إسرائيل تطرح مخططات لبناء بؤر استيطانية في القدس الشرقية
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
قالت صحيفة هآرتس العبرية، اليوم الخميس، إن إسرائيل تطرح مخططات لبناء سلسلة من البؤر الاستيطانية في القدس الشرقية.
وأوضحت أن لجنة التخطيط والبناء المركزية تناقش مخططات تشمل إقامة مدرسة دينية للحريديم في حي الشيخ جراح بالقدس.
وأضافت أن مخططات الاستيطان تشمل بناء 9 آلاف وحدة سكنية في عطاروت عند جدار الفصل وقرب قرية كفر عقب الفلسطينية.
وأشارت القناة العبرية إلى أن المخططات الإسرائيلية تقترح إقامة حي يضم 1100 وحدة قرب قرية شرفات الفلسطينية جنوبي القدس الشرقية.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية الكشف عن أبرز المرشحين لتولي رئاسة أركان الجيش الإسرائيلي الجيش الإسرائيلي يطلب تمديد احتلاله مناطق في جنوب لبنان مباحثات مصرية إسرائيلية لإعادة فتح معبر رفح البري الأكثر قراءة مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى أسعار الذهب تقترب من أعلى مستوى في شهر الاحتلال يعتقل 11 مواطنا وينصب حواجز عسكرية في الخليل بيان من الوكالة الأمريكية للتنمية بشأن وقف إطلاق النار في غزة عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
الحرية المصري: الرؤية الفلسطينية بالقمة العربية المقبلة تضع المجتمع الدولي أمام مسؤولياته
قال الدكتور عيد عبد الهادي، رئيس لجنة المشروعات الصغيرة والمتوسطة المركزية بحزب الحرية المصري، إن الرؤية الفلسطينية التي سيقدمها الرئيس محمود عباس خلال القمة العربية الطارئة في القاهرة مارس المقبل، تضع العرب والمجتمع الدولي أمام مسؤولياتهم التاريخية لدعم حقوق الشعب الفلسطيني، لكن نجاحها يبقى مرهوناً بمدى قدرة الأطراف المعنية على تجاوز الخلافات الداخلية والإقليمية، وتوحيد الجهود لتحقيق هدف الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
وأكد عبد الهادي، في بيان له، أن مصر، باعتبارها الضامن الإقليمي الأساسي للاستقرار، تواصل تحركاتها الدبلوماسية لدعم أي مسار سياسي يعيد الحقوق المشروعة للفلسطينيين، ويمنع الانزلاق نحو مزيد من التصعيد.
وأوضح عبد الهادي، انه في هذا السياق، يظهر الدور المصري مجدداً كعامل توازن، لا سيما في تنسيق الجهود مع القوى الكبرى والمنظمات الدولية، لضمان توفير مظلة سياسية عادلة لأي تسوية قادمة.
وتابع: التأكيد على ضرورة وقف الممارسات الإسرائيلية أحادية الجانب، وضمان حماية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، يمثلان نقاط ارتكاز حيوية لا يمكن تجاوزها في أي حل مستقبلي.
ولفت عبد الهادي، أن الرؤية الفلسطينية أيضاً تحمل رسائل للمجتمع الدولي، خاصة فيما يتعلق بالدعوة لعقد مؤتمر دولي للسلام، ومحاولة تحريك الجمود الذي يكتنف مسار المفاوضات منذ سنوات.