صدى البلد:
2025-03-25@13:49:47 GMT

منة القيعي: أنا أهلاوية.. لكن مش بفهم في الكورة

تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT

أكدت الشاعرة منة القيعي، كواليس علاقتها بوالدها الكابتن عدلي القيعي،:" قائلة :" استشير والدي في كل أعمالي الفنية ".

عدلي القيعي: مترجم كولر تعامل في موقف المؤتمر الصحفي بحسن نيةعدلي القيعي: الجمهور بيقابلني في الشارع وبيسألني عن صفقات الأهلي

وقالت منة القيعي في حوارها مع الإعلامي شريف عامر في برنامج " يحدث في مصر " المذاع على قناة " إم بي سي مصر “، :”أنا مش بفهم في الكورة وأنا انتمائي أهلاوي".

وتابعت منة القيعي: "كنت بتابع الكورة في الوقت اللي والدي كان متواجد ومسؤول داخل النادي الأهلي".

وفي سياق آخر قالت منة القيعي: "الفنان محمد منير شخصية متواضعة جدا ولما قابلت الكينج محمد منير استمع إلى كلمات أغاني مني".

وأكملت منة القيعي: " قلت لمحمد منير عندي أغنية وعجبته الكلمات"، وقلت لو مش هيغنيها محمد منير هشيلها لغاية ما يغنيها محمد منير".  
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: اخبار التوك شو عدلي القيعي منة القيعي القيعي الأهلي المزيد منة القیعی محمد منیر

إقرأ أيضاً:

منير أديب يكتب: المقاتلون الأجانب فى أفغانستان.. منصة الإرهاب العالمى فى آسيا

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق  شبكة معقدة للجماعات المتشددة فى المنطقة وأهدافهم عابرة للحدود.. وتصل أعدادهم إلى ثلاثة آلاف مقاتل خطورة المقاتلين تتمثل فى توفير حاضنة لكل التيارات المتطرفة فى أفغانستان منذ وصول طالبان للسلطة فى العام 2021الحكومة الأفغانية تستخدم ورقة المقاتلين الأجانب والإيجور للضغط على بكين ومحاولة استنزافها 

أفغانستان باتت منصة الإرهاب العالمي وبوابته الرئيسية فى آسيا منذ أكثر من ستين عامًا وتحديدًا منذ وفود ما سُمى بالمقاتلين العرب أو المجاهدين العرب فى العام 1979، وما تلى ذلك من سيطرة حركة طالبان على السلطة، وهو ما اضطر واشنطن إلى غزوها فى العام 2001 حتى خرجت بعد 20 عامًا وتحديدًا فى العام 2021.

وصلت الحركة إلى السلطة مرة أخرى بعد خروج القوات الأمريكية قبل ٤ سنوات، حيث سلمت واشنطن السلطة بعد عقدين لمن كانت تُحاربهم فى أفغانستان، وكان الملاحظ أنّ الحركة لم تتغير، النسخة الثانية مثل الأولى تمامًا مع بعض الفروق التى راعت إلى حد عدم استفزاز المجتمع الدولي.

فالحركة التى احتضنت أسامة بن لادن بعد تفجيرات برجى التجارة العالمي، هى نفسها التى وفرت الحماية له لسنوات طويلة، وقد تم غزو أفغاسنان من أجل الحصول على رأس الرجل، نفس الحماية وفرتها لخليفته أيمن الظواهرى حتى قتل بعد خروج القوات الأمريكية بفترة قصيرة حتى تم مراقبة تحركاته وقتل داخل منزلة فى حى السفارات وعلى مقربة من مقر الحكومة الأفغانية.

على كل الأحوال الحركة وفرت ملاذًا آمنًا لكل المقاتلين الأجانب من كل الأقطار، حتى أصبحت منصة الإرهاب الأولى فى العالم، ومن هؤلاء المقاتلين الأجانب، الإيجور، وهم مسلمو تركستان الشرقية، ولأن هناك حدودا جغرافية ومصالح اقتصادية بين البلدين أفغاسنان والصين، فإنّ التهديد بات كبيرًا.

