رمضان السيد: كولر يتحمل مسؤولية تعادل الأهلي أمام فاركو
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
أكد رمضان السيد نجم فريق الأهلي السابق أن السويسري مارسيل كولر المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي يتحمل مسؤولية التعادل مع فريق فاركو في مباراة اليوم ببطولة الدوري الممتاز.
وقال رمضان السيد نجم فريق الأهلي السابق عبر برنامج "البريمو" على قناة "تن" مع الإعلامي إسلام صادق :" من وجهة نظري أن السويسري مارسيل كولر المدير الفني لفريق الأهلي مسؤولية تعادل الفريق أمام فاركو ببطولة الدوري الممتاز لأنه يقوم بإشراك اللاعبين في غير مراكزهم ".
وأضاف:" لاعبي فريق الأهلي كانوا خارج الخدمة أمام فاركو والفريق الأخير كان الأخطر على مرمى محمد الشناوي حارس مرمى القلعة الحمراء ".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رمضان السيد الأهلي فريق الأهلي كولر مارسيل كولر الدوري الممتاز فاركو فریق الأهلی
إقرأ أيضاً:
نائب فرنسي: “وزير الداخلية روتايو سبب تنامي معاداة المسلمين وهو يتحمل مسؤولية مقتل شاب داخل مسجد”
وجه نائب في البرلمان الفرنسي، زوال اليوم، اتنقادات لاذعة لوزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو.
وقال النائب عبد القادر لحمر معلقا على حادثة مقتل الشاب أبوبكر، أثناء صلاته داخل مسجد بـ “لاغراند كومب” بالقرب من أليس. في مقاطعة جارد، أن الجريمة لم تكن مجرد حادث.
وأضاف النائب ذو الأصول العربية إن جريمة قتل الشاب أبو بكر كانت نتاج الكراهية التي بلغت ذروتها في المجتمع الفرنسي خلال الآونة الأخيرة. محملا المسؤولية بدرجة كبيرة لوزير الداخلية الفرنسي. الذي يتبنى تصريحات معادية للإسلام والمسلمين.
وراح النائب عبد القادر لحمر يواصل هجومه على وزير الداخلية الفرنسي وسط تصفيقات العديد من زملائه النواب. حيث قال “عندما يهتف وزير الداخلية برونو روتايو يسقط الحجاب” فهذا يعني انه يستخدم كلمات للتحريض على الجريمة”.
كما انتقد النائب الفرنسي طريقة تعاطي السلطات الفرنسية مع حادثة مقتل الشاب داخل المسجد. معتبرا أنه لو حدثت نفس الجريمة وقتل شخص داخل معبد يهودي أو كنيسة مسيحية، لتحركت السلطات الفرنسية على الفور.
وحمل النائب الفرنسي “كل من يشجع على معاداة المسلمين من وسائل إعلام ومثقفين وسياسيين مسؤولية هذه الجريمة. مبرزا أنها ارتكبت لدوافع عنصرية وفي إطار معاداة الإسلام والمسلمين”.
وكان شاب مالي مسلم قد تعرض لجريمة قتل بشعة داخل أحد المساجد في فرنسا، فيما لم يفصح الإعلام الفرنسي عن حيثيات القضية حيث اعتبرها فعلا معزولا رغم أن القضية تعد إنزلاقا خطيرا وتهديدا حقيقيا. يطال الجالية المسلمة في فرنسا.
ويعتبر الكثير من المتتبعين للشأن الفرنسي الداخلي أن التحول الخطير الذي تشهده السياسة الفرنسية. في إطار التضييق وسلب الحريات في حق المسلمين المقيمين في فرنسا، بفعل التحضير المستمر من طرف الطبقة السياسية من اليمين المتطرف المعادي لكل ما يمثل الإسلام والمسلمين، قد يخلق المزيد من الجرائم والإعتداءات على المسلمين والعرب، ما يستدعي ضرورة وضع حد للتصريحات العنصرية.