت تكاليف الإنتاج بشكل حاد، وأصبحت خطوط التجميع تئن تحت وطأة الأعباء.
إعادة الهيكلةوتابعت: "تجد الإدارات نفسها مضطرة إلى اتخاذ قرارات قاسية راح ضحيتها آلاف العمال والمهندسين والفنيين بالتسريح وإعادة الهيكلة".