تهديدات مقاتلى الإيجور

مقاتلو الإيجور فى أفغانستان يمثلون تهديدًا استراتيجيًا للمصالح الصينية؛ حيث يتراوح عدد هؤلاء المقاتلين ثلاثة آلاف مقاتل، خاصة وأنّ السلطات الأفغانية ترفض الإفصاح عن أى معلومات ترتبط بأعداد هؤلاء المقاتلين، وهنا تبدو مشكلة أخرى ترتبط بحصر الأعداد.

كما أنّ الحكومة الأفغانية تستخدم ورقة المقاتلين الأجانب عمومًا ومقاتلى الإيجور على وجه الخصوص للضغط على الصين أو محاولة استنزافها من أجل تحقيق مصالحها أو على الأقل مواجهة التوغل الأمريكى السابق بالوجود الصينى الحالي.

فى نفس الوقت تقوم الحكومة الأفغانية بين الوقت والآخر بإصدار تطمينات إلى الحكومة الصينية، خاصة وأنها تحتاج إلى الحليف الصيني، تحتاج إلى الصين وتضغط عليها فى نفس الوقت، فهناك هدف استراتيجى يرتبط بتحقيق مصالح الحركة الموجودة على رأس السلطة. 

وهناك من يرجح أنّ عدد المقاتلين الإيجور فى أفغانستان يتراوح بين سبعمائة إلى ثمانمائة، وقد تتداول الحكومة الأفغانية أرقامًا أقل من ذلك بكثير، بينما الواقع على الأرض وفق المصادر الميدانية يشير إلى أنّ العدد يصل إلى ثلاثة آلاف ومرشح للزيادة.

يستخدم المقاتلون الأيجور أفغانستان نقطة انطلاق إلى مناطق الحروب والصراعات، سواء فى ليبيا أو سوريا، كمثال، كما أنّ هناك عددا غير قليل من الصينيين الذين يقيمون فى أفغانستان، وهنا تتعمد الحكومة الأفغانية إلى إخفاء المعلومات الحقيقية والواقعية الخاصة بهم.

الخطورة تبقى الهجرة العسكرية لهؤلاء المقاتلين من مناطق الصراع لأفغانستان، أو العودة إلى مناطق وجودهم ونفوذهم فى الدولة الحدودية، فهناك معلومات تُشير إلى استعداد قرابة ألفين من هؤلاء المقاتلين إلى العودة إلى أفغانستان.

أولًا: أسباب وجود المقاتلين فى أفغانستان

توفير حاضنة لهؤلاء المقاتلين من قبل حركة طالبان التى وصلت إلى السلطة فى البلاد فى العام ٢٠٢١.

الضغط على الحكومة الصينية التى تسعى لملء الفراغ الأمريكى فى أفغانستان بعد انسحاب الأخيرة.

استخدام أفغانستان كمحطة جهادية تنطلق من خلالها إلى العديد الدول التى تنتشر فيها الحروب والصراعات.

استخدام أفغانستان كمنطقة تدريب وتأهيل لتنفيذ عمليات مسلحة فى إقليم تشانج يانج وباقى الأراضى الصينية، والتى يدعى هؤلاء المقاتلين أنهم يُعانون اضطهادًا فيها.

صحيح توسعت العلاقات بين البلدين، وكان السفير الصينى أول مسئول أجنبى يلتقى مؤسس وزعيم طالبان الملا محمد عمر فى قندهار عام ٢٠٠٠، ولكن تبقى ورقة مقاتلى الإيجور فى الصين المهدد الرئيس والأساسى للعلاقات الإستراتيجية بين البلدن.

