فوائد مستحضرات التجميل النباتية| آمنة للبشرة الحساسة
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
في ظل تزايد الاهتمام بالمنتجات الطبيعية والصديقة للبيئة، أصبحت مستحضرات التجميل النباتية خيارًا مفضلًا للعديد من الأشخاص. تقدم هذه المستحضرات فوائد متعددة للجسم والبيئة على حد سواء، مما يجعلها بديلاً صحيًا ومستدامًا.
1.خالية من المواد الكيميائية الضارة: تعتمد مستحضرات التجميل النباتية على مكونات طبيعية خالية من البارابين والسيليكون، مما يقلل من خطر الإصابة بحساسية الجلد أو التهيج.
2.غنية بالمغذيات:
تحتوي على مستخلصات نباتية وزيوت طبيعية مثل زيت الأرغان والشيا، التي تغذي البشرة وتحافظ على نضارتها.
3.صديقة للبيئة:
تصنيع هذه المستحضرات يتم باستخدام مكونات قابلة للتحلل الحيوي، مما يقلل من تأثيرها البيئي الضار.
4.آمنة للبشرة الحساسة:
بفضل خلوها من العطور والمواد الصناعية، تناسب هذه المنتجات البشرة الحساسة وتقلل من ظهور الاحمرار أو التهيج.
5.عدم اختبارها على الحيوانات:
العديد من العلامات التجارية النباتية تلتزم بمبادئ أخلاقية تمنع اختبار المنتجات على الحيوانات.
نصائح لاختيار الأفضل
التحقق من مكونات المنتج لضمان خلوه من أي مكونات كيميائية.
اختيار العلامات التجارية الموثوقة والمعتمدة بشهادات نباتية.
قراءة تقييمات المستخدمين للتأكد من فعالية المنتج.
مستحضرات التجميل النباتية تقدم حلاً مثاليًا لمن يبحث عن جمال طبيعي وآمن وصديق للبيئة، اختيار هذه المنتجات يعكس وعيًا صحيًا وبيئيًا في آنٍ واحد، مما يجعلها استثمارًا ذكيًا للجمال والصحة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مستحضرات التجميل
إقرأ أيضاً:
الجامعات والمراكز البحثية المصرية تشارك في المبادرة العالمية «ساعة الأرض» دعمًا للبيئة
أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي مشاركة جميع الجامعات والمراكز البحثية في المبادرة العالمية "ساعة الأرض"، وذلك مساء اليوم من الساعة 8:30 إلى 9:30 مساءً، عبر إطفاء الأنوار والأجهزة الكهربائية غير الضرورية لمدة ساعة كاملة، في إطار دعم المبادرات البيئية العالمية وتعزيز الوعي البيئي بين طلاب الجامعات المصرية.
وأكد الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أن مشاركة الجامعات المصرية في هذه المبادرة تعكس الدور المحوري للمؤسسات الأكاديمية في نشر الوعي البيئي، وتشجيع الطلاب وأعضاء هيئة التدريس على تبني ممارسات مستدامة تسهم في الحفاظ على البيئة وتقليل استهلاك الطاقة.
وأشار الوزير إلى أن الجامعات المصرية تتحمل مسؤولية كبيرة في دعم الجهود الوطنية والعالمية لمواجهة التغيرات المناخية، حيث تمثل "ساعة الأرض" فرصة مهمة لتسليط الضوء على أهمية العمل الجماعي لتعزيز الاستدامة داخل الحرم الجامعي وخارجه.
ووجه الوزير جميع الجامعات إلى تنظيم فعاليات توعوية بالتزامن مع هذه المبادرة لتعريف الطلاب والعاملين بأهمية ترشيد استهلاك الطاقة، وتشجيعهم على تبني سلوكيات صديقة للبيئة تسهم في تحقيق التنمية المستدامة.
وتعد "ساعة الأرض" مبادرة عالمية أطلقها الصندوق العالمي للطبيعة عام 2007، ويشارك فيها ملايين الأشخاص حول العالم من خلال إطفاء الأنوار لمدة ساعة، في آخر يوم سبت من شهر مارس من كل عام، بهدف رفع الوعي بقضايا التغير المناخي وأهمية الحفاظ على الموارد الطبيعية.