حقيقة تقليص مدن المغرب في مونديال 2030
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
حسم اتحاد كرة القدم المغربي الجدل حول تقليص عدد المدن التي ستستضيف مباريات مونديال 2030.
نقلت صحيفة المنتخب المغربية تصريحات من مصدر في اتحاد الكرة المحلي نفى خلالها الأنباء التي تم ترويجها في الإعلام الإسباني بخصوص تقليص عدد المدن المستضيفة لمباريات كأس العالم 2030 التي ستقام في إسبانيا والمغرب والبرتغال.أكبر ملعب لـ #كأس_العالم في المغرب سيكون جاهزاً بحلول 2027 #24Sport https://t.co/iLblvmvfcC
— 24.ae | رياضة (@20foursport) January 22, 2025وشدد المصدر على عدم صحة ما تم ترويجه بشأن استبعاد مدينة فاس المغربية وملعبها الكبيرة من استضافة مباريات الحدث الكبير.
وأوضح: "كل ما تم الترويج له غير صحيح حيث إن الاتحاد الدولي لكرة القدم هو المعني بالموضوع، ولم يبلغنا أو يصلنا أي خطاب رسمي ولا ندري من اين تم ترويج هذا الخبر لذلك أؤكد لكم بأن الأمور كما تم الاتفاق حولها مع "فيفا" والشركاء في إسبانيا والبرتغال كما أننا لم نتوصل بأي ملاحظات سلبية من الاتحاد الدولي بخصوص ملعب فاس".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية كأس العالم 2030 كأس العالم 2030
إقرأ أيضاً:
إسبانيا تفكك شبكة لتهريب سيارات ودراجات مسروقة إلى المغرب
زنقة 20 | متابعة
تمكنت الشرطة الإسبانية من تفكيك عصابة متخصصة في السطو على السيارات والدراجات النارية، في كل من مدينتي برشلونة وقادش، وتهريبها إلى دول شمال إفريقيا.
وذكرت صحيفة “إل بيريوديكو” الإسبانية، أن “فرقة ماسوس ديسكوادرا تمكنت من وضع حد لعصابة تتكون من 11 فردا، حيث تقوم بسرقة السيارات والدراجات النارية وتفكيكها، قبل تهريبها سرا نحو دول شمال إفريقيا، وتحديدا إلى دول مثل المغرب والجزائر”.
وبدأ التحقيق الأمني في القضية، وفق بيان صادر عن الشرطة، الصيف الماضي، قبل أن ينتهي مؤخرا بتوقيف “11 عنصرا من أفراد العصابة، تتراوح أعمارهم بين 23 و43 عاما”.
وعثر بحوزة الموقوفين على مبلغ مالي نقدي يقارب 70 ألف يورو. كما تم ضبط شاحنتين وثلاث دراجات نارية مسروقة وعشرات قطع الدراجات النارية المفككة، إضافة إلى أدوات مستعملة في عملية التفكيك.
وأوضح البيان أن “أفراد العصابة قاموا بسرقة سيارات ودراجات نارية من مواقف عمومية، قبل إخفائها في مستودعات ومرائب في انتظار تفكيكها وتهريبها”.
وقامت العصابة بتشكيل تنظيم إجرامي يعمل من خلال مجموعتين، واحدة تتولى تنفيذ عمليات السرقة، والأخرى تتولى تقديم الخدمات لنقل وتفكيك المسروقات استعدادا لتهريبها.
وفي 8 مارس، اعترضت الشرطة شاحنة صغيرة على الطريق السريع في مقاطعة جيرونا، كانت تحمل إحدى الدراجات النارية المسروقة.
وبعد التأكد من أن المركبة كانت ذات وزن زائد، اكتشف الضباط أنها كانت تحمل دراجة نارية مخصصة للشحن إلى ميناء في جنوب فرنسا، وكان هذا الاكتشاف رأس الخيط في تحديد أعضاء الشبكة.