جامعة الفيوم بتصنيف التايمز في تخصصات علوم الحياة والهندسة والفيزياء والطب
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
صرَّح الدكتور عرفة صبري حسن نائب رئيس جامعة الفيوم لشئون الدراسات العليا والعلاقات الثقافيَّة والبحوث، أن جامعة الفيوم حققـت مراكز متقدمة في تصنيف التايمز العالمى للتخصصات لعام 2025 World University Ranking by subject على المستويين العالمى والمحلى، فقد استطاعت الجامعة أن تظهر بـ 4 تخصصات علمية، وهى تخصصات علوم الحياة، والهندسة، والعلوم الفيزيائية، والعلوم الطبية.
ووفقًا للبيانات الصادرة عن التصنيف فقد ظهرت الجامعة بالفئة 501-600 فى تخصص علوم الحياة وحققت الجامعة المركز الثالث محليا على مستوى الجامعات المصرية.
بينما ظهرت الجامعة في الفئة601-800 فى تخصص الهندسة على المستوى العالمى، والمركز الثالث محليا على مستوى الجامعات المصرية.
كما ظهرت الجامعة في تخصص العلوم الفيزيائية وحصلت على المركز 801-1000 عالميا، وعلى المركز الخامس محليا على مستوى الجامعات المصرية.
كما ظهرت الجامعة فى تخصص العلوم الطبية بالفئة 801-1000 عالميا وحصلت على المركز الرابع محليا على مستوى الجامعات المصرية.
ومن الجدير بالذكر أن تصنيف التايمز يعد واحدًا من أشهر التصنيفات العالمية، ويعتمد على ٥ مؤشرات رئيسية لتقييم الجامعات وهي، أولا: مؤشر التدريس (٣٠%) متمثل فى (السمعة العلمية- نسبة الطلاب إلى أعضاء هيئة التدريس- نسبة الحاصلين على البكالوريوس إلى الحاصلين على الدكتوراه- نسبة أعضاء هيئة التدريس الحاصلين على الدكتوراه- دخل المؤسسة)، ثانيا: مؤشر البحث العلمي (٣٠%) متمثل فى (السمعة البحثية- الدخل الناتج من البحث العلمى- الإنتاجية البحثية)، ثالثا: مؤشر جودة البحث العلمى (٣٠%) متمثل فى (عدد الاستشهادات)، رابعا: مؤشر العلاقات الدولية (7.5%) متمثل فى (نسبة الطلاب الوافدين- نسبة أعضاء هيئة التدريس الأجانب- التعاون الدولى)، خامسا: مؤشر الدخل من الصناعة والابتكار (2.5%) متمثل فى (نقل المعرفة وبراءات الاختراع).
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تصنيف التايمز جامعة الفيوم علوم الطب
إقرأ أيضاً:
تراجع حاد للبورصة الأميركية والأسهم الأوروبية تنتعش
هبطت الأسهم الأميركية هبوطا حادا -أمس الجمعة- في أعقاب تقارير اقتصادية غير مشجعة، لتختم أسبوعا قصيرا أثرت فيه تهديدات جديدة بفرض رسوم جمركية ومخاوف من تراجع طلب المستهلكين.
وتراجعت مؤشرات الأسهم الأميركية الرئيسية الثلاثة في ختام جلسة التداولات أمس، كما سجلت المؤشرات الثلاثة خسائر أسبوعية حادة.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2الدولار قرب أدنى مستوى في عام والذهب يحقق مزيدا من المكاسبlist 2 of 2لماذا تزدهر تجارة العملات الرقمية في ليبيا؟end of list وتراجع مؤشر "ستاندرد آند بورز 500" بنسبة 1.7% أمس الجمعة، في أسوأ أداء له منذ شهرين. وتراجع مؤشر داو جونز الصناعي أيضا بنسبة 1.7%. كما سجل مؤشر ناسداك المجمع لأسهم التكنولوجيا تراجعا بنسبة 2.2%.وأشار تقرير إلى أن النشاط التجاري الأميركي على وشك التوقف مع تراجع التفاؤل بسبب المخاوف بشأن الرسوم الجمركية والسياسات المحتملة الأخرى من جانب واشنطن.
كما جاءت التقارير عن معنويات المستهلكين ومبيعات المنازل أضعف من المتوقع.
وذكر التقرير الأولي الصادر عن "ستاندرد آند بورز غلوبال" أن النشاط تقلص بشكل غير متوقع بالنسبة لشركات الخدمات الأميركية، وأفاد كثيرون في الاستطلاع بتراجع التفاؤل بسبب المخاوف بشأن واشنطن.
وقال كريس ويليامسون، كبير الخبراء بمجال الأعمال والشركات في ستاندرد آند بورز، إن "الشركات أبلغت عن مخاوف واسعة النطاق بشأن تأثير سياسات الحكومة الفدرالية، بدءا من تخفيضات الإنفاق إلى الرسوم الجمركية والتطورات الجيوسياسية".
إعلانوأضاف: "يتردد أن المبيعات تتأثر بعدم اليقين الناجم عن المشهد السياسي المتغير، وترتفع الأسعار وسط زيادة الأسعار المتعلقة بالرسوم الجمركية من الموردين".
في المقابل، أغلقت الأسهم الأوروبية قرب أعلى مستوى لها على الإطلاق أمس الجمعة، في حين انخفض المؤشر داكس الألماني مع ترقب المستثمرين الانتخابات المبكرة المقبلة في البلاد.
وارتفع المؤشر "ستوكس 600" الأوروبي 0.5%، متعافيا من أدنى مستوى له في أسبوع الذي سجله أمس الخميس.
وتلقى المؤشر دعما من أسهم شركات الرعاية الصحية بعد أن قالت إدارة الأغذية والعقاقير الأميركية إنه لم يعد هناك نقص في عقارين من إنتاج شركة نوفو نورديسك لفقدان الوزن وعلاج السكري.
وارتفعت أسهم الشركتين المصنعتين لعقاري ويجوفي وأوزمبيك 5.8%.
واتخذ المستثمرون موقفا حذرا طيلة الأسبوع، إذ عكفوا على تقييم الآثار الناجمة عن تهديدات الرئيس الأميركي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية واتفاق سلام محتمل بين روسيا وأوكرانيا والحاجة إلى زيادة الإنفاق العسكري المحلي.
وسيحول المستثمرون أنظارهم الآن صوب الانتخابات التي ستجرى في ألمانيا غدا الأحد، التي قد تسفر عن حكومة يقودها المحافظون من المرجح أن تزيد الإنفاق لتحفيز الاقتصاد.
الرئيس التنفيذي لمستشفى الملك فيصل التخصصي يكشف عن دواء جديد لعلاج السرطان .. فيديو