مشيرة خطاب: القومي لحقوق الإنسان ساهم في إطلاق سراح صفوان ثابت
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
أكدت الدكتورة مشيرة خطاب، رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان، أن قرارات الرئيس عبد الفتاح السيسي بالعفو عن 4600 محبوس أدخلت السعادة على قلوب جميع المصريين، مشيرة إلى أن هذه الخطوة تُظهر التزام الدولة بمبادئ العدالة والإنسانية.
وخلال مداخلتها في برنامج "على مسئوليتي" مع الإعلامي أحمد موسى، المذاع على قناة "صدى البلد"، أوضحت خطاب أن المجلس القومي لحقوق الإنسان يحرص على التواصل مع النيابة العامة في العديد من القضايا، لتعزيز تطبيق القانون وحماية الحقوق.
وأضافت أن المجلس ساهم في إطلاق سراح الاخواني صفوان ثابت، مشددة على أن المجلس يعمل باستمرار لتحقيق التوازن بين تنفيذ القانون واحترام حقوق الإنسان.
وأشارت خطاب إلى أن المجلس يسعى جاهدًا لإيجاد حلول قانونية للإفراج عن الاخواني علاء عبد الفتاح، مؤكدة أن دوره الأساسي يتمثل في تقديم الدعم القانوني ومساندة قضايا حقوق الإنسان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: علاء عبد الفتاح أحمد موسى مشيرة خطاب حقوق الإنسان عبد الفتاح السيسي المصريين المجلس القومي المزيد أن المجلس
إقرأ أيضاً:
الكونغو الديمقراطية: اتهامات أممية لحركة 23 مارس باختطاف ممرضين وجرحى من مستشفيات جوما
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اتهمت مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، حركة "23 مارس" المتمردة بشكل مباشر باختطاف أكثر من 100 شخص في مستشفيين في جوما، إحدى المدن الرئيسية في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، والتي تسيطر عليها الحركة المسلحة. وذكّرت الأمم المتحدة بضرورة احترام المستشفيات وحمايتها بموجب القانون الإنساني الدولي.
وذكر راديو "فرنسا" الدولي، أن مسلحي حركة "23 مارس" قاموا باختطاف نحو 116 شخصا في المجمل من الممرضين وأقارب المرضى الذين يتلقون العلاج والمصابين من مستشفى "سي بي سي إيه" في جوما، وذلك حسبما أفادت المفوضية العليا لحقوق الإنسان، وهو رقم أكده مصدر محلي، وتم اقتيادهم إلى جهة مجهولة.
وذكرت مفوضية حقوق الإنسان، أن حادثا مشابها وقع، في وقت سابق، في مستشفى آخر في جوما، حيث تم اختطاف 15 شخصا.
يذكر أن المستشفيين يقومان بعلاج جرحى الحرب، بما في ذلك جنود الجيش الكونغولي وميليشيا وازاليندو الموالية للحكومة، وهم المستهدفون، حسب اعتقاد مفوضية حقوق الإنسان.
ولم تؤكد حركة "23 مارس" التي تسيطر على المدينة منذ نهاية يناير الماضي، مسئوليتها عن عمليات الاختطاف.