مفاجأة..اعترافات رجل اعمال كبير في قضية تهريب اثار ملوك مصر للخارج
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
أحال المستشار محمد حجازى محامي عام أول القاهرة الجديدة الكلية رجل اعمال شهير رئيس مجلس اداره شركه شهيرة للاستثمار التنميه ( محبوس ) وطبيب ( هارب ) ورجل أعمال نائب رئيس مجلس شركة كبري شهيرة للأسمنت ( محبوس ) ومواطنة أجنبية رومانيه (هاربة ) للجنايات لاتهامهم بتكوين واحدة من أكبر العصابات لتهريب الآثار المصرية خارج البلاد واستمعت النيابة لأقوال رجل الأعمال المتهم الأول في القضية
س/ ما اسمك ؟ وما موقعك الوظيفي ؟
اسمى : ا.
أ -اعمل رئيس مجلس إدارة شركة ترست جروب للاستثمار والتنميه
س/ ما قولك فيما هو منسوب اليك من انك متهم بتاليف عصابة داخل جمهورية مصر العربيه وكان من اغراضها إخفاء الأثار لتهريبها الى خارج البلاد مع علمك بتلك الأغراض ؟
ج/ محصلش
س / ما قولك فيما هو منسوب اليك من انك متهم باخفاء اثر بقصد تهريبه خارج البلاد ؟
ج / محصلش
س/ ما قولك فيما هو منسوب اليك من انك متهم بحيازة اثر بقصد الاتجار ؟
ج/ محصلش
س/ ما قولك فيما هو منسوب اليك من انك متهم بحيازة اثر بغير ترخيص علي النحو المبين بالتحقيقات
ج/ محصلش
س/ ما الذي حدث اذا وما هي ظروف ضبطك واحضارك وعرضك علينا الان؟
ج/ اللي حصل ان انا في عام ٢٠١٧ اتعرفت على ج.م وبعد كده عرفنى بنفسه وقال انه هو بيبيع تماثيل وتحف فنيه وعرض علينا تمثال وعجبنى واشتريته منه وبعد كده عرض عليا تمثال تانى واشتريته منه وبعد كده جابلي تمثال هديه وبعد كده جبلی تمثالين واشتريتهم منه وانا اشتريتهم علشان انا راجل هاوى تجميع التحف وانا عندى مكتب في النزهة الجديده وشلتهم فيه وبعد كده انا ليا صديق اخر وانا عارف ان هو متجوز واحده اجنبيه ومراته دى في بينى وبينها علاقة صداقه وكنا بنتكلم وجوزها كان قايلى ان هي عندها معرض جاليري في رومانيا وبتبيع تحف في بوخاريست وبعد كده كلمتها و قالتلى ان هي عايزة تشترى شوية تحف من عندي وتسوقهالي فانا بعتلها صورة التمثال المذكور فهي قالتلى ان التمثال ده بحوالي مبلغ مليون ونص دولار فانا قولتلها
متزودی شويه فلاقيتها بتقولى بثلاثة مليون دولار فقولتلها بطلى عبط فقالتلى انا كده كده جاية مصر وهشوفك وفعلا جت مصر وقالتلى انا هروح اقابل راجل كنت ورتلوا صورة التمثال اللي انت بعتهولى وقالتلى محدش هيجي معايا وبعد كده قالتلى خلاص الف مبروك الراجل خلص معايا وقالى ان هو هيديني الفلوس وانا قولتلها بطلى عبط راحت هي زعلت وقالت انتوا كده بتبوظوا الشغل وانا قولتلها شغل ايه وبعد كده انا لاقيتها تانى يوم بتقول ان الراجل قابلني وقالى الديل اتلغى وملقتش معاه فلوس وقالتي انا فهمت الناس بتشتغلنا وخلاص وبعد كده هي سافرت ورجعت بلدها وبعد كده يوم الاثنين اللي فات كنت قاعد في الفيلا عندى لاقيت الحكومه دخله عليا ومسكونى وانا مكنتش فاهم حاجه وبعد كده سألوني قالولى انت عندك تماثيل وانا مكنتش مستوعب هما عايزين ايه واتعملوا معايا فقولتلهم انتوا عايزين ايه قالو عايزين حاجتنا اللي عندك وانا قولتلهم حاجة ايه وقصدك على ايه راح قالى على التماثيل فانا قولتلهم انا معنديش حاجه هنا وانا معايا تماثيل تحف انا بقتنيها في المخزن في النزهة الجديده وبعدين خدونى وطلعوا بيا على المخزن وخدوا التماثيل وبعدين خدونى وطلعنا على ديوان الإدارة والنهاردة
جابوني على هنا وده كل اللي حصل
جاء بأمر الإحالة أن المتهم الأول قام بتشكيل عصابه و ادارتها و كان الغرض منها تهريب الآثار المصريه الي خارج البلاد
كما أن المتهمين من الثاني الي الرابع انضموا الي التشكيل العصابي المبين بالاتهام السابق الذي شكل بغرض تهريب الآثار خارج مصر
كما أن المتهمين جميعاً اخفوا الآثار المبين وصفة بالأوراق المملوك للدوله المصريه بقصد تهريبه خارج البلاد وحازوا الآثار المبين وصفا بالأوراق المملوك للدوله المصريه بقصد الاتجار و تهريبه خارج
البلاد كما زيفوا بقصد الإحتيال الآثار المبينة وصفا بالأوراق بإن إصطنعوها على غرار الأثار الصحيحة لإستخدامها في الإحتيال على أخرين
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: خارج البلاد
إقرأ أيضاً:
اعترافات ضابط في نظام الأسد عذّب جثثاً: “أنا مريض نفسي” ..فيديو
وكالات
في إطار الحملة العسكرية والأمنية المستمرة منذ إسقاط نظام الرئيس السابق بشار الأسد في ديسمبر الماضي، ألقت إدارة الأمن الداخلي السوري أمس الثلاثاء القبض على أحد عناصر الفرقة 25 سابقاً.
وأوضحت السلطات أن عملية إلقاء القبض على محمد جودت شحادة تمت في قرية عين البيضا التابعة لمحافظة اللاذقية.
كما أكدت أنه كان من عناصر الفرقة 25 سابقاً، وأحد المشاركين في ارتكاب المجازر بحق الشعب السوري في عدة محافظات، وله العديد من الصور التي توثق تمثيله بجثامين المدنيين، وفقاً لوكالة الأنباء السورية الرسمية “سانا”. فيما أوضح شحادة في حديثه لقناة العربية أنه التقط صورًا مع سهيل الحسن لأنه شخص مشهور، في إشارة إلى قائد “قوات النمر” التي عُرفت أيام الحكم السابق بعمليات بطش كثيرة.
كما لم ينكر تصوير فيديوهات وُجدت على هاتفه وهو يعتدي على جثث المعتقلين، بل بررها بأنه “مريض نفسي”.
يشار إلى أن الرئيس السوري، أحمد الشرع، دعا فلول النظام السابق إلى تسليم أنفسهم وأسلحتهم قبل فوات الأوان، مشيرًا إلى أن هذه الفلول سعت لاختبار سوريا الجديدة التي يجهلونها، في إشارة منه إلى الهجمات التي نفذتها قوات محسوبة على نظام الأسد ضد الأمن العام في الساحل السوري أوائل شهر مارس/آذار الماضي، والتي خلفت مئات القتلى.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا