“رئيس هيئة الصيد البري” يزور منتجع الفرسان الدولي للرماية بالإمارات
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
زار رئيس الهيئة الليبية للصيد البري والرماية رافع محمد مراجع برفقة مستشار الهيئة جادالله العشيبي، بزيارة رسمية إلى منتجع الفرسان الدولي للرماية في ابوظبي.
وقال بيان صادر عن الهيئة: “شهدت الزيارة لقاءات مكثفة مع المسؤولين في المنتجع بهدف تبادل الخبرات واستعراض أفضل الممارسات في مجال تنظيم بطولات الرماية وإدارة المرافق الرياضية كما تم توقيع مذكرة تفاهم بين الجانبين لتعزيز التعاون المشترك في مجالات الرماية المختلفة”.
وأكد مراجع أن هذه الخطوة تأتي ضمن جهود الهيئة لتطوير البنية التحتية للرياضة في ليبيا وتعزيز مكانتها على الخارطة الإقليمية والدولية، مشيراً إلى أن توقيع مذكرة التفاهم مع منتجع الفرسان يعد نقلة نوعية ستفتح آفاقاً جديدة للتعاون المستدام.
الوسومالإمارات الرماية ليبياالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: الإمارات الرماية ليبيا
إقرأ أيضاً:
“غرفة الطاقة الإفريقية”: ليبيا مكان مثالي للاستثمارات الدولية في قطاع النفط والغاز
ليبيا – تقرير أميركي: البلاد تمتلك فرصًا استثمارية واعدة بفضل احتياطياتها الضخمة من الطاقةوصف تقرير اقتصادي نشره موقع “بي آر نيوز واير” الأميركي، ليبيا بأنها “مكان عظيم” للأعمال التجارية الدولية، نظرًا لاحتياطياتها الضخمة من الطاقة، وفرصها الاستثمارية الواعدة في قطاع النفط والغاز.
فرص استثمارية غير مستغلة في قطاع الطاقةونقل التقرير عن الرئيس التنفيذي لـ”غرفة الطاقة الإفريقية”، إن جي أيوك، تأكيده دعم الغرفة لآمال مستقبل ليبيا وتوسع سوق الطاقة العالمي بفضل إمكاناتها الهائلة، مما يفتح الباب أمام استثمارات دولية واسعة النطاق.
دعوة للاستثمارات الطموحة في النفط والغازودعا أيوك إلى اتخاذ قرارات جريئة بشأن مستقبل الطاقة في ليبيا، مشددًا على أن البلاد تعيش بداية مرحلة جديدة في قطاع الطاقات، وهو الوقت المثالي للاستثمارات الطموحة في مشاريع النفط والغاز.
كما حث الشركات الأجنبية على التحرك بسرعة للاستفادة من فرص الاستثمار المتاحة في السوق الليبي، معتبرًا أن ليبيا تملك واحدة من أعظم احتياطيات النفط والغاز في إفريقيا، ما يجعلها شريكًا استراتيجيًا في قطاع الطاقة العالمي.
إمكانات كبيرة للشراكات الدوليةوأكد التقرير أن ليبيا لديها فرص فريدة لتطوير شراكات جديدة مع المستثمرين الأجانب، مما يعزز استغلال مواردها الطبيعية بشكل مستدام، ويدفع عجلة التنمية الاقتصادية، في ظل الطلب المتزايد على مصادر الطاقة التقليدية عالميًا.
ترجمة المرصد – خاص