«يشبه القنبلة النووية».. الصحة الفلسطينية تكشف أضرار مستشفى كمال عدوان بعد القصف الإسرائيلي
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
كشفت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الخميس، عن مدى الضرر الواقع على مستشفى «كمال عدوان» شمالي غزة، بعد القصف الإسرائيلي، لما يشبه القنبلة النووية، وفقًا لقناة «القاهرة الإخبارية».
وأكدت الصحة الفلسطينية، أنه جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي المستمر، خروج نحو 25 مستشفى من أصل 38 مستشفى في غزة عن تقجيم الخدمات الطبية، مما أسفر العدوان عن ارتقاء أكثر من 1150 شهيدًا بالقطاع الصحي.
وأوضحت الصحة الفلسطينية، أن الاحتلال الإسرائيلي استهدف القطاع الصحي داخل الأراضي المحتلة بشكل ممنهج منذ بداية العدوان، مشية إلى أن الاحـتلال دمر مستشفى «كمال عدوان» الذي يعد أيقونة للقطاع الصحي في شمال غزة.
وطالبت وزارة الصحة الفلسطينية المجتمع الدولي بالتحقيق في جرائم الاحتلال الإسرائيلي الذي يرتكبها ضد المنظومة الصحية في قطاع غزة، مؤكدة أن مواصلة القصف الإسرائيلي تسبب في خروج 86 مركزًا صحيًا من تقديم الخدمة، وذلك من أصل 139 تعمل في قطاع غزة.
واختتمت وزارة الصحة الفلسطينية: «طالبنا أيضًا بإعادة تأهيل مستشفى كمال عدوان والإفراج عن الدكتور حسام أبو صفية».
اقرأ أيضاًأبو الغيط يدين إحراق الاحتلال مستشفى كمال عدوان شمالي قطاع غزة
أبو الغيط يدين إحراق الاحتلال مستشفى كمال عدوان بغزة
جريمة جديدة في السجل الأسود لإسرائيل.. الاحتلال يحرق مستشفى كمال عدوان بشمال غزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار فلسطين أخر أخبار فلسطين إسرائيل اعتقال حسام أبو صفية الاحتلال الإسرائيلي الصحة الفلسطينية الكيان المحتل حسام أبو صفية غزة غزة الأن غزة الان غزة اليوم فلسطين فلسطين الأن فلسطين اليوم قوات الاحتلال مستشفى وزارة الصحة الفلسطينية مستشفى کمال عدوان الصحة الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
الصحة الفلسطينية: الاحتلال دمر كليًا 32 مركزًا صحيًا كان يعمل في غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل عن "الصحة الفلسطينية"، بأن الاحتلال دمر 32 مركزًا صحيًا من أصل 50 كانت تعمل في مختلف أنحاء قطاع غزة بشكل كلي خلال العدوان.
وأضافت الصحة الفلسطينية، أن الاحتلال الإسرائيلي دمر معظم مراكز الرعاية الأولية في قطاع غزة والمراكز المتبقية تعمل بالحد الأدنى.
كنا تابعت وزارة الصحة الفلسطينية، أن إعلان الاحتلال أجزاء عديدة في غزة مناطق "حمراء" وإجبار المواطنين على النزوح القسري أدى إلى تراجع تقديم خدمات الرعاية الأولية.