مقتل 10 عناصر إجرامية شديدة الخطورة خلال محاولة جلب مخدرات إلى البلاد
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
أعلنت وزارة الداخلية مقتل 10 عناصر إجرامية شديدة الخطورة، وإصابة آخر، خلال اشتباكات مع مأمورية أمنية بمشاركة قطاع الأمن المركزي، جنوب البلاد، بعد ورود معلومات إلى قطاع الأمن العام عن محاولة تشكيل عصابي جلب كميات كبيرة من المواد المخدرة إلى البلاد، تمهيداً لترويجها على عملائهم.
وخلال تعامل قوات الأمن مع التشكيل العصابي، بادر أفراده بإطلاق أعيرة نارية تجاه المأمورية، حسب بيان لوزارة الداخلية، أشار إلى مصرع 10 عناصر وإصابة آخر، وضُبط كميات كبيرة من المواد المخدرة، و9 بنادق آلية وخرطوش، وكمية كبيرة من الطلقات، وقدرت القيمة المالية للمضبوطات بـ55 مليون جنيه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عناصر إجرامية المواد المخدرة وزارة الداخلية إحباط عملية تهريب مخدرات
إقرأ أيضاً:
رسالة "شديدة اللهجة" من عناصر بالكوماندوز الإسرائيلي لنتنياه
وقّع أكثر من 200 عضو حالي وسابق في وحدة الكوماندوز النخبوية التابعة للبحرية الإسرائيلية المعروفة باسم "شايتيت 13"، رسالة تطالب بالعودة الفورية لجميع الرهائن، حتى لو تطلب ذلك وقف العمليات العسكرية.
وجاء في رسالة وحدة الكوماندوز إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، والتي نقلتها صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، الثلاثاء: "نحن، المقاتلون (الحاليون) والقدامى في وحدة (شايتيت 13) التابعة للبحرية الإسرائيلية، ندعم رسالة الطيارين الصادرة في 9 أبريل 2025".
وأضافت الرسالة: "نطالب بالعودة الفورية للرهائن، حتى لو تكلّف ذلك وقفا فوريا للقتال".
جدير بالذكر أن حوالي ألف من جنود الاحتياط في سلاح الجو الإسرائيلي، بينهم طيارون، كانوا قد نشروا رسالة احتجاج بعد أن وقعوا عليها، كإعلان في وسائل إعلامية بأنحاء البلاد، بحسب ما أوردته صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، يوم الخميس الماضي.
وكتب جنود الاحتياط في الرسالة: "في هذا التوقيت، تخدم الحرب مصالح سياسية وشخصية" وليس الأمن القومي.
وأضافوا أن "استمرار الحرب لا يؤدي إلى تقدم في أي من أهدافها المعلنة، وسيؤدي إلى مقتل الرهائن وجنود جيش الدفاع الإسرائيلي والمدنيين الأبرياء".
وأفادت الصحيفة الإسرائيلية بأن الرسالة نشرت بعد لقاء "المقاتلين" بقائد سلاح الجو، الميجور جنرال تومر بار، ورئيس الأركان والميجور جنرال إيال زامير.
وكان الجيش الإسرائيلي قد ذكر يوم الجمعة الماضي أنه سيطرد جنود احتياط في سلاح الجو وقعوا على رسالة تدين الحرب في غزة وتتهمه بخدمة مصالح سياسية فقط وعدم إعادة الرهائن إلى ديارهم.
وتنضم رسالة وحدة الكوماندوز النخبوية إلى قائمة من الرسائل المماثلة التي قدمها أطباء وأعضاء سابقين في الوحدة 8200، وهي فيلق وحدة الاستخبارات الإسرائيلية، ومسؤولة عن التجسس الإلكتروني، ومسؤولين سابقين في الموساد وأفراد في سلاح الجو الإسرائيلي.