مهند آل سعد في طريقه إلى فرنسا
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
ماجد محمد
أوشك نادي نيوم على إتمام صفقة انتقال لاعبه الشاب مهند آل سعد إلى نادي دانكيرك الفرنسي.
وستكون الصفقة على سبيل الإعارة لمدة ستة أشهر، دون وجود بند لشراء اللاعب بشكل نهائي في نهاية الإعارة.
ومن المتوقع أن يتم الإعلان الرسمي عن الصفقة خلال الساعات المقبلة، حيث سيسافر اللاعب إلى فرنسا لإتمام إجراءات انتقاله.
يأتي انتقال آل سعد إلى فرنسا في إطار برنامج تطوير اللاعبين السعوديين الشبان، والذي يهدف إلى إرسالهم إلى الدوريات الأوروبية لاكتساب الخبرة وتطوير مهاراتهم.
يعتبر نادي دانكيرك الفرنسي أحد الأندية الطموحة في الدوري الفرنسي، حيث يتنافس حاليًا على الصعود إلى دوري الدرجة الأولى.
والجدير بالذكر، أن آل سعد تألق مع نادي نيوم هذا الموسم، وسجل 5 أهداف في 14 مباراة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الدوري الفرنسي نيوم آل سعد
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تدق ناقوس الخطر.. الغاز القطري في طريقه إلى أوروبا عبر تركيا!
خط أنابيب طاقة جديد يهدد بتغيير موازين القوى في الشرق الأوسط ويُثير قلق إسرائيل. فقد عاد مشروع نقل الغاز الطبيعي القطري عبر سوريا وتركيا إلى أوروبا ليطفو على السطح من جديد، وسط تقارير تفيد بأن تل أبيب تُعد لخطوة دبلوماسية حاسمة لعرقلة تقدم تركيا في هذه اللعبة الإقليمية.
وتشير المعلومات إلى أن السلطات الإسرائيلية تشعر بقلق بالغ إزاء احتمالية نقل الغاز القطري عبر سوريا وتركيا وصولاً إلى أوروبا، خاصة مع التغيرات التي طرأت مؤخراً على موازين القوى داخل سوريا.
أحلام إسرائيل تتبخر
لطالما وضعت إسرائيل نصب عينيها مخططاً استراتيجياً يقضي بنقل مصادر الطاقة الخليجية إلى أوروبا عبر موانئها، حيث كان ميناء حيفا يُشكل حجر الأساس لهذا المشروع الطموح. إلا أن التحولات التي فرضتها الحرب الداخلية في سوريا ألقت بظلالها على هذه الخطط، وأحبطت الكثير من تطلعات تل أبيب في هذا الشأن.
وفي هذا السياق، ذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية، في تحليل كتبه الصحفي نداف أيال، أن الحديث عاد ليتجدد حول مشروع نقل الغاز القطري إلى أوروبا عبر الأراضي السورية والتركية، في خطوة من شأنها أن تعيد رسم خارطة الطاقة في المنطقة وتُربك الحسابات الإسرائيلية.
التقارب التركي-السوري يثير قلق إسرائيل
أبرز التحليل الذي نشرته صحيفة “يديعوت أحرونوت” أن عودة الاستقرار إلى سوريا وتشكّل إدارة قريبة من أنقرة هناك، يثير قلقاً متزايداً لدى حكومة تل أبيب. وأشار التحليل إلى أن “تركيا لن تترك الساحة السورية لإسرائيل بأي حال”، معتبراً أن تل أبيب تفتقر إلى استراتيجية واضحة في المنطقة.
كما لفت التحليل إلى أن التقارب الدبلوماسي بين أنقرة ودمشق قد يعيد إحياء مشروع خط أنابيب الغاز القطري – التركي، الذي تم تجميده عام 2009 بسبب اندلاع الحرب في سوريا، وهو أمر من شأنه أن يهدد بشكل مباشر خطط إسرائيل في قطاع الطاقة.
اقرأ أيضاانخفاض مستمر في أسعار السيارات المستعملة في تركيا: ما السبب؟
الثلاثاء 15 أبريل 2025“ليس الصراع بل التواصل مع تركيا هو المطلوب”