اجتماع للجنة الوطنية الفنية لمكافحة جرائم الاتجار بالبشر
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
الثورة نت|
عقدت اللجنة الوطنية الفنية لمكافحة جرائم الإتجار بالبشر اجتماعا لها اليوم، برئاسة وزير حقوق الإنسان – رئيس اللجنة علي الديلمي.
ناقش الاجتماع آليات تفعيل دور الحماية الخاصة بضحايا الإتجار بالبشر خاصة المهاجرين الأفارقة الذين يتدفقون إلى اليمن بطرق غير شرعية عبر عصابات ومهربين يتواجدون في المناطق المحتلة.
كما ناقشت اللجنة خطة عملها للمرحلة القادمة والمشاريع والبرامج ذات الصلة.
وأكد الاجتماع أهمية توعية المهاجرين بمخاطر التهريب والإتجار وكذا تعريف الأجهزة المختصة بقواعد وأحكام القانون الوطني الخاص بمكافحة جرائم الاتجار بالبشر، وعقد مؤتمرات صحفية لتوضيح الأضرار والجرائم المرتكبة بحق المهاجرين الأفارقة في المناطق الحدودية مع السعودية.
وشدد المجتمعون على ضرورة رصد وتوثيق كافة الجرائم والانتهاكات التي تعتبر من جرائم الاتجار واقتراح برامج خاصة بمكافحتها بالتعاون مع الجهات ذات الصلة، إلى جانب عقد ورش عمل وندوات للجهات الحكومية بالشراكة مع وزارة حقوق الإنسان واللجنة الوطنية.
وفي الاجتماع أكد وزير حقوق الإنسان رئيس اللجنة، أهمية متابعة كافة قضايا جرائم الاتجار بالبشر وتوثيقها واقتراح الإجراءات اللازم اتباعها للحد من هذه الجرائم ومحاسبة مرتكبيها.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: جرائم الاتجار بالبشر جرائم الاتجار
إقرأ أيضاً:
اللجنة الوطنية لمكافحة الجراد: نحتاج ميزانية طوارئ لمواجهة انتشار الجراد
ليبيا – البريكي: الجراد الصحراوي يهدد المزارع والمراعي في الجنوب الليبي أضرار جسيمة على المحاصيل والمراعيأكد حسين البريكي، المتحدث الرسمي باسم اللجنة الوطنية لمكافحة الجراد الصحراوي، تعرض مزارع ومراعٍ لأضرار جسيمة في مناطق متفرقة من الجنوب الليبي، جراء تفشي الجراد الصحراوي، محذرًا من خطورته على محاصيل الحبوب، الأشجار المثمرة، الغابات، ونباتات المراعي، نظرًا لقدرته على التكاثر السريع وانتشاره في مساحات واسعة.
مطالبات بميزانية طوارئ لمكافحة الجرادوفي تصريح لصحيفة “الشرق الأوسط”، جدد البريكي مطالبته برصد ميزانية طوارئ لتقديم دعم إضافي يسرّع من عمليات مكافحة أسراب الجراد، في ظل سرعة انتشاره ونقص المبيدات الكيميائية اللازمة للسيطرة عليه.
عوامل بيئية ساعدت على انتشار الجرادوأشار البريكي إلى أن انتشار الجراد الصحراوي في الجنوب الليبي جاء بعد موجة أمطار قوية وفيضانات في المناطق الصحراوية، بالإضافة إلى دخول أسراب جديدة من شمال السودان وتشاد، فضلًا عن تفشي هذه الآفة في النيجر، مما فاقم من خطورة الوضع البيئي والزراعي في المنطقة.