188 مليون درهم لتطوير 16 قرية سياحية مغربية وتعزيز السياحة القروية
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
أعلنت وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني عن إطلاق مشروع يهدف إلى تثمين 16 قرية سياحية في عدة جهات بالمغرب، بميزانية إجمالية تصل إلى 188 مليون درهم.
ويُعتبر المشروع جزءًا من خارطة طريق السياحة 2023-2026، ويركز على تعزيز السياحة القروية، وخلق فرص عمل مستدامة، وتحفيز الاقتصاد المحلي.
ويشمل البرنامج تحسين البنية التحتية الحالية وإنشاء مرافق سياحية جديدة، بما في ذلك أماكن للإقامة ومرافق ثقافية وترفيهية.
وتستفيد كل قرية من دعم خاص لضمان تماشي المشاريع مع مبادئ السياحة المستدامة، تحت إشراف الشركة المغربية للهندسة السياحية.
كما تم توقيع شراكات استراتيجية مع كل من “كلوب ميد”، “ماريوت”، “إكسبيرينسيا”، و”مضايف” لتقديم الخبرات اللازمة.
ويستهدف البرنامج توزيع القرى على أربع مجموعات جغرافية، مع التركيز على تنوع المؤهلات الطبيعية للمناطق المختلفة.
المصدر: مملكة بريس
كلمات دلالية: الاقتصاد المحلي البنية التحتية السياحة السياحة المستدامة المغرب تطوير القرى
إقرأ أيضاً:
«بيوميرك المحدودة» تنشئ مبنى وقفياً بدبي بتكلفة 20 مليون درهم
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلنت شركة «بيوميرك المحدودة» عن إنشاء مبنى وقفي في دبي بتكلفة 20 مليون درهم، دعماً لحملة «وقف الأب» التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، بالتزامن مع شهر رمضان المبارك، بهدف تكريم الآباء في دولة الإمارات من خلال إنشاء صندوق وقفي مستدام، يخصَّص ريعه لتوفير العلاج والرعاية الصحية للفقراء والمحتاجين وغير القادرين.
وتعهدت شركة «بيوميرك المحدودة» بإنشاء المبنى الوقفي ضمن الحي التعليمي التابع لمؤسسة «مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية» الذي يقع في مدينة دبي الأكاديمية.
وتستثمر إيرادات المبنى الوقفي في تحقيق مستهدفات حملة «وقف الأب» في دعم المنظومة الصحية في المجتمعات الأقل حظاً، وتطوير المستشفيات، وزيادة طاقتها الاستيعابية، وتوفير الأجهزة الطبية اللازمة، وتأمين الأدوية والعلاجات، وتأهيل غرف العمليات ودعم كفاءتها، ما يوفر فرصاً مستدامة لتحسين جودة حياتهم، والارتقاء بواقعهم.
وقال سيدهارث بالاشاندران الرئيس والمدير التنفيذي لشركة «بيوميرك المحدودة»: «فخورون بالمساهمة في حملة (وقف الأب)، والتي تعبّر عن ثقافة البذل والعطاء الراسخة في مجتمع الإمارات، وسعي أفراده الدائم إلى مد يد العون إلى الفقراء والمحتاجين في المجتمعات الأقل حظاً حول العالم، وتلبية احتياجاتهم في الحياة الكريمة وتوفير الرعاية الصحية المستدامة».
وأضاف: «دعمنا لحملة (وقف الأب) من أجل تحقيق مستهدفاتها النبيلة، ينبع من التزامنا بمسؤوليتنا المجتمعية، ورغبتنا في مشاركة أفراد مجتمع الإمارات في مساعيهم للتخفيف من معاناة الآخرين، ولا شك في أن التنافس على فعل الخير والمساهمة في الحملة الوقفية الرمضانية من قبل الأفراد والمؤسسات ورجال الأعمال خير دليل على التعاضد المجتمعي».