نظم متحف الوادي الجديد، اليوم الأحد، احتفالية خاصة بالمشاركة مع مركز حسن حلمي لذوي الاحتياجات الخاصة بالخارجة، بمناسبة اليوم العالمي للعمل الإنساني.


وقال طارق القلعى، مدير عام المتحف، إن الاحتفالية شملت فقرات فنية للأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة، بالاضافة إلى شرح مفصل عن مكونات المتحف واهم القطع الأثرية والتاريخية والتى يتجاوز عددها ٤٠٠٠ قطعة تمثل مختلف العصور التاريخية.

محافظ الوادي الجديد يدعو لإطلاق مبادرة لدعم الكوادر الطبية

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: اثار الوادي الجديد احتياجات احتفال احتفالية التاريخي الإحتياجات الخاصة

إقرأ أيضاً:

خاصة في الجنوب.. مساعدات أممية لتلبية الاحتياجات العاجلة بلبنان

أعلن منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في لبنان، عمران ريزا، الجمعة، عن تخصيص حزمة مساعدات طارئة بقيمة 24 مليون دولار من الصندوق الإنساني للبنان لدعم الفئات الأكثر ضعفا، وتلبية الاحتياجات العاجلة للمتضررين من القصف الإسرائيلي المستمر في الجنوب.

وقال ريزا في بيان إن التمويل يأتي في وقت يواجه فيه لبنان "تحديات غير مسبوقة" طغت على قدرة البلاد على التكيف معها. وسيوفر التمويل الدعم العاجل للأشخاص الأكثر احتياجا، بما في ذلك الغذاء والمأوى والرعاية الصحية والمياه والصرف الصحي والحماية.

وسيتم تقسيم المبلغ على النحو التالي: "10 ملايين دولار للإغاثة الطارئة للمتضررين من الأعمال العدائية في الجنوب، و13 مليون دولار لدعم المجتمعات الضعيفة في جميع أنحاء البلاد، ومليون دولار مخصص لتمكين المنظمات غير الحكومية المحلية من الاستجابة للأزمة متعددة الأوجه التي تواجهها البلاد.

وفي هذا السياق، قال ريزا: "لقد مكننا الصندوق الإنساني للبنان من تقديم الدعم لأكثر من 200 ألف شخص، لكن هذا ليس كافيا لتلبية كل الاحتياجات. بدون تمويل كاف، ستكون تلبية الاحتياجات العاجلة محدودة، وستضعف جهوزيتنا وقدرتنا على معالجة الأزمات الأخرى الملحة التي يواجهها لبنان حاليا".

ودعا ريزا المجتمع الدولي إلى تقديم دعم عاجل للجهود الإنسانية في لبنان، حيث لم يتم تلبية سوى 25 في المئة من الاحتياجات لهذا العام حتى الآن.

وحذر من أن العواقب طويلة الأمد على الفئات الضعيفة مقلقة بشكل خاص مع استمرار تصعيد الأعمال العدائية في جنوب لبنان، مما يؤدي إلى مزيد من النزوح وإغلاق المدارس، ويضع ضغوطا على خدمات الرعاية الصحية، فيما تشرف الخدمات الأساسية على الانهيار.

وجدير بالذكر أن الصندوق الإنساني للبنان خصص 4.1 مليون دولار في نوفمبر من العام الماضي استجابة لاندلاع الأعمال العدائية عبر الخط الأزرق. وتم تعزيز هذه الاستجابة السريعة في فبراير 2024، عندما خصص صندوق الأمم المتحدة المركزي لمواجهة الطوارئ مبلغا إضافيا قدره 9 ملايين دولار لتلبية الاحتياجات العاجلة للسكان المعرضين للخطر في لبنان، وخاصة في الجنوب.

ويتبادل الجيش الإسرائيلي وحزب الله - المصنف على لوائح الإرهاب في الولايات المتحدة ودول أخرى - عمليات القصف بشكل يومي منذ بدء الحرب في غزة في أكتوبر الماضي.

ومنذ بدء التصعيد، قتل 622 شخصا على الأقل في لبنان، معظمهم مقاتلون في حزب الله و142 مدنيا على الأقل، وفق تعداد لوكالة فرانس برس يستند إلى بيانات رسمية ونعي حزب الله ومجموعات أخرى.

وفي الجانب الاسرائيلي والجولان السوري المحتل، أعلنت السلطات مقتل 24 جنديا و26 مدنيا.

مقالات مشابهة

  • «القومي لذوي الإعاقة»: نسعى إلى تعزيز وتنمية مهارات ذوي الاحتياجات الخاصة
  •  لبدء التشغيل التجريبي.. محافظ الوادي الجديد يتفقّد "العاصمة الإدارية" الجديدة
  • محكومون لديهم أمراض والسرقات تكاثرت بكردستان.. بغداد اليوم تكشف المستور مع مدير حقوق الانسان - عاجل
  • السودان: آثار ومتاحف مدمرة وآمال للإنقاذ
  • ندوتان للتوعية بمجال السلامة والصحة المهنية في منشآت الوادي الجديد
  • الإقامة والمشرفين.. تعرف على ضوابط العمرة للموسم الجديد
  • فعالية موسيقية بمتحف الحضارة للاحتفال بمرور 90 عاما على علاقات الصداقة المصرية السويسرية
  • دمياط تناقش استعدادات المدارس للعام الدراسي الجديد
  • خاصة في الجنوب.. مساعدات أممية لتلبية الاحتياجات العاجلة بلبنان
  • الكشف عن حالات تعذيب وتنكيل جديدة في سجن الوادي الجديد المصري