طرح محمد رحيم، مساء اليوم الأحد، أولى أغنيات ألبومه الجديد «برة المقاييس» على طريقة الفيديو كليب، وذلك عبر قناته الرسمية على موقع الفيديوهات الشهير يوتيوب.

تفاصيل أغنية بره المقاييس 

أغنية برة المقاييس من كلمات وألحان وتوزيع محمد رحيم، وجيتار شريف سعيد، وكولة محمد منصف، وتقول كلماتها: «بكتب كل صورك على الكراريس.

. بخط العصافير ولون الأحاسيس.. أنتي فكل حاجة برة المقاييس.. يا قمر سهران على نور فوانيس.. بتجسس عليكي زي الجواسيس.. وبراقبك سرقة ورا الكواليس.. وأما بشوف عنيكي دي بقول يا مغيث.. وبطير في الهوا وأفرح وأهيص.. وأحس إني طرت وسافرت باريس».

تعاون محمد رحيم مع منير 

وكان محمد رحيم، قد تعاون مع الفنان محمد منير، وميريا فارس، مؤخرًا في دويتو غنائي، بعنوان «الساحل الشمالي» وهي من كلماته وألحانه وتوزيعه وميكس وماستر وجيتار شريف فهمي، وإيقاعات أحمد بدير، وناي محمد خيري، إذ حققت أكثر من 6 ملايين مشاهدة منذ طرحها عبر موقع الفيديوهات الشهير يوتيوب قبل أسبوعين.

وتقول كلمات أغنية الساحل الشمالي لمحمد منير ومريام فارس: «في الساحل الشمالي.. يا أسمر مالك ومالي.. سيبني اتشمس في حالي.. ومتشغلليش في قلبي.. أنا قلبي لسه خالي.. أنا كنت في حالي ماشي.. بسألك عمك غباشي.. هو المشمش مجاشي.. قال بس انتوا الحقوه.. بسأل ع الشوكولاتة.. رد عليا بألاطة.. قالي مفيش غير بطاطا».

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: محمد رحيم محمد رحیم

إقرأ أيضاً:

تقرير: تعاون القاعدة وداعش مع الشبكات الإجرامية المحلية يزيد نفوذهما في الساحل الأفريقي

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أفاد تقرير نشره معهد دراسات الحرب الأمريكي Institute for the Study of War بأن تنظيمي القاعدة وداعش عملا على زيادة نفوذهما في منطقة الساحل الإفريقي من خلال زيادة روابطها مع الشبكات الإجرامية المحلية والتي تنشط في منطقة الصحراء الكبرى، مؤكدا أن التعاون المشترك بين الجماعات الإرهابية والمجموعات الإجرامية المتخصصة في الإتجار بالبشر والتهريب يزيد من نفوذ التنظيمات الإرهابية ويجعلها أكثر خطرًا.

ولفت التقرير في الوقت نفسه إلى أن العديد من الهجمات الإرهابية التي وقعت في مالي والنيجر، وزيادة نشاط المجموعات الإرهابية يعود إلى انسحاب قوات فرنسية وأمريكية من مواقعها

وبحسب التقرير فإنه "من المؤكد أن جماعة نصرة الإسلام والمسلمين وجماعة الدولة الإسلامية في ولاية بورنو تتعاونان مع جهات فاعلة محلية كنقطة دخول لتوسيع مناطق عملياتهما. 

وأفادت وكالة أنباء وامابس أن جماعة نصرة الإسلام والمسلمين تعمل مع "تجار محليين" لدعم الهجمات ضد قوات الأمن النيجيرية في نقاط رئيسية على طول طرق التهريب.

 وقد يساهم هذا التعاون المزعوم بين جماعة نصرة الإسلام والمسلمين وقطاع الطرق المحليين في زيادة طفيفة في هجمات الجماعات المسلحة المجهولة على قوات الأمن النيجيرية في أقصى شمال النيجر. 

وسجلت بيانات موقع الصراع المسلح وأحداثه ثلاث هجمات شنتها "جماعات مسلحة مجهولة" ضد قوات الأمن النيجيرية في منطقة أجاديز والمنطقة الشمالية في منطقة تاهوا في ما يقرب من 6 أشهر منذ أن أعلنت جماعة نصرة الإسلام والمسلمين عن هجومها الأول في أكتوبر 2024 مقارنة بهجمتين فقط من هذا القبيل خلال العام السابق".

