في تحديث جديد لقائمة “الأطعمة المقلدة أو المغشوشة”، كشفت وزارة الزراعة التركية عن أسماء شركات ومنتجات جديدة تورطت في تلاعبات غذائية. حيث تم إدراج عدة منتجات شهيرة، بما في ذلك من علامات تجارية معروفة مثل “Tavuk Dünyası”، “Mis” الزبادي، و”Arifoğlu” الفلفل الأحمر المجفف.

منتجات غذائية تشوبها التلاعبات
تم التوصل إلى تلاعبات في مجموعة من المنتجات الغذائية الهامة مثل اللحم المفروم، السجق، الزبدة، الجبن، الزبادي، زيت الزيتون، والبهارات.

ومن أبرز التلاعبات، تم اكتشاف استخدام لحوم الدواجن بدلاً من لحم البقر في اللحم المفروم والسجق، وكذلك نقص نسبة البروتين في الزبادي، فضلاً عن انخفاض نسبة الدهون في الجبن والزبدة.

إلى جانب الشركات الكبرى…

اقرأ أيضا

الصين تتحدى أوروبا

الخميس 23 يناير 2025

تم فضح “Arifoğlu” مجددًا، حيث تم اكتشاف تلاعب في pul biber (الفلفل الأحمر المجفف) الذي تبيعه.
كما تم اكتشاف أن “Mis” ماركة الزبادي المصفى، التي تُباع في إحدى أسواق السلسلة الشهيرة (المعروفة بثلاثة أحرف)، تحتوي على نسبة بروتين منخفضة عن النسبة المعلنة.
وفي مفاجأة أخرى، تم كشف تلاعب في “Tavuk Dünyası”، سلسلة المطاعم الشهيرة، حيث تبيّن أن التوابل التي يستخدمونها تحتوي على مواد مغشوشة.

تحديث 22 يناير
يأتي هذا الكشف في سياق تحديثات وزارة الزراعة والغابات التي أجرتها في 22 يناير 2025 على قوائم “الأطعمة المقلدة أو المغشوشة” و”الأطعمة التي تهدد الصحة”.

المصدر: تركيا الآن

كلمات دلالية: تركيا اخبار تركيا الحياة في تركيا الغش في تركيا وزارة الزراعة التركية

إقرأ أيضاً:

فلسطين.. اكتشاف "آثار كنعانية" في مدينة الخليل

أعلنت وزارة السياحة الآثار الفلسطينية الأربعاء، اكتشاف مقابر أثرية تعود إلى الحقبة الكنعانية في مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية، وذلك خلال أعمال تنقيب إنقاذي رافقت مشروع شق طريق جديد في المنطقة.

وأوضحت الوزارة في بيان أن الاكتشاف جرى في خربة الهراب ببلدة السموع جنوبي الخليل، حيث تم العثور على مقابر تعود إلى العصر البرونزي الوسيط، وهي مقابر منحوتة على شكل بار تحتوي على حجرات دفن متعددة، وتظهر نمطا دفنيا كان شائعا في فلسطين خلال تلك الحقبة.

وأشار البيان إلى أن المقابر احتوت على مرفقات جنائزية من بينها فخار، وحلي، وتعاويذ، وأختام، وأسلحة برونزية، ما يعكس جوانب من الحياة الاجتماعية والاقتصادية آنذاك.

وبحسب الوزارة، فإن هذا الاكتشاف يسهم في تعزيز المعرفة بتاريخ المنطقة خلال العصور القديمة، مشددة على أهمية التعاون مع السلطات المحلية لحماية الموقع بوصفه جزءا من التراث الثقافي الفلسطيني.

ويعتبر الفلسطينيون أن عضويتهم الكاملة في منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو)، التي حصلوا عليها في أكتوبر 2011، تدعم جهودهم في حفظ تراثهم، رغم معارضة الولايات المتحدة التي علقت تمويلها للمنظمة على خلفية القرار.

وتشير بيانات وزارة السياحة والآثار الفلسطينية إلى وجود نحو 7 آلاف موقع ومعلم أثري في الضفة الغربية، يقع نحو 60 بالمئة منها في المناطق المصنفة (ج)، الخاضعة للسيطرة الإسرائيلية الكاملة، والتي تتعرض معظمها لأعمال نهب وتدمير، حسب الوزارة.

مقالات مشابهة

  • الصحة: أجهزة تشخيصية جديدة تسرّع اكتشاف الدرن ونقلة في السيطرة على المرض
  • أمراض القلب والتسمم.. مخاطر المواد الكيميائية على الصحة وكيفية تجنب آثارها السلبية؟
  • وزارة الدفاع التركية: نتابع عن كثب عملية تسليم سد تشرين إلى الحكومة السورية
  • المواد الغذائية: التراجع الحاد في معدلات التضخم أدى لانخفاض أسعار السلع
  • فلسطين.. اكتشاف "آثار كنعانية" في مدينة الخليل
  • لاستقرار السوق.. مطالبات بفتح سيطرة سد الموصل أمام شاحنات المواد الغذائية
  • التخطيط تكشف عن مفاجأة: انخفاض كبير في الأمية بالعراق رغم التحديات!
  • انخفاض نسبة الأمية في العراق
  • تعرف على.. تشكيل شعبة البقالة والمواد الغذائية بالغرفة التجارية بالإسماعيلية
  • رائد فضاء يعود إلى الأرض بعد 7 أشهر بحفنة ساحرة من الصور التي وثقها للكون