تصريح سعودي مثير يكشف عن موعد نهاية إيران.. تفاصيل
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
علم إيران (سي إن إن)
قال الإعلامي السعودي عبد الرحمن الراشد، إن نهاية إيران التوسعية ستكون في عهد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وفي التفاصيل، أوضح "الراشد"، خلال ظهوره عبر العربية Fm: "سنشهد نهاية إيران التوسعية التي نعرفها سابقا خلال الـ 4 سنوات المقبلة".
اقرأ أيضاً مصدر أمني في عدن يكشف عن الجهة التي اعتقلت الكابتن طيار عدلي بغدادي 22 يناير، 2025 تصريحات جديدة من صنعاء حول صرف مرتبات الموظفين في الشمال والجنوب 22 يناير، 2025وتابع الراشد: "سنرى إيران مختلفة تماما، ما لم نرى شيء غير متوقع، وذلك من خلال مفاوضات أو اتفاقيات أو لأسباب لها علاقة بالقوة العسكرية".
وقال: "الوضع الإيراني الداخلي صعب للغاية، فالنظام أصبح متفكك ولديه نزاعات حادة جدا، إضافة لموت قاسم سليماني".
ولفت إلى أن إيران تحاول أن تعزز وضعها بالاتفاقية الروسية واتفاقيات أخرى، ولا بد من معجزة تلهي العالم عن إيران.
وأفاد بأن "سقوط الرئيس السوري السابق بشار الأسد ألغى كل المنظومة، وقطع أذرع إيران وهدد ما تبقى من العراق".
المصدر: مساحة نت
إقرأ أيضاً:
2.2 مليون فدان .. مصطفى بكري يكشف تفاصيل مشروع الدلتا الجديدة
أكد الإعلامي مصطفى بكري أن مشروع "الدلتا الجديدة" يهدف إلى تعزيز الأمن الغذائي، وتوسيع الرقعة الزراعية، وتوفير حوالي ٥ ملايين فرصة عمل، مشيرا إلى أن المشروع يستهدف استصلاح نحو 2.2 مليون فدان في الصحراء الغربية، الأمر الذي يزيد من المساحة الزراعية بنسبة تقارب 30% من مساحة الدلتا القديمة.
وبشأن أهمية المشروع، أشار بكري خلال تقديمه برنامج «حقائق وأسرار» عبر قناة «صدى البلد»، إلى أن مشروع "الدلتا الجديدة" سيساعد في التخزين اللوجيستي للحبوب وسهولة وزيادة سعات التخزين للدولة، عبر صوامع بطاقات إستيعابية تصل إلى 600 ألف طن.
وأضاف بكري، أن مشروع "الدلتا الجديدة" يقترب موقعه من الموانئ البحرية مثل الإسكندرية ودمياط، والمطارات مثل برج العرب وسفنكس، وارتباطه بشبكة الطرق الرئيسية والمناطق الصناعية الكبرى مثل السادات، السادس من أكتوبر، وبرج العرب.
وأشار إلى أن المشروع له مميزات عدة، أبرزها ما يأتي..
- التربة الخصبة: تحتوي الأراضي على عناصر غذائية مهمة، مثل البوتاسيوم، الذي يحسن جودة وطعم المحاصيل.
- الموارد المائية: يعتمد المشروع على مصادر متنوعة، منها المياه الجوفية من خزان غرب الدلتا، الذي تتراوح ملوحة مياهه بين 400 و900 جزء في المليون، وهي نسبة مناسبة لزراعة معظم المحاصيل. كما يتم استخدام نظم الري الحديثة لترشيد استهلاك المياه وضمان استدامة الموارد المائية.
- تعزيز الأمن الغذائي: من خلال زيادة المساحات المزروعة، مما يقلل الفجوة الغذائية.
- توفير فرص العمل: يُتوقع أن يوفر المشروع حوالي 5 ملايين فرصة عمل جديدة زي ماقلتلكم.
- التنمية الاقتصادية: يساهم المشروع في زيادة الناتج المحلي الإجمالي من خلال تعزيز القطاع الزراعي والصناعات المرتبطة به.
- التوسع العمراني: يتيح المشروع إقامة مجتمعات عمرانية جديدة، مما يخفف الضغط عن المناطق الحضرية المكتظة.