وأضاف التقرير، أن "عمليات الاختطاف والتعاون مع الجماعات الإجرامية المحلية بمثابة نقاط دخول ومقدمات لتسلل المتمردين في منطقة الساحل. وذكر تقرير صادر عن GITOC في عام 2023 أن عمليات الاختطاف هي نقاط دخول للجماعات المتطرفة العنيفة وأن المراحل الناشئة من تسلل الجماعات المتطرفة العنيفة إلى الأراضي عادة ما تكون مصحوبة بمستويات أعلى من الأنشطة الإجرامية، بما في ذلك عمليات الاختطاف.

 ويشير التقرير إلى أن جزءًا من هذا التوسع يشمل التجنيد أو العمل مع الجماعات الإجرامية التي تنشط بالفعل في المنطقة. 

كانت هجمات الاختطاف مقابل الفدية في بوركينا فاسو بمثابة مقدمة لتوسع جماعة نصرة الإسلام والمسلمين وتنظيم الدولة الإسلامية في بوركينا فاسو في عام 2015، حيث سعت الخلايا المتمردة إلى توليد الموارد لتوسعها".

وأكد التقرير، أن "النفوذ الأكبر على الشبكات عبر الصحراء الكبرى من شأنه أن يوسع من نطاق هذه الجماعات السلفية الجهادية الخارجية ويزيد من خطر المؤامرات الخارجية في شمال إفريقيا وربما أوروبا.

 إن الوجود المعزز على طول خطوط التهريب عبر الصحراء الكبرى من شأنه أن يعزز الروابط بين الشركات التابعة للسلفية الجهادية في الساحل وشبكات الدعم والتيسير في شمال إفريقيا. لقد أدت جهود مكافحة الإرهاب التي تستهدف داعش في شمال إفريقيا إلى تآكل شبكات داعش بشكل كبير في الجزائر وليبيا. 

لم تسجل بيانات موقع الصراع المسلح وحدثه أي هجوم لداعش في الجزائر أو ليبيا منذ عام 2022. ومع ذلك، يواصل داعش الحفاظ على وجود فضفاض في جنوب غرب ليبيا، وقد قتلت القوات الليبية حاكم داعش في ليبيا في عام 2024".

وتعليقا على هجوم لجماعة نصرة الإسلام والمسلمين التابعة لتنظيم القاعدة على موقع أمني في منطقة أجاديز في شمال النتيجر وأسفر عن مقتل 11 جنديا، فذكر "لقد أدى رحيل القوات الأمريكية والفرنسية، وخاصة قاعدة الطائرات بدون طيار الأمريكية في أجاديز، إلى تقويض الدعم الاستخباراتي والمراقبة والاستطلاعي الذي يغطي هذه المناطق النائية"؛ مشيرًا في الوقت نفسه إلى العديد من عمليات الخطف والقتل وطلب الفدية.

مقالات مشابهة

  • "رمضان المصرى وأصحابه" يكشف أسرار أغنية المسحراتي
  • تقرير: تعاون القاعدة وداعش مع الشبكات الإجرامية المحلية يزيد نفوذهما في الساحل الأفريقي
  • تحرك عاجل بعد اصطدام سفينة قبالة الساحل الشمالي لبريطانيا
  • قرية بلاج ماونتن فيو الساحل الشمالي.. التفاصيل كاملة من realestate capsule
  • وزير الإسكان يتفقد مشروعات وأعمال البحيرات في مارينا الساحل الشمالي
  • وزير الإسكان يتفقد مشروعات أعمال البحيرات بـ مارينا الساحل الشمالي
  • وزير الإسكان يتفقد مشروعات الإسكان وأعمال البحيرات بـ"مارينا الساحل الشمالي"
  • حسام موافي: خليك رحيم في معاملاتك وتصرفاتك
  • قفزات نوعية تحققها سلطنة عُمان في قطاع المواصفات المقاييس
  • الجديد: التحول الإلكتروني أولى خطوات السيطرة على أزمة الدينار