أقوى من سيروم سي|وصفة زيت اليوسفي لعلاج علامات التمدد وحب الشباب والندبات
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
يبحث كثيرون عن كيفية علاج علامات التمدد وحب الشباب والندبات أو حفر البشرة حيث أنها من أقوى المشكلات التجميلية التى يصعب علاجها ولكن هل تعلم أنه يمكن التخلص منها بزيت اليوسفي الذي يمتلك فوائد أكبر من سيروم فيتامين سي.
إليك وصفة منزلية لمزيج من الزيوت العطرية مع اليوسفي يمكنك تجربتها وفقا لما ذكره موقع “ دكتور إكس”:
مكونات زيت اليوسفي :
10 قطرات من زيت اليوسفي العطري
6 قطرات من زيت اللبان العطري
6 قطرات من زيت شجرة الشاي
3 قطرات من زيت البرغموت
1 أونصة من زيت ثمر الورد
2 أونصة من زيت الجوجوبا
زجاجة مضخة زجاجية صغيرة (زجاجة سعة 4 إلى 6 أونصات)
طريقة التحضير والاستخدام:
قومي بخلط جميع الزيوت الأساسية باستثناء زيت الورد البري وزيت الجوجوبا مباشرة في الزجاجة.
أضيفي زيت ثمر الورد وزيت الجوجوبا .
رجيها جيدًا حتى تمتزج جيدًا.
قم بتدليك بضع مضخات على الجلد في المنطقة المصابة مرتين يوميًا.
قم بتخزينه في مكان بارد وجاف بعيدًا عن أشعة الشمس.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: علاج حب الشباب المزيد
إقرأ أيضاً:
حالتان لا تُقبل فيهما التوبة.. احرص على الإقلاع عن الذنب في أقرب وقت
أكدت الشريعة الإسلامية أن باب التوبة مفتوح أمام العباد في كل وقت، إلا أن هناك حالتين لا تُقبل فيهما التوبة، أولهما عندما تبلغ الروح الحلقوم، حيث لا تُقبل توبة الإنسان عند احتضاره، وثانيهما عند طلوع الشمس من مغربها، وهي إحدى العلامات الكبرى للساعة، وذلك استنادًا لقوله تعالى: «يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لَا يَنفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِن قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْرًا».
وقد شدد مجمع البحوث الإسلامية على ضرورة المسارعة إلى التوبة، إذ لا يعلم الإنسان متى يحين أجله، مشيرًا إلى حديث النبي ﷺ: «إن الله عز وجل يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل، حتى تطلع الشمس من مغربها».
أما عن شروط التوبة النصوح، فقد أوضح الشيخ أحمد وسام، مدير إدارة البوابة الإلكترونية بدار الإفتاء، أنها تتمثل في الندم الصادق على الذنب، والإقلاع عنه، والعزم على عدم العودة إليه، مع الإكثار من الاستغفار والأعمال الصالحة، ورد الحقوق إلى أصحابها إن تعلقت بمظالم.
وأكد وسام أن الله تعالى واسع المغفرة، يقبل التوبة عن عباده، مستشهدًا بقول الله عز وجل: «وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ وَيَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ».
علامات قبول التوبة
أكد الشيخ أحمد ممدوح، أمين الفتوي بدار الإفتاء أن من علامات قبول التوبة أن الله يوفق التائب إلى طاعات وإلى حال أحسن من التى كان عليه قبل التوبة.
ومن جانبه قال الدكتور محمد مهنا، مستشار شيخ الأزهر، إن هناك علامات لقبول توبة العبد من الله تعالى تختلف باختلاف درجات التائبين، مؤكدا أن للتوبة درجات.
وأوضح «مهنا» خلال أحد البرامج الفضائية، أن من علامات قبول توبة العبد هو الإقبال على الطاعات والبعد عن المعاصى، مضيفا أن من العلامات أيضا أن يكثر الإنسان الطاعات ويخاف ألا يتقبل الله منه.
واستشهد مستشار شيخ الأزهر، بقول السيدة عائشة –رضى الله عنها-: سألت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عن قوله عز وجل: «"والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة" قالت عائشة: أهم الذين يشربون الخمر ويسرقون؟ قال: لا يا بنت الصديق!! ولكنهم الذين يصومون ويصلون ويتصدقون وهم يخافون أن لا يقبل منهم أولئك الذين يسارعون في الخيرات».