وهنا تحتاج الصين إلى ممارسة ضغوط فعليّة على الحكومة الأفغانية تُودى فى النهاية إلى نتيجة ترتبط بتفكيك أى وجود للمقاتلين الإيجار. وصحيح ان التقديرات الصينية بأنّ إقامة علاقات مع الحكومة الأفغانية أمر مقدم على أى خلاف سياسى أو تصدير مشكلة، ولكن هؤلاء المقاتلين سوف يظلون الورقة الخاسرة للصين فى أفغانستان، والتعايش معها قد يُهدد هذه العلاقات، ليس هذا فحسب وإنما سوف يُهدد الأراضى الصينية، فهؤلاء المقاتلون يُرسلون تهديدات بممارسة عمليات إرهابية أو ما يُطلقون عليه تحرير إقليم تركستان الشرقية.

ثانيًا: تفكيك الوجود الخاص بمقاتلى الإيجور

-فرض حصار على هؤلاء المقاتلين داخل الأراضى الصينية وخارجها، مع التنسيق الاستخبارى رفيع المستوى بين الحكومة الصينية والأفغانية.

-قطع شريان الاتصال والتواصل بين المقاتلين خارج الأراضى الصينية وبين نظرائهم المقيمين على الأراضى الصينية.

-تفكيك مجموعات المقاتلين خارج الأراضى الصينية عسكريًا وفكريًا، وهو ما يستلزم معلومات استخباراتية عنهم ومواجهة فكرية لما يطرحونه.

-تقنين أوضاع بعض هؤلاء المقاتلين القانونية فى حال تخليه عن العنف، على أنّ يظهر على شاشات التلفاز ووسائل الإعلام الأخرى للمساعدة فى تفكيك المنظومة الفكرية التى يؤمن بها هؤلاء المقاتلون والتحذير من واقع تجربته انغماس آخرين فى المشروع الجهادي.

-دراسة التوجه الفكرى والأيديولوجى مع دراسة التحركات العسكرية لهؤلاء المقاتلين، واستخدام هذا التوجه فى القضاء عليهم، وهو ما يحتاج إلى مزيد من الدراسات النقدية والبحوث فى هذا السياق، تكون قادرة على قراءة الأفكار المؤسسة التى يُؤمن بها هؤلاء المقاتلون. 

-استغلال العلاقات الدبلوماسية بين الصين وأفغانستان والتى تمتد إلى خمسينيات القرن الماضى فى الضغط من أجل تفكيك الوجود الخاص بمقاتلى الإيجور.

-طرح مشاريع استثمارية واقتصادية جديدة تبدو مغرية للجانب الأفغانى من أجل تحقيق مزيد من المكاسب الخاصة بتفكيك الوجود الخاص بمقاتلى الإيجور، خاصة وأنّ البلدين يتمتعان بحدود يبلغ طولها ٧٦ كيلومترا فى جبال بامير شمالى أفغانستان، ولكن لم تستخدم هذه الحدود حتى الآن على مدى عقدين ماضيين من الزمن.

-تطوير العلاقات السياسية والدبلوماسية بين الصين وأفغانستان إلى تعاون استخبارى أكبر يُساعد فى القضاء على تهديد المقاتلين الإيجور على أمن الصين.

_المطالبة بتسليم الحاجى فرقان من قبل الحكومة الأفغانية، وهو ما سوف يُساعد كثيرًا فى تفكيك الوجود الجهادى لهؤلاء المقاتلين على الأراضى الأفغانية.

-وضع خطة تتعلق بمواجهة المشروع السياسى والأيديولوجى الخاص بالمقاتلين الأيجور وتهديداتهم فى أفغاسنان، وهو ما يستلزم مزيدا من الكتابات التى قد تُساعد فى تحقيق هذا الغرض، خاصة وأنّ هؤلاء المقاتلين باتت لهم ارتباطات وثيقة بتنظيم "داعش" (ولاية خراسان)، فضلًا عن علاقة هؤلاء المقاتلين بفصائل "طالبان".

-تنشيط الوجود الاستخبارى الصينى فى مناطق انتشار المقاتلين الإيجوار وبخاصة في: ولايات بدخشان، تخار، وبادغيس شمال وشمال غرب أفغانستان.

