حوار مع البروف عبدالله علي ابراهيم عن الحرب والراهن السياسي
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
حوار مع البروف عبدالله علي ابراهيم عن الحرب والراهن السياسي
♦️- الفيديو دا نص ساعة لكنه مليان فهم وعلم وقبل كل دا مليان رجالة.. رجالة عدييل لان ردود البروف دي ردود زول راجل واقف في السهلة ما ردود مثقف بستخدم عبارات مضللة وخجلان من موقفه..
– رغم ان المحاور كل كلامه هو الادعاءات بتاعت القحاتة وابواقهم لكنها كانت فرصة للرد عليها بقوة وفهم.
– البروف بقول نحن قبل قضية التحول الديموقراطيي الان عندنا عندنا قضية اخري في السودان هل عندنا دولة ولا ماعندنا دولة .. ماعندنا هم تحول مدني دي كدا الاول نعمل دولة
والدولة ما بتتعمل بالتعادل بين الجيش وقوة تمثل عصابة..
البروف بصراحة اتكلم عن الثورة وانه الحرب دي من اثار الثورة…
– دعاوي حل الجيش او هيكلته وكيف حتؤدي تماما لانتهاء الدولة
– المحاور ليه الجيش رافض التفاوض؟ البروف ماف تفاوض لحدي ما نعمل وضع علي الارض وفرض السيطرة بعد داك نفاوض وقدامك دولة الكيان نتيناهو رافض التفاوض ليه؟
– العقوبات علي البرهان وكيف الان المبعوثين والوسطاء حيقابلوا البرهان؟ البروف قاليه دي مشكلتهم.. هم يعملوا المشكلة ونحن نحلها ليهم كمان؟
– استخدام الجيش لاسلحة كيمائية؟ البروف خليهم يجيبوا الدليل اول وما يكون زي ادلة كولن باول عن العراق وتانيا حتي الدعم السريع ما اشتكي من اسلحة كيميائية…
– انتهاكات الجيش.. البروف.. في التعريف الاساسي انتهاكات الجيش تسمي احداث مؤسفة وافعال المليشيا هي افعال منهجية ارهابية
– استعانة الجيش بالحركات والبراء وغيرهم.. البروف رده طالما قضيتنا عادلة نستعين باي زول ونخن ما اول دولة تعمل كدا..
♦️ كل دقيقة في الحوار دا مفيدة وفي نقاط كتيرة البروف فصل فيها ونقاط كتيرة اخري رد عليها.
الاقتباسات دي مجرد ملخص لكلام البروف وليست نقل حرفي .. احضر الفيديو عشان تستفيد.
Alnour Sabah
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
تقرير إسرائيلي: قتلى الجيش في غزة من فئة الشباب والاحتياط
القدس المحتلة - الوكالات
كشفت بيانات صادرة عن معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي أن أغلبية الجنود الإسرائيليين الذين قتلوا في العدوان على قطاع غزة هم من فئة الشباب، مما يعكس حجم الخسائر البشرية التي يتكبدها الجيش في صفوفه الشابة.
وبحسب التقرير فإن %64 من قتلى الحرب في غزة هم من الشباب الذين تقل أعمارهم عن 25 عامًا، وهي نسبة لافتة تعكس اعتماد الجيش بشكل كبير على عناصر صغيرة السن في العمليات العسكرية، و%42 من القتلى ينتمون إلى صفوف جنود الاحتياط، ما يشير إلى تصعيد ملحوظ في استدعاء القوات الاحتياطية وتورطهم المباشر في المواجهات البرية.
ويعزز التقريرالمخاوف داخل إسرائيل من أن الحرب في غزة لم تعد فقط معركة عسكرية، بل باتت أزمة بشرية تتجلى في ارتفاع عدد الضحايا من فئة عمرية شابة يُفترض أنها تمثل مستقبل الدولة.
وفي ظل هذه المعطيات، بدأت دوائر سياسية وأمنية إسرائيلية بطرح تساؤلات حول، جدوى العمليات البرية الموسعة في قطاع غزة، ومدى جاهزية الجيش لحرب استنزاف طويلة المدى، والتداعيات الاجتماعية والسياسية لتكرار استدعاء جنود الاحتياط في ظل هذا العدد المرتفع من القتلى.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا