شاهد بالصورة والفيديو.. بسبب الحرب.. طفلة سودانية تلجأ لحضن والدها وهي تغني (بكرة الهم يفوتنا ونرجع لبيوتنا) وتحرك مشاعر الآلاف من مرتادي مواقع التواصل
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
حصد مقطع فيديو متداول بغزارة على منصات مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة آلاف الاعجابات والتفاعلات وذلك بعد ساعات من نشره.
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين فقد أظهر المقطع المتداول طفلة سودانية صغيرة وهي تلجأ لأكثر مكان آمن بالنسبة وهو وحضن والدها.
حيث قامت الطفلة باحتضان والدها بشدة من داخل السيارة وهي تغني خلف الفنانة إيلاف عبد العزيز أغنية الحرب الشهيرة (بكرة الهم يفوتنا ونرجع لبيوتنا بحري وأم درمان).
ووفقاً لمتابعات محرر موقع النيلين فقد حركت الطفلة مشاعر الآلاف من مرتادي مواقع التواصل الاجتماعي الذين تفاعلوا مع لقطتها ودعوا الله أن تعود الخرطوم كما كانت.
ياسين الشيخ _ الخرطوم
النيلين
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
أحمد سعد يشعل مواقع التواصل الاجتماعي بـ التواشيح والابتهالات
أشعل الفنان أحمد سعد مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية بمقطع فيديو شاركه عبر حسابه علي موقع انستجرام.
أحمد سعد يشعل مواقع التواصل الاجتماعي بـ التواشيح والابتهالاتونشر احمد سعد مقطعا له وهو يقف يبتهل ويدعو الله من أمام مقام الإمام أبي حنيفة، وعلق: "من مقام سيدي أبي حنيفه النعماني، في بغداد، اللهم الحقنا بهما، عند حوض رسول الله، صلو عليهم".
أحدث ظهور لـ احمد سعدوظهر سعد خلال الفيديو، مرتديًا بنطلون "وايد ليج" من اللون البيج وتيشرت وقميص ابيض اللون، وممسكًا بـ "سبحة" في يده أثناء ابتهاله ومدحه للنبي.
أحدث أعمال احمد سعدومن ناحية اخري، طرح الفنان احمد سعد ألبوم بعنوان حبيبنا والذي ضم 9 أغانٍ، هي: "مفتقدني"، و"عايز سلامتك"، و"لو تيجي"، و“تيجي نحارب”، و“بسيط”، و“أنا مشيت”، و“حبيبنا” و“عمري اللي فات”، و“سودا سودا”.
صناع ألبوم حبيبناوتعاون أحمد سعد في الألبوم مع عدد من الشعراء والملحنين والموزعين، أبرزهم، نادر عبدالله، وأحمد إبراهيم، وعزيز الشافعي، ونادر حمدي، ومنة القيعي، وإيهاب عبدالواحد، وتامر حسين.
آخر أعمال أحمد سعدوكان آخر أعمال أحمد سعد تقديمه تتر مسلسل «سيد الناس»، بطولة شقيقه عمرو سعد، وحمل التتر نفس اسم المسلسل، أغنية «سيد الناس» من كلمات الشاعر عصام حجاج، وألحان تامر الحاج، وتوزيع أشرف البرنس، وحققت الأغنية نجاح جماهيري كبير.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا