بوغبا على أعتاب الانضمام إلى مشروع ميسي في ميامي
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
وكالات
يشهد سوق الانتقالات الكروي تحركات جديدة ومثيرة، حيث بات مستقبل النجم الفرنسي بول بوغبا محل اهتمام كبير في الأوساط الرياضية.
بعد أن قضى فترة طويلة خارج الملاعب بسبب الإيقاف، يستعد بوغبا للعودة إلى الملاعب في شهر مارس المقبل، وبدأ البحث عن وجهته القادمة.
أثار بوغبا الشكوك حول وجهته القادمة بعدما نشر صورة له وهو يرتدي قميص ديفيد بيكهام، أحد ملاك نادي إنتر ميامي الأمريكي، على حسابه في إنستغرام.
هذه الخطوة زادت من التكهنات حول إمكانية انتقاله إلى الدوري الأمريكي واللعب إلى جانب النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي.
على الرغم من قرب بوغبا من ميامي، إلا أن هناك عدة خيارات أخرى مطروحة على الطاولة، فقد ارتبط اسمه بعودة مفاجئة إلى مانشستر يونايتد، كما أبدى نادي مارسيليا الفرنسي اهتمامه بالتعاقد معه.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إنتر ميامي بوغبا بيكهام مانشستر يونايتد ميسي
إقرأ أيضاً:
كابيلو: يامال لا يملك «عبقرية» ميسي
أنور إبراهيم (القاهرة)
لا تتوقف المقارنة بين «الفتى الذهبي» لامين يامال نجم برشلونة، وبين «أسطورة» برشلونة والكرة العالمية ليونيل ميسي، بحكم أن الاثنين تخرجا في أكاديمية «لاماسيا» الكتالونية، وظهرت عليهما بوادر النبوغ الكروي مبكراً.
نجح ميسي خلال مسيرته الطويلة في الحصول على 8 كرات ذهبية، إلى جانب العديد من الجوائز الفردية والجماعية الأخرى، منها كأس العالم مرة وكوبا أميركا «مرتين»، بخلاف بطولات الدوري الإسباني الكثيرة مع برشلونة، وأيضاً دوري أبطال أوروبا.
ويسير لامين يامال على خطى ميسي، بالتألق مع برشلونة وحصد الألقاب الجماعية والفردية، حيث أحرز كأس الأمم الأوروبية «يورو2024» مع «لاروخا»، كما حصل على جائزة «كوبا» لأفضل لاعب شاب، وجائزة «الجولدن بوي» التي تُمنح لأفضل لاعب تحت 20 عاماً.
غير أن الكثيرين من خبراء اللعبة يرفضون هذه المقارنة، أو القول إن يامال خليفة ميسي، ومن هؤلاء المدرب الإيطالي «المخضرم» فابيو كابيلو الذي قال: لا أتصور أن يبلُغ يامال ما وصل إليه ميسي، صحيح أنه فتى يقوم بأشياء رائعة ومهمة، ولكنه ليس «ميسي الجديد» كما يزعمون، ولن يكون مثل ميسي، هو فقط لاعب استثنائي وذو مستوى عالٍ، ولكنه لا يملك «عبقرية» ميسي الذي منحه العديد من الخبراء لقب «GOAT»؛ أي أفضل لاعب على مر العصور، بينما لا يزال يا مال في بداية المشوار، وإن كان يأمل أن يسلك طريقاً مماثلاً لـ «البرغوث».