تصريحات الطالبة ضحية الاعتداء في مدرسة دولية بالتجمع
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت الطالبة كارما ضحية الاعتداء في مدرسة دولية بالتجمع عن أسباب الحادث والذى أسفر عن حدوث كسر في الأنف وكدمات متفرقة في الجسم وفي فروة الرأس.
وقالت إنه حدث احتكاك أثناء خروج الطلبة مع سارة شقيقة المتهمة بضرب كارما؛ حيث قامت الأخيرة بسبها واستدعت أختها والتي همت بضربها.
وقالت: “أنا حاولت أدافع عن نفسي لكن هي اعتدت عليا وأصحابي موقفوش معايا ولا مشرفين المدرسة أنا دلوقتي مش عارفة أعمل إيه، أروح المدرسة إزاي وشكلي إيه”.
ومن جانبه، كشف أحمد تيسير والد كارما أنه سيقوم بنقل ابنته كارما إلى مدرسة أخرى، مشيراً إلى أن حالتها النفسية سيئة جدًا، بخلاف حالتها الصحية التي بدأت في التعافي تدريجيًا.
ويأتي ذلك بعد أن وجه وزير التربية والتعليم محمد عبد اللطيف بوضع المدرسة الدولية تحت الإشراف المالي والإداري، وفصل الطالبات اللاتى اعتدين على طالبة التجمع فصلًا نهائيًا وحرمانهن من التقديم في أي مدرسة إلا مع بداية العام الدراسي المقبل.
https://youtube.com/shorts/ZO20X63r7FM
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التربية والتعليم العام الدراسي العام الدراسي المقبل حالتها الصحية طالبة التجمع مدرسة كابيتال الدولية محمد عبد اللطيف
إقرأ أيضاً:
وزيرة التضامن تزور مدرسة راهبات الراعي الصالح بشبرا.. تخرجت فيها من 35 عاما
حرصت الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي، على زيارة مدرسة راهبات الراعي الصالح للغات التابعة لإدارة شبرا التعليمية بمحافظة القاهرة، وهي المدرسة التي نشأت وتعلمت فيها خلال فترة دراستها، على هامش افتتاح دار المغتربات بمجمع خدمات جمعية السيدة العذراء مريم بالمحمودي في شبرا.
والتقت الدكتورة مايا مرسي، الراهبات القائمات على إدارة المدرسة والمعلمين والمعلمات والطالبات، كما شاركت الطالبات طابور الصباح وتحية العلم وعزف النشيد الوطني في أجواء سادها الفرحة والسعادة بين الجميع داخل المدرسة لزيارة وزيرة التضامن الاجتماعي.
وتابعت وزيرة التضامن الاجتماعي عرضا فنيا قدمته طالبات المدرسة أظهرن خلاله قدراتهن ومهاراتهن الكبيرة.
وأعربت الدكتورة مايا مرسي عن تقديرها وشعورها بالفخر كونها إحدى خريجات تلك المدرسة التي تخرجت فيها قبل 35 عاما، ويجمعها بينها وبين كل الراهبات علاقة وطيدة يسودها الحب والتقدير والاحترام، مشيرة إلى أن المدرسة كانت بمثابة البيت لها، كما أن المدرسة تتسم بنظام، والتربية بالنسبة لها تتقدم على التعليم.
حب الوطن والانتماءوأكدت وزيرة التضامن الاجتماعي أن المدرسة غرست في كل الطالبات حب الوطن والانتماء وخدمة المجتمع، وأن الجميع سواء، ولا يوجد فرق بين أفراد هذا المجتمع، وتعلمت بها تاريخ مصر، وكيف أن مصر قلب العالم، كما أن أحلامها نشأت في تلك المدرسة وتحققت حتي وصلت لتلك المناصب التي تقلدتها حبا وخدمة لهذا الوطن.
وطالبت الدكتورة مايا مرسي الطالبات ببذل قصاري الجهود خلال فترة دراستهن بالمدرسة ووضع أهداف محددة والسعي لتحقيقها من أجل خدمة مصر الغالية على الجميع.