عاجل - ترامب يثير الجدل مجددًا.. وعد بكشف ملفات اغتيالات كينيدي ومارتن لوثر كينغ
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
في مقابلة مع قناة "فوكس نيوز"، أعلن الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب عزمه الإفراج عن وثائق سرية تتعلق باغتيالات الرئيس جون كينيدي، وشقيقه روبرت كينيدي، والزعيم الحقوقي مارتن لوثر كينغ. هذا الإعلان جاء كجزء من مبادرة وعد بها لتعزيز الشفافية والثقة في الحكومة.
ترامب: الوقت قد حان للكشف الحقائقأشار ترامب إلى أن هذه الوثائق ظلت قيد السرية لفترة طويلة بسبب قرارات من إدارته السابقة، حيث قال:
"مايك بومبيو (وزير الخارجية السابق) كان قد منع نشر هذه الوثائق، بحجة أن الوقت لم يكن مناسبًا.
تعد اغتيالات جون كينيدي ومارتن لوثر كينغ وروبرت كينيدي من أكثر الأحداث إثارة للجدل في التاريخ الأميركي، حيث ألهمت هذه الجرائم العديد من نظريات المؤامرة.
جون كينيدي: اغتيل بالرصاص في دالاس عام 1963، مما أثار موجة من الصدمة والجدل حول منفذ الجريمة.مارتن لوثر كينغ: قتل في ممفيس عام 1968، وكانت وفاته نقطة تحول في حركة الحقوق المدنية.روبرت كينيدي: اغتيل بعد فوزه بالانتخابات التمهيدية الديمقراطية في كاليفورنيا عام 1968، ما أضاف فصلًا آخر من الاضطرابات السياسية.شفافية أم إثارة الجدل؟أكد ترامب خلال حديثه أن الإفراج عن هذه الوثائق يهدف إلى تعزيز الشفافية الحكومية، قائلًا:
"كخطوة نحو استعادة المساءلة والشفافية، سنزيل التصنيف السري عن الوثائق التي تهم الرأي العام".
تداعيات الإعلانيتوقع أن يثير هذا القرار اهتمامًا واسعًا بين مؤيدي ترامب، نظرًا لتاريخ الرئيس السابق في استعراض قضايا مثيرة للجدل وارتباطه ببعض نظريات المؤامرة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ترامب مارتن لوثر كينغ روبرت كينيدي الشفافية الحكومية نظريات المؤامرة وثائق سرية التاريخ الأميركي قناة فوكس نيوز لوثر کینغ
إقرأ أيضاً:
تنسيق أمني عالٍ.. يار الله يبحث 4 ملفات رئيسية مع حشد ديالى - عاجل
بغداد اليوم - ديالى
بحث رئيس أركان الجيش الفريق أول ركن عبد الأمير رشيد يار الله، اليوم الإثنين (24 آذار 2025)، أربعة ملفات رئيسية مع قيادة محور ديالى في الحشد الشعبي.
وقال القيادي في الحشد الشعبي صادق الحسيني، في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "يار الله وكبار مسؤولي وزارة الدفاع وصلوا إلى قاطع محور عمليات ديالى للحشد الشعبي، وعقدوا لقاءات مع قائد المحور طالب الموسوي وباقي القادة".
وأضاف أن "الاجتماع تناول أربعة ملفات رئيسية، هي تعزيز التنسيق المشترك مع قطاعات الحشد الشعبي خاصة في ظل الانتشار ضمن قواطع مشتركة، بالإضافة إلى تفعيل الجهد الاستخباري والتنسيق المستمر، واستمرار خطوط الصد، إلى جانب العمل على إنشاء غرفة عمليات مشتركة للتنسيق في المناطق الجغرافية المعقدة، سواء في شمال وشرق أو شمال شرق المحافظة".
وأشار الحسيني إلى أن "الاجتماع كان إيجابياً، ويعكس بناء رؤية أمنية لتعزيز الأمن والاستقرار في محافظة ديالى".
وتعد محافظة ديالى واحدة من أكثر المناطق حساسية في العراق، حيث تشهد بين الحين والآخر عمليات عسكرية لملاحقة عناصر داعش، إلى جانب تحديات تتعلق بالتوازن الأمني بين القوات الأمنية والحشد الشعبي.