تدمير أكثر من 80% من آليات بلدية غزة
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
أكدت بلدية غزة ، اليوم الخميس، أن نقص عدد الآليات يتسبب في حالة عجز كبير في تقديم الخدمات الأساسية بعد تدمير الاحتلال نحو 133 آلية بنسبة تزيد عن 80% من عدد آليات البلدية لاسيما الآليات الخاصة بجمع النفايات ومعالجة الصرف الصحي وآليات فتح الطرق والشوارع التي دمرها الاحتلال.
وقالت بلدية غزة، في بيان، إن الآليات المتبقية قديمة وتحتاج لصيانة دورية ولا تتوفر قطع الغيار والزيوت اللازمة لصيانتها بالإضافة إلى عدم توفر الوقود اللازم لتشغيل الآليات لجمع النفايات وفتح الطرق وتقديم باقي الخدمات.
وأوضحت أن مئات الشوارع مغلقة ومدمرة في المدينة بفعل قصف الاحتلال لها وكذلك هناك تدمير كبير وهائل في البنية التحتية لاسيما شبكات المياه والصرف الصحي، بالإضافة إلى وجود كميات كبيرة من النفايات في الشوارع والمكبات الفرعية وتحتاج لآليات بشكل عاجل لفتحها وتسويتها لتسهيل حركة المواطنين عبرها.
وطالبت بلدية غزة كافة المؤسسات الدولية والمحلية بالتدخل العاجل وتوفير الآليات وقطع الغيار اللازمة لصيانتها وكذلك الوقود لإعادة تقديم الخدمات الأساسية وإعادة الحياة الإنسانية والتخفيف من الكارثة الصحية والبيئية.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من أخبار غزة المحلية رغم قرار وقف إطلاق النار - ارتفاع حصيلة شهداء وجرحى الحرب في غزة استشهاد مواطنيْن باستهداف مدفعي إسرائيلي غرب رفح بدءا من الأحد المقبل - الإعلام الحكومي بغزة يُفصّل آلية عودة النازحين الأكثر قراءة الحكومة الفلسطينية تعقد اجتماعاً مهماً استعداداً لوقف الحرب على قطاع غزة أبو عبيدة: إسرائيل استهدفت مكان أحد أسيرات المرحلة الأولى للصفقة مسؤولون إسرائيليون: موافقة نتنياهو على استئناف الحرب هو خرق للاتفاق 5 شهداء بينهم طفلان إثر قصف الاحتلال منزلا شمال قطاع غزة عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: بلدیة غزة
إقرأ أيضاً:
بينهم 400 طفل و29 امرأة و51 صحفيا.. الاحتلال يحتجز أكثر من 9900 أسير فلسطيني
أفادت وزارة الخارجية الفلسطينية، اليوم الخميس، أن أكثر من 9900 أسير فلسطيني في سجون الاحتلال بينهم 400 طفل و29 امرأة و51 صحفيا، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل منذ قليل.
«يوم الأسير الفلسطيني»ويحيي الفلسطينيون «يوم الأسير الفلسطيني» تحت ظروف توصف بأنها الأصعب منذ عقود، مع تصاعد الانتهاكات الإسرائيلية بحق الأسرى، وتزايد وتيرة الإخفاء القسري والاعتقال الجماعي منذ بدء الإبادة الجماعية التي ترتكبها تل أبيب بقطاع غزة منذ أكثر من عام ونصف.
ويحلّ «يوم الأسير» في 17 أبريل من كل عام، وهو يوم أقرّه المجلس الوطني الفلسطيني «برلمان منظمة التحرير» عام 1974، تكريماً لنضال الأسرى في السجون الإسرائيلية.
وتُنظم بهذه المناسبة فعاليات ومسيرات في الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة ومخيمات اللاجئين خارج فلسطين، لتسليط الضوء على أوضاع المعتقلين والانتهاكات التي يتعرضون لها.
وحتى مطلع أبريل 2025 تجاوز عدد الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية 9900 أسير، بينهم 3498 معتقلا إداريا يُحتجزون دون تهمة أو محاكمة، وما لا يقل عن 400 طفل، و27 أسيرة، بحسب نادي الأسير الفلسطيني.
اقرأ أيضاًتقارير عبرية: 120 ألف توقيع على عرائض تدعو لإعادة المحتجزين مقابل وقف حرب غزة
تفاصيل خطة اللجنة الاستشارية لإعادة إعمار غزة بنقابة المهندسين
فلسطين: اقتحام نتنياهو لشمال غزة وبن غفير للحرم الإبراهيمي يطيل جرائم الإبادة