سرايا - أدّى الرئيس الأميركي الجمهوري دونالد ترامب الاثنين الماضي اليمين الدستورية ليُصبح الرئيس الـ47 للولايات المتحدة الأميركية خلفا للديمقراطي جو بايدن، كما أدّى جيه دي فانس بدوره اليمين الدستورية نائبًا لترامب.


المادة الثانية من الدستور الأميركي تنص على أن الرئيس المقبل “يجب أن يؤدي القسم أو يتلو التأكيد التالي: أقسم رسميا (أو أؤكد) أنني سأنفذ مخلصا مهام منصب رئيس الولايات المتحدة، وسأحافظ على دستورها وأحميه وأدافع عنه بأفضل ما في وسعي”.




الرئيس الأميركي دونالد ترامب أثار الجدل حول أدائه اليمين وهو رافع يده اليمنى، ولكن من دون أن يضع اليسرى على الكتاب المقدس الذي كانت تحمله زوجته ميلانيا وهي بجانبه، ولم يضع ترامب يده على الكتاب المقدس الذي يحتوي على النصوص المقدسة للمسيحيين واليهود، ما فتح باب الجدل بين الأمريكيين حول أسباب ذلك، وما إذا كان ذلك يُبطل قسمه، وما إذا كان ذلك الفعل مُتعمّدًا، ولكن يقول خبراء قانونيون بأن ذلك الفعل لا يُبطل قسمه.


و وفقًا لموقع “أكسيوس”، ألقى الرئيس الأميركي دونالد ترامب، خطاب القسم، مُتبنّيًا نبرةً وأسلوبًا مختلفين عن خطابه السابق في 2017، مع مُحافظته على أولوياته السياسية الرئيسية، وجاء الخطاب “الدافئ” على حد وصف الموقع الأميركي، بضعف طول خطابه السابق، الذي كان الأقصر في التاريخ الأميركي الحديث (1433 كلمة عام 2017 و2,888 كلمة في خطاب الاثنين).


وكشفت الإحصاءات اللغوية لخطاب ترامب، أن كلمات “أنا” و”نحن” و”أنتم” الأكثر استخداماً في الخطاب، وتم استعمالها بشكل مضاعف مقارنة بخطاب التنصيب الأول.


إقرأ أيضاً : وزير الخارجية الأميركي الجديد يتعهّد خلال مكالمة مع نتنياهو بـ "دعمٍ ثابت" لـ "إسرائيل" كأولوية قُصوى للرئيس ترامبإقرأ أيضاً : نتنياهو طلب من ترامب الإبقاء على 5 مواقع عسكرية في جنوب لبنان .. قناة عبرية تكشف التفاصيلإقرأ أيضاً : "عفا عن الجميع ونسي نفسه" .. ترامب يسخر من قرارات بايدن الأخيرة



تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #ترامب#لبنان#بايدن#باب#الجميع#رئيس#الرئيس



طباعة المشاهدات: 452  
1 - ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. 23-01-2025 11:32 AM

سرايا

لا يوجد تعليقات
رد على :
الرد على تعليق
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :
اضافة
جريمة تروع مصر .. ذبح مسناً وتجول برأسه في الشارع الشاي داخل جامعة نواكشوط .. جدل وتوبيخ واعتذار أمريكية تزن 154 كغ قتلت ابنها بالجلوس عليه! محرك طائرة مقاتلة يبتلع ضابطة في تايوان بالفيديو .. ماذا تعرفون عن "الشمندور"... قرار مهم من "الأوقاف" لجميع المعتمرين... النائب ديمة طهبوب للحكومة:" الهدف مرصود... بالفيديو .. الفنان باسم ياخور يتهم الاعلامي فيصل... من المكتب مع هاشم الخالدي .. قصة "الخلطة... وزير الخارجية الأميركي الجديد يتعهّد خلال مكالمة مع...نتنياهو طلب من ترامب الإبقاء على 5 مواقع عسكرية في..."عفا عن الجميع ونسي نفسه" .. ترامب يسخر..."كشف الأسرار" .. ترامب يعد بنشر ملفات..."أوقفوا هذه الحرب السخيفة" .. ترامب يهدد...الاحتلال يطلب من الفلسطينيين إخلاء مخيم جنين تمهيدا...انتشال رفات 162 شهيدا منذ بدء تنفيذ وقف إطلاق النار...إدارة ترامب تجري "فحص ولاء" لموظفي الأمن...فشل استخباراتي .. جيش الاحتلال يتراجع عن مزاعمه... بعد الحديث عن توقف التصوير .. مفاجأة جديدة في... راندا البحيري تصعّد أزمتها مع طليقها مفاجأة عن فنان مصري باع أملاكه لينفق على بيته ..... بعد عاصفة "فتحة البطن" .. نادية الجندي:... بالفيديو .. الفنان باسم ياخور يتهم الاعلامي فيصل... ريال مدريد يكتسح سالزبورج بخماسية في دوري أبطال أوروبا مانشستر يونايتد يأمل التقاط أنفاسه في قمة "بريطانية" أمام رينجرز الجزيرة يستقبل المحترف المصري معوض وفاة المعلق الرياضي المصري ميمي الشربيني توتر في النفق .. الشرطة تفض مشاجرة بين نجوم برشلونة وبنفيكا مصري يتسبب بتصدع 3 منازل .. والسبب التنقيب عن الآثار! السجن 6 سنوات لأمريكية قتلت طفلاً بجلوسها فوق بطنه لماذا تسعى بعض النساء المسنات في اليابان لدخول السجن؟ "واقعة مفزعة" .. أم تعتدي على طالب بسكين داخل مدرسة في مصر زواج القاصرات والعفو العام .. فوضى وجدل في برلمان العراق بحر من التعليقات على نظرة زوكربيرغ .. و"لايك" يقلب التواصل جريمة تروع مصر .. ذبح مسنًا وتجول برأسه في الشارع جريمة تهز العراق .. رجل يقتل شرطيين ويحرق سيارات حفيدة ترامب تخطف الأنظار في حفل تنصيبه مشهد هز المصريين .. حبسوا فتاة وقيدوها بسلاسل لـ6 سنوات!

