حكم برفع الحجز على أموال "الاستثمار الليبية" في بنك يوروكلير
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
رحبت المؤسسة الليبية للاستثمار، صندوق الثروة السيادي في البلاد، الأربعاء، بصدور حكم من محكمة استئناف بروكسل يقضي برفع جميع الحجوزات القضائية المفروضة على أموال المؤسسة لدى بنك يوروكلير بروكسل.
وأضافت في بيان منشور على منصة التواصل الاجتماعي إكس "بصدور هذا الحكم فإنه لم تعد هناك أي حجوزات قضائية على أصول المؤسسة ومجموعتها في مملكة بلجيكا".
وجاء في البيان أن الحجوزات مفروضة منذ 2017. ولم ترد المحكمة البلجيكية أو يوروكلير بعد على طلبات للتعليق.
وأسس معمر القذافي المؤسسة الليبية للاستثمار في 2006 لإدارة الثروة النفطية للبلاد، وجمدت الأمم المتحدة أصول المؤسسة منذ انتفاضة 2011 التي أطاحت بالقذافي. ولا تزال أصولها في بلجيكا خاضعة لهذا التجميد.
وفي وقت سابق هذا الشهر، اعتمد مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة قرارا يسمح للمؤسسة باستثمار أصولها المجمدة في أدوات الدخل الثابت، بشرط أن تظل تلك الأدوات والدخل المحقق منها مجمدة.
وفي العام الماضي تقدمت المؤسسة بطلب لإلغاء تجميد الأصول. وقالت في بيانها إن قرار الأمم المتحدة من شأنه أن يمكنها من "المحافظة عليها من مخاطر التآكل، وتعظيم قيمتها السوقية، وضمان استمرار نموّها".
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات المؤسسة الليبية للاستثمار ليبيا بلجيكا المؤسسة الليبية للاستثمار اقتصاد
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة .. المساعدات لم تدخل القطاع منذ نحو شهرين
#سواليف
قالت هيئة #الأمم_المتحدة، إن سلطات #الاحتلال الإسرائيلي تواصل #عرقلة عمليات #توزيع #المساعدات_الإنسانية في #غزة، مشيرة إلى أن المساعدات لم تدخل القطاع منذ نحو شهرين.
وأوضحت نائبة المتحدث باسم الأمين العام ستيفاني تريمبلاي في مؤتمر صحفي، أن المساعدات الإنسانية لم تدخل إلى غزة منذ ما يقرب من شهرين، مشددة على ضرورة مواصلة توفير المساعدات دون انقطاع.
ولفتت إلى أن العاملين في مجال المساعدات الإنسانية ما زالوا يواجهون صعوبات في أداء مهامهم، وأن سلطات الاحتلال سمحت فقط بمرور اثنتين من عمليات المساعدات الإنسانية من أصل ستة كان مخططا لها يوم أمس.
مقالات ذات صلة تدهور صهريج زيوت عادمة على أوتوستراد المفرق / صور 2025/04/17وتعيق القيود التي يفرضها الاحتلال على الوصول الإنساني القدرة على إمداد المستشفيات بالمواد الطبية، ما يُعرّض صحة مزيد من المرضى للخطر، وفق الأمم المتحدة.
ومنذ الثاني من آذار/ مارس الماضي، يمنع الاحتلال دخول الإمدادات الأساسية من غذاء وماء إلى قطاع غزة عقب إغلاقه المعابر، ما تسبب في كارثة إنسانية وتفاقم المجاعة.