عاجل.. قناة مفتوحة على النايل سات تعلن بث مباراة إنتر ميامي في نصف نهائي كأس الولايات المتحدة
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
حصلت قناة مفتوحة على النايل سات على حقوق بث مباراة الفريق الأول لكرة القدم بنادي إنتر ميامي في الدور نصف النهائي من بطولة كأس الولايات المتحدة والتي يشارك فيها النجم ليونيل ميسي.
أبو ظبي تحصل على حقوق بث مباراة إنتر مياميوأعلنت شبكة قنوات "ابو ظبي الرياضية" حصولها على حقوق إذاعة مباراة إنتر ميامي القادمة في بطولة كأس الولايات المتحدة المفتوحة لامار هانت.
ومن المُنتظر أن يواجه إنتر ميامي بقيادة ليونيل ميسي فريق سينسيناتي في إطار الدور نصف النهائي من بطولة كأس الولايات المتحدة المفتوحة يوم الخميس القادم.
وتنطلق مباراة إنتر ميامي القادمة ضد سينسيناتي في تمام الساعة الثانية فجر يوم الخميس القادم بتوقيت القاهرة والمملكة العربية السعودية وفي تمام الساعة الثالثة فجرًا بتوقيت الإمارات العربية المتحدة.
المباراة القادمة للأسطورة ليونيل ميسي
نصف نهائي كأس الولايات المتحدة المفتوحة ????????????
سينسيناتي ???? إنتر ميامي
عبر قناة أبوظبي الرياضية 1⃣ pic.twitter.com/dO0030vPAu
ويمكنكم استقبال تردد قناة أبو ظبي على النحو التالى:
عبر قمر نايل سات، التردد: 11411، الاستقطاب أفقي، معدل الترميز 30000، معامل تصحيح الخطأ 5/6.
عبر قمر عرب سات، التردد: 11804، الاستقطاب عمودي، معدل الترميز 27500، معامل تصحيح الخطأ 3/4.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أبو ظبي انتر ميامي كاس الولايات المتحدة تردد قناة ابو ظبي کأس الولایات المتحدة مباراة إنتر میامی
إقرأ أيضاً:
الحرب بين الولايات المتحدة والصين تتجه نحو التوسع
الولايات المتحدة – تمتلك الولايات المتحدة بوضوح أحدث التقنيات المتعلقة بصناعة الرقائق في سياق “الحرب” الدائرة بين واشنطن وبكين، ولكن ربما تكتسب الصين ميزات قد تؤدي إلى توسعة نطاق الصراع.
ففيما أعاقت قيود التصدير الأمريكية تقدم الصين في مجال الرقائق المتقدمة، لجأت بكين بقوة إلى توسيع رقعة إنتاجها الرقائق. وهي ليست متطورة مثل رقائق الذكاء الاصطناعي من إنفيديا (Nvidia)، ولكنها ضرورية للسيارات والأجهزة المنزلية، وفق تقرير نشرته “وول ستريت جورنال”. وقد تسبب انقطاع إمدادات هذه الرقائق في حدوث فوضى في سوق السيارات في أثناء الوباء الكوفيدي.
أنفقت الصين 41 مليار دولار على معدات تصنيع الرقائق في عام 2024، أي بزيادة قدرها 29% على أساس سنوي، وفقا لبنك “مورغان ستانلي”، ويمثل هذا ما يقرب من 40% من الإجمالي العالمي، ويقارن بمبلغ 24 مليار دولار المنفق في عام 2021.
وكان جزء من هذا الضخ محاولة من الشركات الصينية لتخزين الأدوات اللازمة التي لا يزال بإمكانها الحصول عليها قبل تشديد القيود بشكل أكبر. لكن الكثير يأتي أيضاً من شركات صينية مثل شركة Semiconductor Manufacturing International، أو SMIC، وHua Hong Semiconductor لصناعة الرقائق القديمة.
ومن جانبها، أنفقت SMIC، أكبرُ مسبك للرقائق في الصين 7.5 مليار دولار على الاستثمار الرأسمالي في عام 2023، مقارنة بحوالي 2 مليار دولار قبل عام من الوباء.
وتعكس الاستراتيجيةَ الشاملة أصداءُ النجاحات الصينية المماثلة في قطاعات مثل الألواح الشمسية التي تتمتع بالدعم الحكومي الهائل، والتسعير، والرغبة في لعب اللعبة الطويلة التي قد لا يرغب اللاعبون الآخرون في القيام بها.
لكن هذه الصناعة لم تصل إلى مستوى الهيمنة على السوق، على الرغم من أن الشركات الصينية تحقق بالتأكيد تقدما. فقد زادت المسابك الصينية حصتها في السوق العالمية في العُقَد الناضجة من 14% في عام 2017 إلى 18% في عام 2023، وفقا لـ “برنشتاين”.
وقد ساعد العملاء الصينيون في هذا على وجه الخصوص، حيث حصلوا على 53% من إمداداتهم من الرقائق الناضجة من المسابك الصينية في عام 2023، وذلك ارتفاعا من 48% في عام 2017. ومن شأن التوترات الجغراسياسية المتزايدة أن تدفع العملاء الصينيين إلى البحث عن مورّدين في الداخل الصيني.
لم تجتح الرقائق الصينية القديمة الطراز العالم بعد، لكن هناك خطر واضح، خاصة بالنسبة للاعبين الأمريكيين، بما في ذلك شركة Texas Instruments وGlobal Foundries، المنافسة في صناعة هذا النوع من الرقائق. وهذا بدوره يمكن أن يشكل صداعا لواشنطن وهدفها المتمثل في الحفاظ على المرونة في سلسلة توريد الرقائق.
قد لا يكون من العملي تمديد القيود لتشمل الرقائق ذات الجودة المنخفضة، لكن الشركات المنتجة لهذه الرقائق قد تحتاج إلى مساعدة الدولة للتنافس مع الصين.
وقد وصفت الولايات المتحدة استراتيجيتها بشأن الضوابط التقنية بأنها نهج يشبه “ساحة صغيرة ذات سياج عال” مع فرض قيود صارمة على عدد محدود من التقنيات المتقدمة، لكن الحَد من حِدة الصراع بهذه الطريقة قد لا يكون بهذه السهولة.
في حرب الرقائق العالمية، كما هو الحال في أي صراع، تميل محاور النزاعات إلى التوسع، ومحاور الاشتباكات ستكون متعددة بين الولايات المتحدة والصين.
المصدر: CNBC