جريمة مروعة تهز مصر.. قطع رأس الضحية وشرب من دمه
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
صدمت جريمة قتل مروعة الشارع المصري، بعد قيام شخص مختل عقليا، بقتل رجل في مدينة الأقصر وقطع رأسه والتمثيل بجثته، أمام المارة، في واقعة أعادت إلى الذاكرة، جريمة مشابهة عرفت بسفاح الإسماعيلية.
وكان مرتكب الجريمة، أقدم على قتل جاره بواسطة سكين، في عرض الطريق، بالأقصر، ولم يكتف بذلك، بل قام بفصل رأسه عن جسده، وسار وهو يحمله في الشارع، وقام بشرب دمه، ومثل بالجثة بطريقة بشعة وراح يلطخ يديه بالدماء ويترك بصماته على الجدران.
واحتشد مصريون لتصوير الجريمة وانتشر المقطع عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مما شكل صدمة كبيرة للمواطنين والرأي العام.
وأعادت هذه الجريمة للأذهان تفاصيل جريمة القتل البشعة التي شهدتها محافظة الإسماعيلية عام 2021 عندما ارتكب شخص يدعى عبد الرحمن نظمي، جريمة، عرفت إعلاميا بـ"سفاح الإسماعيلية".
وأدين نظمي حينها بالجريمة، وحكم عليه بالإعدام، وقام حين ارتكاب الجريمة بقطع رأس المجني عليه، بواسطة ساطور، بعد ملاحقته لمسافة كبيرة، وهو يسدد له الضربات القاتلة.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم جريمة قتل المصري مصر جريمة قتل حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
طفل يكشف لغز اختفاء شاب أبكم في جريمة مروعة بالعراق
بغداد
كشف طفل عن تفاصيل مروعة تتعلق باختفاء الشاب الأبكم، في محافظة بالعراق، بعد أن فشلت الشرطة في انتزاع اعتراف من المتهم الرئيسي في القضية.
ودلَّ الطفل الشرطة على مكان في حديقة منزل المتهم، حيث تم العثور على جثة الضحية مدفونة بعد أن قُتل على يد صديقه.
وكانت القصة قد بدأت باختفاء في ظروف غامضة قبل أيام، مما دفع عائلته إلى تقديم بلاغ رسمي للشرطة والمشاركة في عمليات البحث.
وقد شارك صديق الضحية، الذي تبين لاحقًا أنه القاتل، في البحث عبر نشر صورة لهما على موقع فيسبوك وطلب المساعدة في العثور عليه.
ووفقًا للتحقيقات، كان الضحية قد ذهب إلى صديقه يوم الأربعاء الماضي ومعه مبلغ مالي كبير يقدر بـ 30 مليون دينار نحو 23 ألف دولار، لشراء أرض، قبل أن تنقطع أخباره.
وعلى الرغم من استجواب الشرطة للصديق المشتبه به، إلا أنها لم تتمكن من انتزاع اعتراف منه أو العثور على أدلة قوية تدينه.
وبمساعدة طفل من العائلة، تم الكشف عن مكان دفن الجثة، حيث تبين أن الضحية تعرض لإطلاق نار في الرأس وقطع ساقه، بالإضافة إلى تعذيبه، ويُعتقد أن الدافع وراء الجريمة هو السرقة، رغم أن التحقيقات لا تزال جارية لتأكيد ذلك.