تعرفوا إلى أهم مواقع وتعليمات حفظ الأمتعة في المسجد الحرام
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
أوضح الحساب الرسمي للعناية بشؤون الحرمين على "إكس"، أهم مواقع وتعليمات خدمة حفظ الأمتعة بالمسجد الحرام، وتشمل:إبراز تصريح العمرة "نُسُك".عدم وجود مواد محظورة أو مقتنيات ثمينة.عمر ترك الحقائب لأكثر من (4) ساعات.لا يُسمح باستقبال الأمتعة في أكياس.إحضار كرت التسليم عند العودة لاستلام الأمتعة.يمنع حفظ الحقائب التي تحوي أطعمة أو أدوية.
وأوضحت أن تلك الخدمة الإلكترونية، تقدمها مديرية الأمن العام، لتمكن المستفيد من الإبلاغ عن المفقودات في الحرم المكي الشريف.
أخبار متعلقة فنلندا تتصدر.. أرقام جديدة لمعدلات الرضا عن الحياة في دول أوروباهذه الأسباب تؤدي إلى إيقاف الدعم السكني في برنامج حساب المواطنوذكرت هيئة شؤون الحرمين أن هناك بعض الخطوات التي يجب اتباعها لتنفيذ الخدمة بكل سهولة ويسر وتأتي على النحو التالي:-الدخول لبوابة (أبشر).اختيار خدماتياختيار الخدمات العامة.اختيار الرسائل والطلبات.اختيار قوة أمن المسجد الحرام.تدوين البلاغ وإرفاق المستندات (صور المفقودات) عند توفرها.تزويدك برقم مرجعي للبلاغ.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: محمد صبري اليوم المسجد الحرام حفظ الأمتعة استلام الأمتعة الحرمين الشريفين هيئة شؤون الحرمين مقتنيات ثمينة بالمسجد الحرام
إقرأ أيضاً:
الكونغو الديمقراطية: اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان تدعو السكان إلى الإبلاغ عن الانتهاكات في مناطق الصراع
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
دعت اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان في جمهورية الكونغو الديمقراطية الشعب الكونغولي ومنظمات المجتمع المدني إلى الإبلاغ عن جميع انتهاكات حقوق الإنسان في مناطق الصراع.
وأعربت اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان - في بيان اوردت وكالة الانباء الكونغولية مقتطفات منه -،عن قلقها إزاء تدهور الوضع الأمني والإنساني في شرق البلاد، وخاصة في شمال وجنوب كيفو. وتشير بأصابع الاتهام إلى عدوان حركة "23 مارس المتمردة"، الذي تسبب في تدفق أعداد كبيرة من النازحين داخليا، فضلا عن وقوع انتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان.
واعربت اللجنة عن اسفها لتسجيل انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان والقانون الإنساني الدولي من قبل حركة 23 مارس. وتقدمت بتعازيها لأسر جنود حفظ السلام وعناصر بعثة مجموعة تنمية الجنوب الإفريقي (سادك) الذين لقوا مصرعهم خلال عمليات لحماية المدنيين. وتقدمت أيضًا بتعازيها لأسر الضحايا المدنيين، وكذلك اسر ضحايا القوات المسلحة لجمهورية الكونغو الديمقراطية. وقد تسبب قصف المواقع المأهولة بالسكان في مينوفا وساكي وجوما في خسائر كبيرة في الأرواح، لا سيما بين النساء والأطفال.
ودعا ديدو كيمبومبو، مقرر اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان في جمهورية الكونغو الديمقراطية "السكان ومنظمات المجتمع المدني إلى إبلاغ مكاتب اللجنة التمثيلية عن جميع انتهاكات حقوق الإنسان في مناطق الصراع".
كما ادانت اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان الهجوم بالقنابل على مستشفى شاريتيه ماتيرنيل في جوما، والذي أدى إلى مصرع العديد من الأطفال حديثي الولادة، مشيرة الى ان مثل هذه الأفعال تشكل جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.
كما حثت المجتمع الدولي على اتخاذ إجراءات حازمة ضد مرتكبي هذه الانتهاكات في شمال وجنوب كيفو. وطالبت أيضًا بفتح ممر إنساني لمساعدة المتضررين.
وبحسب أحدث التقديرات، فإن الصراع المستمر في شمال وجنوب كيفو تسبب في نزوح أكثر من 400 ألف شخص، معظمهم من النساء والأطفال، مما أدى إلى تشبع مواقع النزوح في جوما.