«صحة المنيا» تفتح باب التقديم للقيام بمأمورية فني وأخصائي التمريض
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
أعلنت مديرية الصحة بمحافظة المنيا فتح باب التقديم لمأمورية أخصائي التمريض وفني التمريض من العاملين بمستشفيات مديرية الصحة، للقيام بمأمورية عمل لمدة شهر بمعهد ناصر بالقاهرة.
بدء التقديم لمأمورية فني وأخصائي التمريضوذكرت مديرية الصحة بالمنيا، أن التقديم للقيام بمأمورية فني وأخصائي التمريض يهدف إلى التدريب ورفع كفاءة هيئة التمريض بأقسام الطوارئ والعمليات والرعاية المركزة، وذلك في إطار التعاون المستمر بين المديرية والأمانة العامة للمراكز المتخصصة.
وأشارت «صحة المنيا» إلى أن المستندات المطلوبة للتقديم للقيام بمأمورية أخصائي وفني التمريض تتضمن التالي:
1- سيرة ذاتية موضح بها خبرة في الأقسام الموضحة.
2- بيان حالة وظيفية.
وأوضحت «صحة المنيا»، أن من يرغب في التقديم عليه التوجه إلى المكتب الفني بالمديرية في موعد مدته أسبوع من تاريخ الإعلان، علما بأنه يتوفر إقامة ووجبات ومقابل مادي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المنيا مديرية الصحة تعلن فتح باب التقديم فني و اخصائي التمريض
إقرأ أيضاً:
زيارة تاريخية للرئيس اللبناني إلى الإمارات تفتح أبواب التعاون
قال أحمد سنجاب مراسل القاهرة الإخبارية أن الصحف اللبنانية وصفت زيارة الرئيس اللبناني جوزيف عون إلى دولة الإمارات العربية المتحدة بأنها «تاريخية»، لما حملته من مؤشرات إيجابية بشأن عدد من الملفات العالقة بين البلدين.
وأشار «سنجاب» خلال مداخلة عبر برنامج «صباح جديد»، على قناة "القاهرة الإخبارية"، إلى أن هذه الزيارة التي اختتمها الرئيس اللبناني بعودته أمس إلى بيروت، كما ان الزيارة تناولت 4 ملفات رئيسية، على رأسها رفع الحظر عن سفر المواطنين الإماراتيين إلى لبنان، وهو الحظر المفروض منذ عام 2016، وقد تم بالفعل، وفقًا لبيان مشترك صادر عن الجانبين، السماح مجددًا للإماراتيين بزيارة لبنان، في خطوة من شأنها أن تعزز العلاقات السياحية والاقتصادية بين البلدين.
وأوضح «سنجاب» أن هذه الانفراجة تأتي رغم التحديات الأمنية والسياسية التي يشهدها لبنان، في ظل العدوان الإسرائيلي المستمر، إلى جانب تداعيات الوضع الداخلي المعقد، مما يجعل من قرار الإمارات مؤشرًا واضحًا على نية جادة لإعادة تطبيع العلاقات.
ولفت مراسل القاهرة الإخبارية إلى أن الزيارة تطرقت إلى ملفات اقتصادية وأمنية أخرى، بقيت عالقة منذ نحو 10 سنوات، وهو ما يعكس رغبة متبادلة في إعادة بناء الثقة وتوسيع مجالات التعاون بين بيروت وأبوظبي خلال المرحلة المقبلة.