الجيش اللبناني يعيد تموضعه في عدة نقاط بمنطقة القطاع الشرقي (صور)
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
أفادت مراسلتنا بأن الجيش اللبناني أعاد تموضعه ببلدة كفرشوبا في القطاع الشرقي جنوبي لبنان بعد انسحاب الجيش الإسرائيلي منها، في إطار اتفاق وقف إطلاق النار وتنفيذ القرار الدولي 1701.
وصدر عن الجيش اللبناني بيان جاء فيه: “في ظل العمل المتواصل لاستكمال بنود اتفاق وقف إطلاق النار، يحافظ الجيش على الجهوزية لاستكمال انتشاره في منطقة جنوب الليطاني فور انسحاب العدو الإسرائيلي منها، ومتابعة تطبيق القرار 1701 ومندرجاته”.
وأضاف الجيش اللبناني: “في هذا السياق، استكملت وحدات عسكرية انتشارها في عدة نقاط في بلدة كفرشوبا – حاصبيا في القطاع الشرقي بعد انسحاب العدو الإسرائيلي، وذلك بالتنسيق مع اللجنة الخماسية للإشراف على اتفاق وقف إطلاق النار (Mechanism) وقوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان – اليونيفيل”.
ودعت قيادة الجيش المواطنين إلى “عدم الاقتراب من المناطق التي ينسحب منها العدو والالتزام بتعليمات الوحدات العسكرية إلى حين انتهاء الانتشار واستكمال الوحدات المختصة إجراء المسح الهندسي وتنظيف تلك المناطق من الألغام والأجسام المشبوهة من مخلفات العدوان الإسرائيلي”.
هذا وذكرت مراسلتنا أن الجيش الإسرائيلي أنهى ورشة بناء الجدار الاسمنتي الفاصل بين الأراضي اللبنانية والإسرائيلية على طول الخط الأزرق من بلدة يارين إلى بلدة الضهيرة في القطاع الغربي جنوبي لبنان.
وأكدت مراسلتنا دخول قوة من الجيش اللبناني لإعادة التمركز في بلدة حانين فيما، سيعمل عناصر الدفاع المدني على انتشال جثامين القتلى.
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: الجیش اللبنانی
إقرأ أيضاً:
إصابات بالاختناق خلال اقتحام قوات العدو الصهيوني بلدة الخضر جنوبي بيت لحم
يمانيون../ أصيب عدد من المواطنين الفلسطينيين بالاختناق، مساء اليوم السبت، خلال اقتحام قوات العدو الصهيوني ، بلدة الخضر جنوب بيت لحم بالضفة الغربية المحتلة .
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية بأن قوات العدو اقتحمت بلدة الخضر وتمركزت في منطقة البوابة، وأطلقت قنابل الغاز السام تجاه المنازل والمحلات التجارية، ما ادى الى اصابة عدد منهم بالاختناق.
كما أصيب، اليوم عدد من الفلسطينيين بحالات اختناق، خلال اقتحام قوات العدو بلدة قصرة، جنوب نابلس.
وقال الناشط ضد الاستيطان فؤاد حسن، بأن قوات العدو اقتحمت قصرة وسط إطلاق نار كثيف وقنابل الغاز السام، الأمر الذي أدى لإصابة عدد من المواطنين بحالات اختناق.