لو تعرضت لابتزاز إلكتروني زي خطيبة هشام جوجل تعمل إيه؟
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
تباشر جهات المعنية التحقيق مع "هشام جوجل"، المتهم بابتزاز خطيبته السابقة بصور شخصية، وإلقاء نفسه من أعلى محكمة الفيوم الابتدائية، ونقله للمستشفى لتلقي العلاج.
وتوجد خطوات لضحايا الابتزاز الإلكتروني عليهم اتباعها للحفاظ على حقوقهم القانونية ومقاضاة المجرمين من خلال بلاغ لمباحث الانترنت ومنها..
-تقديم بلاغ على الموقع الرسمي لوزارة الداخلية على اللينك https://moi.
- استخدام الخط الساخن (108) وهو خط مخصص للإبلاغ عن الجرائم الإلكترونية.
-إخطار إدارة مكافحة جرائم الحاسبات وشبكات المعلومات بمقر وزارة الداخلية بالتجمع الخامس ، بالحضور الشخصي أو الاتصال بأرقام تليفونات : 27928484 / 27926071 / 27921490 / 27921491
ـ الاحتفاظ بالرسائل التى تحتوى على السب أو الإهانة أو الابتزاز، والتوجه لقسم الشرطة التابع له، وتقديم بلاغ بالواقعة وإثبات نص الرسائل بالمحضر.
- تقديم البلاغ في خلال 3 أشهر من حصول الابتزاز طبقًا لنص المادة 3 من قانون الإجراءات الجنائية.
اتهامات هشام جوجل
ووجهت النيابة للمتهم عدد من المتهم بعد تقدم شقيق خطيبته السابقة ببلاغ يتهمه فيه بابتزاز شقيقته بنشر صور لها ومنشورات عبر صفحات التواصل الاجتماعي.
ووجهت للمتهم تهم التهديد المصحوب بطلب والابتزاز والسب والشتم والتشهير والتعدي على حرمة الحياة الخاصة، وإيذاء المجنى عليها النفسى والمعنوى وتشويه سمعتها والتعدى على قيم ومبادئ المجتمع.
كانت النيابة قررت حبسه 4 أيام وتم عرضه أمس للنظر فى تجديد الحبس لكن المتهم بمجرد فك " الملبس" عن يديه قفز من الدور الرابع .
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: هشام جوجل الابتزاز الالكتروني اخبار الحوادث
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: جرائم احتيال إلكتروني بمليارات الدولارات تنتشر عالميا
ذكرت الأمم المتحدة في تقرير أن عصابات آسيوية مسؤولة عن جرائم احتيال إلكتروني بمليارات الدولارات تتوسع على مستوى العالم بما في ذلك أمريكا الجنوبية وإفريقيا بينما تفشل الحملات الأمنية في جنوب شرق آسيا في احتواء أنشطتها.
وقال مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة يوم الاثنين الماضي إن الشبكات الإجرامية التي ظهرت في جنوب شرق آسيا في الأعوام القليلة الماضية وأنشأت مجمعات ضخمة تضم عشرات الآلاف من العمال الذين يتم إجبارهم على الاحتيال على الضحايا على مستوى العالم تحولت إلى صناعة عالمية متطورة.
وأوضح المكتب أنه حتى في الوقت الذي تكثف فيه حكومات جنوب شرق آسيا حملتها، توغلت العصابات في داخل المنطقة وخارجها، مضيفا أن “انتشارا لا يمكن احتواؤه حدث… وباتت المجموعات الإجرامية حرة في الانتقاء والاختيار والتحرك… حسب الحاجة”.
وقال جون فويتشيك المحلل الإقليمي لمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة “تنتشر كالسرطان… تتعامل معها السلطات في منطقة، لكن لا تختفي جذورها أبدا، بل تنتقل إلى منطقة أخرى ببساطة”.
وأضاف “صناعة الاحتيال الإلكتروني في المنطقة… تفوقت على الجرائم الأخرى العابرة للحدود، نظرا لسهولة توسعها وقدرتها على الوصول إلى ملايين الضحايا المحتملين عبر الإنترنت، دون الحاجة إلى نقل أو إتجار بالسلع غير المشروعة عبر الحدود”.
وأبلغت الولايات المتحدة وحدها عن خسائر تزيد على 5.6 مليار دولار في عمليات احتيال مرتبطة بالعملات المشفرة في 2023.
في الأشهر الماضية، قادت السلطات في الصين، حيث نشأ عديد من العصابات، وتايلاند وميانمار حملة على مواقع لإدارة عمليات الاحتيال في مناطق تقع على الحدود بين تايلاند وميانمار.
وقطعت تايلاند إمدادات الكهرباء والوقود والإنترنت عن مناطق بها تجمعات لعصابات الاحتيال.
لكن مكتب الأمم المتحدة قال إن العصابات تكيفت مع الوضع ونقلت عملياتها إلى “المناطق النائية والمهمشة في جنوب شرق آسيا”، وخاصة في لاوس وميانمار وكمبوديا وخارجها، مستغلة مناطق تعاني من ضعف الحوكمة وارتفاع معدلات الفساد.
ولم يرد متحدثون باسم الحكومة الكمبودية والمجلس العسكري في ميانمار على طلبات للتعليق بعد.
وقال مكتب الأمم المتحدة إن العصابات توسعت في أمريكا الجنوبية سعيا لتعزيز الشراكات في غسل الأموال مع عصابات المخدرات هناك.
وأضاف أنها تنشئ عملياتها بشكل متزايد في إفريقيا، بما في ذلك في زامبيا وأنجولا وناميبيا، وفي أوروبا الشرقية مثل جورجيا.
الاقتصادية
إنضم لقناة النيلين على واتساب