ثالثًا: تطوير الوجود الصينى فى أفغانستان

الصين لها وجود قوى فى أفغانستان ولكنه يحتاج إلى تطوير ليس بهدف التنمية الاقتصادية ولكن بهدف القضاء على التهديدات الخارجية، ومنها مقاتلى الإيجور، خاصة وأنها أول دولة تسلم مقر السفارة الأفغانية لحركة طالبان عام ٢٠٢١ بعد الانسحاب الأمريكى مباشرة، وأرسلت سفيرها إلى كابل مباشرة، وبالتزامن مع التحركات الدبلوماسية، تدفق مئات المستثمرين الصينيين إلى العاصمة الأفغانية.

الوجود الصينى فى أفغانستان يحتاج إلى مزيد من التطوير وتعميق العلاقات، وربما يكون المقايس فى تطوير هذه العلاقات النفوذ الذى ينتهى بتفكيك خطر مقاتلى الإيجور، وليس فقط بزيادة الإستثمارات الصينية فى أفغانستان، أو تحقيق استفادة اقتصادية للصين من وراء ذلك.

وربما هناك فرصة للصين ترتبط بأنّ أفغانستان مشغولة فى الحرب الأوكرانية منذ ما يزيد عن أكثر من عامين، مع الإنسحاب الأمريكى من أفغانستان بعد أكثر من عشرين عامًا، وهنا تبدو قوة العلاقات فى الغطاء الأمنى والاستخباراتى للصين على الأراضى الأفغانية.

تبدو الصين الشريك والمتعاون الأقرب إلى أفغانستان، لكن هذه العلاقة تحتاج إلى دراسة وافية بحيث تجمع ما بين المصلحة والضغط بهدف تحقيق هدف الصين من تفكيك تهديدها الموجود على الأراضى الأفغانية.

ضرورة الاتجاه إلى وجود تعاون مستقبلى يرتبط بعدم استقبال أفغانستان للمقاتلين الإيجور، أو أنّ يضع هؤلاء على لوائح الإرهاب داخل الأراضى الأفغانية، أو توقيع اتفاق أمنى يقضى بتسليم هؤلاء المقاتلين من قبل سلطات الحكم فى أفغانستان.

الفراغ الأمريكى 

الصين الدولة الوحيدة القادرة على ملء الفراغ الأمريكي، ولكنها لم تستطع أنّ تحقق كل مطالبها حتى الآن وبخاصة التى تتعلق بالأمن، رغم أنّ كل الظروف مهيئة لتحقيق ذلك، سواء ما حققته الصين فى السنوات الأربع الماضية أو وضع أمريكا وروسيا وإيران التى لم تستطع أنّ تبقى كحليف لحركة طالبان بسبب الاختلافات الأيدولوجية والنزاعات حول موارد المياه.

وفى نفس السياق تضررت علاقة السلطات فى أفغانستان بدولة باكستان بشكل خطير بسبب حركة طالبان الباكستانية الفترة الأخيرة، وهنا بات الظرف الجغرافى والسياسى معًا مهيئًا لتنامى العلاقات ما بين الصين وأفغانستان.

والصين مضطرة لضرورة استغلال الموقع الجغرافى المهم الذى تتمتع به افغانستان، والتى تتمتع بموقع جيوستراتيجى فريد، حيث تربط بين جنوب آسيا وآسيا الوسطى وشرق وغرب آسيا فى نفس الوقت.

رابعًا: محاربة الأهداف الاستراتيجية للإيجور

من المهم رصد الأهداف العليا للمقاتلين الإيجور، خاصة وأنّ هذه القوات تسعى لاستهداف المصالح الصينية فى المنطقة، كرد فعل ما يروج هؤلاء المقاتلون على السياسات التى تتبعها الحكومة الصينية ضد المسلمين الإيغور فى إقليم شينجيانج، وهو ما يستلزم تفكيك خطاب هؤلاء المقاتلين والرد عليه.

