«كايو سيزار» يكمل أجانب الهلال
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
البلاد- جدة
أعلن نادي الهلال عن تعاقده مع النجم البرازيلي الواعد، كايو سيزار، لمدة 3 مواسم ونصف، قادمًا من فريق فيتوريا غيماريش البرتغالي، الذي يلعب له معارًا من ناديه الأصلي كوريتيبا البرازيلي.
وسبق للاعب البالغ من العمر 20 عامًا، تمثيل المنتخب الأولمبي لراقصي السامبا، ويلعب في خانة الجناح، ويمتاز بالسرعة والمهارة.
وأكمل كايو سيزار قائمة أجانب الهلال؛ إذ بات ثاني لاعب تحت 21 عامًا، بعد مواطنه ماركوس ليوناردو، الذي يقدم مستويات مميزة في المباريات الأخيرة.
وسيرتدي كايو الرقم 27 مع الهلال، بحسب ما ظهر في إعلان التوقيع معه على حساب النادي؛ حيث ارتدى قميص (الزعيم) إلى جانب الرئيس فهد بن نافل، وبذلك يكون خامس لاعب برازيلي في صفوف الفريق، حيث انضم إلى مواطنيه نيمار وليوناردو ومالكوم ولودي.
ولم يعلن الهلال عن قيمة الصفقة، لكن مصادر مقربة من البيت الأزرق أشارت إلى أن القيمة بلغت 9 ملايين يورو، وأن كايو سيحصل على راتب سنوي يبلغ مليونًا و200 ألف يورو. ويتصدر الهلال ترتيب دوري روشن، وكذلك دوري أبطال آسيا للنخبة، وتنتظره مشاركة مرتقبة في كأس العالم للأندية الصيف المقبل في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث سيعزز صفوفه بلاعبين آخرين، قبل خوض غمار البطولة بنظامها الجديد.
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
«البراغيث البرازيلي» تحصد لقب أصغر الضفادع في العالم
حصل ضفدع صغير بولاية باهيا الواقعة على ساحل المحيط الأطلسي في البرازيل، على لقب أصغر حيوان فقاري في العالم، وبعد اكتشاف ضفدع البراغيث البرازيلي يعتقد الباحثون أن هذا المخلوق قد يحطم الرقم القياسي لأصغر ضفدع.
وعادة ما تكافح الحيوانات الأصغر حجمًا الحرارة بشكل أسرع عندما يكون الجو شديد البرودة، وفقًا لـ«smithsonianmag».
أصغر ضفدع في العالملفترة طويلة، اعتقد العلماء أن أصغر ضفدع في العالم هو الضفدع الذهبي البرازيلي بطول 8.6 ملم، والذي تم اكتشافه في السبعينيات، وفقًا لمتحف التاريخ الطبيعي في لندن، إلا أنه في عام 2012 قرر الباحثون أن ذكور P amauensis الأصلية في بابوا غينيا الجديدة، لم تكن أصغر الضفادع فحسب، بل كانت أيضًا أصغر الفقاريات حتى أصغر من Paedocypris progenetica، وهو نوع من الأسماك في جنوب شرق آسيا كان قد توج سابقًا، كما كتبت كريستين ديلاموري من ناشيونال جيوغرافيك في ذلك الوقت.
في عام 2011 أبلغ باحثون عن اكتشاف ضفدع البراغيث البرازيلي في جبال سيرا بونيتا في باهيا، مشيرين إلى أنه كان يفتقد أصابع اليدين والقدمين ويحمل علامة على شكل حرف V على صدره، مع خط بني غامق على كل جانب.
وعلى الرغم من أن ضفادع البراغيث الصغيرة تبدو وكأنها تحمل الرقم القياسي حتى الآن، إلا أنه لا يزال من الممكن اكتشاف الفقاريات الأصغر حجمًا، كما يقول ميركو سولي، أحد مؤلفي الدراسة وعالم الزواحف في جامعة ولاية سانتا كروز في البرازيل لمجلة نيو ساينتست.
وبالطبع، فالطول ليس المقياس الوحيد لحجم الحيوان، كما يقول شيرز لهيئة الإذاعة البريطانية: «إذا نظرنا إلى الأمر كمقياس خطي، فإن الضفادع هي الفائزة بوضوح حاليًا، ولكن إذا نظرنا إلى الكتلة أو الحجم، فمن المرجح أن تفوز الأسماك باللقب، لأنها ضيقة الجسم ونحيلة للغاية، في حين أن الضفادع مستديرة إلى حد ما».