وزير الخارجية يناقش تطوير العلاقات الثنائية مع نظيره الكازخستاني
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
أجرى الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة، اليوم الخميس، اتصالًا هاتفيًا بمُراد نورتيلو وزير خارجية كازاخستان.
تقدير مصر للعلاقات الثنائية مع دولة كازاخستانوأعرب وزير الخارجية عن تقدير مصر للعلاقات الثنائية مع دولة كازاخستان الصديقة، مؤكداً تطلع الجانب المصري لتطوير مختلف مجالات التعاون الثنائي على ضوء العلاقات التاريخية التي تجمع البلدين.
وفي هذا السياق، أبرز «عبد العاطي» الأولوية التي توليها مصر لدفع التعاون الاقتصادي والتجاري المُشترك مع كازاخستان، والاستفادة من الإمكانيات الواعدة للاقتصادين المصري والكازاخي لتعزيز التعاون في مجال الزراعة، والصناعات الدوائية، والسياحة، والبنية التحتية، وصناعة المنسوجات، والأثاث، ومواد البناء، وغيرها من المجالات التي تُحقق المصالح المُشتركة للدولتين.
وأعرب «عبد العاطي» عن تطلع الجانب المصري لعقد الدورة السادسة من اللجنة الحكومية المشتركة، حرصًا على الدفع بمعدلات التجارة والتبادل الاستثماري بين البلدين، مشيرًا إلى وجود آفاق تعاون واعدة ومُتعددة بين الجانبين يجب استغلالها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الخارجية وزير الخارجية كازخستان بدر عبدالعاطي
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية: يجب التركيز على الحلول التي تضمن بقاء السودان موحدا ومستقرا
قال وزير الخارجية، الدكتور بدر عبد العاطي، إنه لابد من التركيز على الحلول التي تضمن بقاء السودان موحدا ومستقرا، وهذا لن يأتي إلا من خلال العمل على دعم مؤسسات الدولة السوادنية وقدراتها.
وأضاف خلال مؤتمر صحفي مع «كايا كالاس» الممثلة العليا للشئون الخارجية والسياسة الأمنية للاتحاد الأوروبي: «نحن لا ندعم أشخاص في أى دولة ولكن ندعم الدولة الوطنية ومؤسساتها، وهذا هو السبيل الوحيد لمصلحة الشعب السوداني واليمني والسوري والليبي واللبناني».
وتابع: «مصر أكدت دعمها الثابت للشعب السوري، واتفقنا مع الاتحاد الأوروبي على أهمية مواصلة تنفيذ المكون المالي من الحزمة الأوروبية بقيمة 7.4 مليار يورو، وتعظيم الاستفادة من ضمانات الاستثمار التي يتيحها الاتحاد الأوروبي للشركات الصغيرة والمتوسطة».
اقرأ أيضاًوزير الخارجية: «السبيل الوحيد لإطلاق سراح المحتجزين هو العودة للمفاوضات»
وزير الخارجية: نتوقع صرف الشريحة الثانية من الحزمة المالية الأوروبية لمصر قريبا
وزير الخارجية: «السبيل الوحيد لإطلاق سراح المحتجزين هو العودة للمفاوضات»