الصفحة الرئيسية الأردن اليوم أخبار سياسية أخبار رياضية أخبار فنية شكاوى وفيات الاردن مناسبات أريد حلا لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر(وكالة سرايا الإخبارية) saraynews.com
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...

المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: الرئيس ترامب الرئيس الرئيس رئيس الرئيس ترامب ترامب باب الرئيس ترامب لبنان بايدن باب الجميع رئيس الرئيس

إقرأ أيضاً:

رجل عصابات أميركي: أنا الذي قتلت كينيدي

يقول رجل العصابات في شيكاغو جيمس فايلز إن رفع الرئيس الأميركي دونالد ترامب السرية عن سجلات وكالة المخابرات المركزية (سي آي إيه) لن يقرب أميركا من الحقيقة، وهو ما تقول صحيفة تايمز البريطانية إن العديد من المؤرخين مجمعون عليه، وإن على مضض.

وتنقل الصحيفة في تقرير لها عن فايلز قوله بعد مرور أكثر من 6 عقود على حادثة اغتيال الرئيس الأميركي الأسبق جون كينيدي في 22 نوفمبر/تشرين الثاني 1963، إنه يتذكر بوضوح كيف "تأرجح  رأس كينيدي إلى الخلف" عندما أطلق عليه الرصاصة التي هزت العالم، كما يزعم.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2لوفيغارو: ترامب مرآة تعكس ضعف أوروبا وجبنها وأخطاءها الإستراتيجيةlist 2 of 2نايجل فاراج: على البريطانيين إنجاب مزيد من الأطفالend of list

ووصف فايلز طريقة قتله لكينيدي قائلا: "لقد تبعته طوال الطريق وأنا أصوب بندقيتي نحوه، وأبقيته في نطاق التصويب. وقبل أن أفقد مجال رؤيتي، أطلقت الرصاصة القاتلة فأصبت كينيدي في صدغه الأيمن، مفجرا الجزء الخلفي من رأسه".

وفي غضون ثوانٍ، يزعم فايلز أن فريقه من قتلة المافيا في شيكاغو -والذين جندتهم ودربتهم وكالة المخابرات المركزية- كانوا قد حزموا أسلحتهم ورحلوا، وبينما اندلعت الفوضى في الشارع القريب، دخلت سيارة شيفروليه إمبالا العنابية الخاصة بهم بهدوء إلى حركة المرور في دالاس وانطلقت بعيدًا عن المشهد.

لكن رواية فايلز للأحداث ظلت محل تشكيك، وظلت السلطات الأميركية تروج على مر السنين للاستنتاج الرسمي بأن القاتل هو لي هارفي أوزوالد وأنه كان "ذئبا منفردا".

إعلان

وتقول تايمز إن هذا القاتل السابق المأجور ضمن عصابات شيكاغو، والبالغ حاليا من العمر 83 عاما، قضى 25 عاما في السجن بتهمة محاولة قتل ضابطي شرطة، ولم يبح بكونه المسؤول عن قتل جون كينيدي إلا بعد تحوله إلى المسيحية في السجن.

وتبرز الصحيفة أن تفاصيل وادعاءات جديدة بشأن عملية الاغتيال ما فتئت تظهر، في الوقت الذي لا يزال فيه الشعب الأميركي منقسما بشأن عدد المسلحين المتورطين، وعدد الرصاصات التي أصابت الرئيس، ومن دبر عملية القتل ولماذا.