كما من المهم تفكيك تحركات المقاتلين الإيجور والتى تسعى إلى إقامة دولة إسلامية داخل الأراضى الصينية، ومحاولة اكتساب تعاطفى عربى وإسلامى وكذلك من قبل الولايات المتحدة الأمريكية وحلفائها.

كما أنه من الضرورى الكشف عن العلاقة الوثيقة بين تنظيم داعش – فرع خراسان، ففك هذا الارتباط قد يُساعد كثيرًا فى التقليل من مخاطر هؤلاء المقاتلين تمهيدًا للقضاء بصورة كاملة على خطرهم.

خاصة وأنّ هناك تقارير ميدانية أكدت وجود تنسيق جزئى وتعاون ميدانى بين بعض بعض مقاتلى الإيجور فى أفغانستان وبين وحركة طالبان، خصوصًا فى المناطق الحدودية الوعرة، حيث تتقاطع المصالح الأمنية والعسكرية.

الانتباه إلى وجود المقاتلين الأيجور فى معاقل خاصة بهم فى منطقة وردوج بولاية بدخشان، وتستفيد من التضاريس الجبلية لتأمين وجودها وتنفيذ عملياتها، وهو ما يحتاج إلى تفكيك أمن وعسكرى عبر التنسيق مع الحكومة الأفغانية.

خامسًا: التهديدات الدولية والأقليمية

يمثل المقاتلين الأيجور تهديدًا أمنيًا كبيرًا للصين ولمحيطها، هذا التهديد مباشر، وهو ما يثير قلق دول الجوار أيضًا، خاصة وأنّ تعاون المقاتلين الإيجور مع المقاتلين الأجانب من دول أخرى وداعش- ولاية خرسان، فضلًا عن التعاون مع حركة طالبان المسلحة، كل هذا يخلق وضعًا يبدو صعبًا من الناحية الأمنية على الصين والمنطقة.

فوجود هؤلاء المقاتلين بكثافة فى شمال أفغانستان يُعقد من المشهد الأمنى والأضرار على الصين، وهو ما يستلزم سرعة المواجهة ومحاولة التفكك. ويعد المقاتلون الإيجور فى أفغانستان يمثّلون جزءًا من المشهد المعقد للجماعات المتشددة فى المنطقة. أهدافهم العابرة للحدود، وعلاقاتهم المتعددة بطالبان وداعش، تجعلهم عاملًا مؤثرًا فى معادلات الأمن الإقليمي، وتستدعى معالجة شاملة تضم الجوانب الأمنية والفكرية والسياسية، كما أنه يحتاج إلى مزيد من الدراسة والتحليل لمعالجة الأثار والتدعيات بصورة سريعة.

 

مقالات مشابهة

  • كريم حسن شحاتة: مدربون مقربون من والدي أنهوا مسيرتي الكروية
  • بشير التابعي: وقعت للأهلي وعدلي القيعي كان يخرج وينفي.. وميدو فشل في ملف زيزو
  • عبد المسيح: مبروك لابن الكورة العميد ألفرد حنا تعيينه رئيسًا لهيئة الأركان في قوى الأمن
  • آية سماحة تكشف سر انفصال والديها: «والدي كان بيحب الستات»
  • منير أديب يكتب: المقاتلون الأجانب فى أفغانستان.. منصة الإرهاب العالمى فى آسيا
  • السيد منير حكما لمباراة المصري والبنك الأهلي بكأس عاصمة مصر
  • بعد زيزو.. تحركات أهلاوية لضم لاعب زملكاوي جديد
  • تارا عماد: سامحت والدي لكن لا أريد التعامل معه
  • أحمد السقا: وفاة والدي أكثر موقف أثر في .. وهذه رسالتي لـ أشرف عبد الباقي
  • عوض ربنا.. أسما شريف منير تعلن ارتباطها رسميا