غاب الثنائي باراك أوباما، الرئيس الأسبق للولايات المتحدة وزوجته ميشيل عن الظهور سويا منذ فترة، ما أثار جدلا بين محبيهم ودفع البعض إلى توقع انفصالهما، رغم تكتم الطرفين حول أي تفاصيل خاصة بعلاقتهما سواء بنفي الانفصال أو تأكيده.

حقيقة انفصال أوباما عن زوجته 

وسائل الإعلام الأمريكية مؤخرًا تداولت أنباء عن انفصال الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما عن زوجته ميشيل، دون إعلان رسمي، وذلك بعد غيابها الملحوظ عن المناسبات العامة بجانبه، لعل أبرزها بعد غيابها عن جنازة الرئيس السابق جيمي كارتر، وظهوره بمفرده، وكذلك تنصيب ترامب، مع وجود تكهنات قوية تفيد بدخول رئيس أمريكا السابق في ارتباط عاطفي مع الممثلة الأمريكية الشهيرة جنيفر أنيستون.

تفسير غياب ميشيل أوباما 

ورغم أن شائعات ارتباط أوباما بجنيفر أنيستون ظهرت في وقت سابق، ونفتها الممثلة بشكل قاطع العام الماضي، إلا أن هذه الأقاويل عادت للظهور مجددًا مع تأكيدات جديدة على وجود علاقة بينهما، بحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية.

ويرى البعض أن ميشيل أوباما تأثرت بشدة بتدخل وسائل الإعلام في حياتها الشخصية، إذ تقول الصحف أن الضغوط الإعلامية كانت أحد أسباب الخلافات بين الزوجين، ورغم احتدام الأزمات بينهما وتداول أخبار انفصالهما إلا أن المكتب الخاص بميشيل فسر غيابها عن مرافقة أوباما بأنها مجرد تضارب في المواعيد بينهما.

وفي تصريحات سابقة، تحدثت ميشيل أوباما بصراحة عن التحديات التي مرت بها علاقتها مع باراك أوباما، ففي عام 2022، كشفت عن فترات شعرت خلالها بعدم قدرتها على تحمل زوجها، خاصة أثناء تربية ابنتيهما ماليا وساشا، ورغم ذلك استمر رئيس أمريكا السابق في التعبير عن تقديره واحترامه الشديد لها.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: أوباما زوجة أوباما جنيفر أنيستون

إقرأ أيضاً:

آلاف المنازل دمرت.. مشاهد مرعبة لحجم الدمار بحرائق ألتادينا

عرضت فضائية يورونيوز تقريرا عن الأوضاع في لوس أنجلوس، حيث بعد أسابيع من الحرائق المدمرة التي اجتاحت منطقة لوس أنجلوس، تظهر صور طائرات الدرون الدمار الكبير الذي خلفه حريق إيتون في حي ألتادينا. 

فقد دُمرت العديد من المنازل والممتلكات، مع استمرار جهود فرق الإطفاء للسيطرة على الحريق الذي أثّر على حياة سكان المنطقة بشكل كبير.

وأظهرت الصور الجوية في 21 يناير مشهدًا قاسيًا لحرائق ألتادينا، حيث تحولت الأراضي إلى رماد بعد معركة شرسة مع النيران. ورغم احتواء جزء كبير من حريق إيتون، إلا أن الدمار كان واسعًا. 

المناطق المتضررة شهدت تدمير العديد من المنازل، فيما استمر الحريق في تهديد الأحياء المجاورة.

وقد دفعت العواصف الهوائية التي اجتاحت المنطقة سرعة الرياح إلى 96 كيلومترًا في الساعة، مما أدى إلى زيادة تفاقم الحرائق في ألتادينا وبلدات أخرى، ورغم أن الرياح خفت قليلاً بعد ظهر الثلاثاء، إلا أن التحذيرات من خطر الحريق استمرت حتى مساء الخميس، مع التوقعات بأن الرياح ستعود لتزيد من التهديد.

كما تسببت الظروف القاسية التي تشمل انخفاض الرطوبة والنباتات الجافة والرياح القوية من الصعب السيطرة على الحرائق مما يهدد حياة السكان والممتلكات في كاليفورنيا بشكل مستمر.

مقالات مشابهة

  • جينيفر أنيستون تشعل الخلاف بين باراك أوباما وزوجته
  • الصحة العالمية تحذر من 42 أزمة صحية تهدد حياة 305 ملايين شخص
  • باراك أوباما وجينيفر أنيستون.. شائعات عن علاقة سرية
  • الرئيس السيسي: حل أزمة الدولار ينقل مصر لمرحلة جديدة| فيديو
  • آلاف المنازل دمرت.. مشاهد مرعبة لحجم الدمار بحرائق ألتادينا
  • سر رسالة تركها الرئيس السابق بايدن لترامب في درج مكتبه.. ماذا قال؟
  • عودة شائعات علاقة باراك أوباما وجينفير انيستون.. بعد أنباء تدهور علاقة الأول بزوجته
  • بعد تكهنات انفصاله.. هل باراك أوباما يواعد جينيفر أنيستون؟
  • ستندمون عليها.. رئيس موريتانيا السابق يتوعد بكشف أسرار رئيسين عربيين