وذكَّرت الصحيفة بما وعد به الرئيس الأميركي دونالد ترامب في الأسبوع الأول من عودته إلى البيت الأبيض، حين وعد بالقيام بما يلزم لوضع حد لنظريات المؤامرة وأمر بالإفراج عن جميع السجلات المرتبطة باغتيال جون كينيدي، كما طالب ترامب بالكشف عن جميع الملفات المرتبطة بجرائم قتل شقيق جون كينيدي، روبرت كينيدي، وأيقونة الحقوق المدنية مارتن لوثر كينغ في عام 1968.

وقال ترامب وهو يوقع على الأمر التنفيذي: "هذه قضية كبيرة، أليس كذلك؟ لقد كان الكثير من الناس ينتظرون حدوث مثل هذا الأمر لسنوات، بل لعقود من الزمن، وسيتم الكشف عن كل شيء".

وعلقت الصحيفة على ذلك بقولها إن توجيهات الرئيس أثارت حماسا شديدا بين أصحاب نظريات المؤامرة والمؤرخين، إذ يشتبه كثيرون في تورط وكالات الاستخبارات الأميركية في عمليات الاغتيال الثلاث، كما يُنظَر إلى العداء المتبادل لفترة طويلة بين جون كينيدي ووكالة التجسس التابعة له باعتبار ذلك العداء الدافع وراء قيام "سي آي إيه" بتدبير عملية الاغتيال.

وأوضحت أن استطلاعات الرأي أظهرت باستمرار أن أغلبية الأميركيين يعتقدون أن وكالة المخابرات المركزية، أو مكتب التحقيقات الفدرالي، أو الزعيم الكوبي الراحل فيدل كاسترو، أو الجماعات الكوبية المناهضة لكاسترو، أو المافيا، أو الاتحاد السوفياتي، أو كل هؤلاء كانوا متورطين بطريقة أو بأخرى في عملية الاغتيال.

إعلان

وتقول تايمز إن حوالي 320 ألف وثيقة بشأن هذا الاغتيال رفعت عنها السرية، لكن 4 آلاف وثيقة أخرى لا تزال في أرشيف سي آي إيه أو أعيد تحريرها.

كما لفتت إلى غياب صفحة محررة من مذكرة كتبها مساعد كينيدي آرثر شليزنغر عام 1961، ناقش فيه الرجلان تفكيك وكالة الاستخبارات المركزية بعد غزو خليج الخنازير الكارثي لكوبا، إذ دفعت تلك الكارثة كينيدي إلى إعلان شهير بأنه "سيفتت وكالة الاستخبارات المركزية إلى ألف قطعة وينثرها في مهب الريح".

ولا يتوقع فايلز، وفقا للصحيفة، إثبات صحة ادعائه، ويبرز هنا أن سجل استجوابه من طرف مسؤولي وكالة الاستخبارات المركزية في مطار ميدواي في شيكاغو، بعد 10 أيام من الاغتيال، لا يزال مدفونا في ملفات الوكالة.

ويرى فايلز أن الحكومات تكذب وتعيش على كذبها، ولذلك فهو لا يعتقد أن ترامب سيذهب إلى أبعد مما تم الكشف عنه حتى الآن، قائلا: "وكالة الاستخبارات المركزية كذبت على الشعب الأميركي لمدة 61 عاما، ولا ينتظر منها أن تقر بكذبها وتقول: نحن آسفون، لقد كذبنا عليكم؟ بعد 100 عام من الآن سيظلون يقولون إن لي هارفي أوزوالد تصرف بمفرده ولم تكن هناك مؤامرة".

مقالات مشابهة

  • عاجل| الرئيس الأميركي دونالد ترامب يعلن إقالة رئيس هيئة الأركان المشتركة الجنرال تشارلز براون
  • مستشار الأمن القومي الأميركي: لا يمكن السماح بأن تحكم حماس غزة
  • بالفيديو .. النابلسي: دعم الرئيس السوري فرض عين
  • نائب ترامب: لولا الكرم الأميركي ما كانت أوكرانيا موجودة
  • الشيوخ الأميركي يقر تعيين باتل مديرا لمكتب التحقيقات الفدرالي
  • زيلينسكي يعلّق على لقائه مع مبعوث الرئيس الأميركي
  • رجل عصابات أميركي: أنا الذي قتلت كينيدي
  • ترامب من مبادرة الاستثمار السعودية: الاقتصاد الأميركي مفعم بالحيوية
  • بالفيديو.. وزير الخارجية: زيارة الرئيس السيسي لإسبانيا شهدت نقاشًا عميقًا حول القضايا الإقليمية
  • بالفيديو.. وزير الخارجية: زيارة الرئيس لإسبانيا تأتي في توقيت شديد الخصوصية