دمياط: زراعة 23 ألف فدان قمح من الأصناف الأعلى إنتاجا
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
ذكرت مديرية الزراعة بمحافظة دمياط، أن ما تم زراعته من محصول القمح حتى اليوم بلغ 23 ألف فدان من جملة المستهدف زراعته هذا العام.
وأكد وكيل مديرية الزراعة ونقيب الزراعيين المهندس طارق الباز - في بيان اليوم /الخميس/ - أن عملية زراعة محصول القمح مازالت مستمرة بنجاح كامل دون أي عقبات بكافة أنحاء المحافظة حتى نصل إلى المستهدف والبالغ 35 ألف فدان هذا العام.
وأوضح الباز، أن الأصناف التي تم زراعتها تتناسب مع التربة في دمياط هي أصناف جيزة 171 وسدس 14 وسخا 95، حيث تعطي هذه الأصناف إنتاجا كبيرا.
ولفت إلى أن المديرية قد قامت بزراعة 14 حقلا إرشاديا، وذلك في إطار جهودها للوصول إلى أعلى إنتاجية للمحصول واستنباط أصناف جديدة، كما يتم عمل ندوات إرشادية متواصلة مع المزارعين وصرف الكيماويات اللازمة لنمو النبات بالإضافة إلى المتابعة اليومية من قبل إدارة الإرشاد الزراعي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محصول القمح المزيد
إقرأ أيضاً:
«الزراعة» تشجيع أهالي سيوة على التوسع في زراعة القمح
أجرى الدكتور محمد عزت، نائب رئيس المركز للمشروعات والمشرف على المحطات البحثية، التابع لوزارة الزراعة، زيارة إلى محطة بحوث سيوة التابعة للمركز؛ لمتابعة تنفيذ التجارب البحثية والأنشطة العملية بها، كما راجع مستوى الخدمات والإرشادات المقدمة لأهالي واحة سيوة.
زيادة المساحات المزروعة بالمحاصيل الاستراتيجيةوخلال الزيارة وجه «عزت» بزيادة المساحات المزروعة بالمحاصيل الاستراتيجية مثل القمح، وتطبيق نظم الزراعة المتطورة، إضافة إلى استخدام المخصبات المتخصصة لمواجهة الإجهاد الملحي، مؤكدا ضرورة تشجيع أهالي سيوة على التوسع في زراعة القمح، مع توفير خدمات طحن القمح لهم لتحقيق الاكتفاء الذاتي من الخبز.
تسويق المنتجات الزراعية بأسعار ملائمة لدعم الأهاليكما تفقد «عزت» برامج المكافحة الحيوية لأمراض زراعات النخيل، مثل النخيل المجدول والسيوي والبرحي، ومتابعة دور المحطة في تسويق المنتجات الزراعية بأسعار ملائمة لدعم الأهالي، إضافة إلى ذلك، تابع برامج تربية وانتقاء سلالات الأغنام والماعز المتوافقة مع بيئة الواحة الصحراوية، وضرورة تطبيق أفضل نظم الرعاية والتغذية لتطوير قطعان الحيوانات البرقي.
وأكد دور المحطة في تقديم العديد من الخدمات لأهالي سيوة، مثل عصر محصول الزيتون وإعادة تدوير المخلفات الزراعية للنخيل بأسعار رمزية تنافسية، فضلاً عن الاكتفاء الذاتي من إنتاج الأسمدة العضوية النباتية والحيوانية لتسميد أراضي التجارب وتحسين قدرتها الإنتاجية ومقاومتها للإجهادات الملحية.