شاهد بالفيديو.. الجيش السوداني يصدر قرارات حاسمة (السجن ثلاث سنوات لكل من يسىء للقوات المسلحة على مواقع التواصل ومثلها لمن يدعم الدعم السريع)
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
كشف أحد أفراد القوات المسلحة السودانية لدى مخاطبته بعض الشباب المستفرين عن قرارات حاسمة اتخذتها قيادات الجيش وسيتم الإعلان عن لاحقاً.
وبحسب فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي ورصده محرر موقع النيلين فقد أكد الرجل في حديثه أن القرارات الحاسمة تتمثل في معاقبة كل من يسىء للجيش السوداني على مواقع التواصل الاجتماعي بالسجن ثلاث سنوات.
وأضاف في حديثه الذي قابله الحاضرون بترحيب كبير أن كل من يدعم الجنجويد قوات الدعم السريع سيواجه نفس العقوبة السجن لمدة ثلاث سنوات.
وأكد فرد القوات المسلحة بحسب ما نقل محرر موقع النيلين أن القرارات تمت صياغتها وطباعتها وسيتم الإعلان عنها في وقت قريب, مطالباً كل من تصله رسالة تسىء للجيش وتدعم الدعم السريع بالتبليغ عن صاحبها فوراً.
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
السجن 5 سنوات للبلوجر هدير عاطف ولطليقها بلال 7 سنوات لاتهامهما بالنصب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدرت محكمة القاهرة الاقتصادية، بمعاقبة البلوجر هدير عاطف وطليقها وآخرين، بتهمة توظيف الأموال بأحكام متفاوتة ما بين 7 سنوات لـ5 سنوات.
وكانت قررت جهات التحقيق، إحالة البلوجر هدير عاطف وطليقها وآخرين إلى المحكمة الاقتصادية، بتهمة توظيف الأموال.
واستمعت النيابة لشهادة العديد من المجني عليهم، والذين تواترت أقوالهم على إعلان المتهميْنِ هدير عاطف وبلال فاروق عبر حسابات لهما بأحد مواقع التواصل الاجتماعي عن امتلاكهما وإدارتهما وباقي المتهمين شركة استثمار في تجارة العقارات والسيارات، ودعوتهما الجمهور لتلقي أموالهم واستثمارها في تلك الشركة، مقابل التعاقد معهم على تقديم أرباح هذا الاستثمار إليهم خلال فترات دورية محددة، وأنهم لذلك التقوا بهم في مقرٍّ بالتجمع الخامس، وأبرموا معهم عقودًا اتفقوا فيها على ذلك، وقّع عليها المتهم بلال فاروق، وتلقوا منهم أموالهم، ثم ماطلوهم في تقديم الأرباح، حتى امتنعوا عن الرد عليهم أو التواصل معهم، فأبلغوا عنهم، وقدّم الشهودُ العقودَ في التحقيقات.
واستجوبت النيابة العامة ثلاثة متهمين (هدير عاطف، هاجر فاروق، تامر عادل، فيما هو منسوب إليهم من اتهامات، فأقرت المتهمة هدير عاطف في التحقيقات بدعوة زوجها المتهم بلال محمود الجمهورَ عبر أحد مواقع التواصل الاجتماعي منذ نحو سبعة أشهر؛ لتلقي أموالهم لاستثمارها في تجارة العقارات والسيارات، وتداولها بالبورصة، مقابل تقديم أرباح الاستثمار إليه، وذلك دون أن تكون له شركة مسجلة لذلك، واكتفاؤه بدعوة الجمهور والإعلان عن نشاطه عبر مواقع التواصل الاجتماعي، متخذًا من مسكنهما مقرًّا لممارسة هذا النشاط، مؤكدة أنها كانت حلقة الوصل بينه وبين عملائه، وموضحة تفاصيل مزاولتهما هذا النشاط.